❞ رغم أنّ المسافة بيننا، حدودٌ أصبحت تقاس بالخسائر. ❝
المؤلفون > جليلة السيد > اقتباسات جليلة السيد
اقتباسات جليلة السيد
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات جليلة السيد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Loreen Na ، من كتاب
مدن الحليب والثلج
-
❞ رغم أنّ المسافة بيننا، حدودٌ أصبحت تقاس بالخسائر. ❝
مشاركة من Loreen Na ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
❞ نحنُ الهاربون بلا وجهة، كل الطرق تفضي إلى الخسارات. الفرق الوحيد: أيّ يد ستصفعك أولًا؟ نعلمُ أنّ بغداد ليست لنا، وأن الطرق الرسمية مغلقةٌ في وجوهنا، قررنا أن نسلك طريق من نفِدت خياراته، طريق الفوضى. ❝
مشاركة من Loreen Na ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
❞ مشتت يا لولو، أبحث عن وطنٍ يلمّ شتاتي، أشعرُ بتمزق هويتي منذ بدأت الحرب ❝
مشاركة من Loreen Na ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
بعض الفقد يشبه ثقبًا لا يُردم، مهما حاولنا، تهزمنا هشاشته.
مشاركة من Hadeer Ihab ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
الزمن يسرق كلّ شيء، إلّا ما نخبّئه بصدقٍ في القلب.
مشاركة من Randa Farouk ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
وآمنتُ أنّ بعض الفقد يشبه ثقبًا لا يُردم، مهما حاولنا، تهزمنا هشاشته.
مشاركة من سناء النجار ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
وآمنتُ أنّ بعض الفقد يشبه ثقبًا لا يُردم، مهما حاولنا، تهزمنا هشاشته.
مشاركة من سناء النجار ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
الحياة قررت أن تفتحَ أبواب جحيمها دفعةً واحدة خدشٌ في براءتها تسببتُ أنا به، ربما دون أن أدري، بدا عميقًا بما يكفي ليتركَ أثرًا لا يندمل عاقبتني عليه بصمتها أولًا، ثُمّ بجرحٍ أكبر، أرادت أن ترد لي الألم مضاعفًا، أو
مشاركة من Jessy M Sameh ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
رحيلُ أمي جرحٌ أوّلُ شق صدر ابنتي، كأنّ الحزنَ ميراثٌ يُسقى مع الحليب، وكأنّ اليُتم عبرني إليها دون أن أشعر جرحٌ حاولتُ أن أخبئه عنها، فأنا الأكثر إحساسًا بغبن الموت على قلب طفلةٍ في سنها، فشلت، الألم أكبر مني
مشاركة من Jessy M Sameh ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
بغياب عصام، وموت أمي.. أصبح الواقعُ قاحلا، جافًّا، لا يحمل لي غير الوحشة.
مشاركة من Jessy M Sameh ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
رحلت أمي، تركتني فريسةً لوحشةٍ باردة، أواجه إخوةً لا يعرفون الرحمة، وزمنًا يقضمني بأسنانه لم تمضِ أيامٌ على دفنها، حتى تكشّرت أنياب عبد اللّٰه وعيسى لم أتوقّع أن تنكشف وجوههم سريعا هكذا، كأن موت أمي كان الإذن لهما بالانقضاض
مشاركة من Jessy M Sameh ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
❞ لن أُسافر الآن، لأني أخاف أن أعود إلى من أحبّ، ويكون الباب، هذه المرّة، موصدًا من الداخل. ❝
مشاركة من Loreen Na ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
آمنتُ أنّ بعض الفقد يشبه ثقبًا لا يُردم، مهما حاولنا، تهزمنا هشاشته.
مشاركة من Achaimaa Adel ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
❞ مأساة، تتكرر كلّ يوم، مع كلّ أب وأم شرقيين تطأ أقدامهم أرضًا لا تتسع لعاداتهم، لطريقتهم في الحبّ والتربية والاحتضان. ❝
مشاركة من Loreen Na ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
❞ احترمتُ رفضها، تعلمتُ من التجربة القاسيّة أن أنحني لطفولتها، أثق في قراراتها، وإنْ لم أستطع فهم دوافعها. ❝
مشاركة من Loreen Na ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
❞ «متى يبدأ الإنسان في التحوّل إلى نسخةٍ لا يعرفها؟ متى يصبح ما يخشاه يومًا جزءً منه؟» ❝
مشاركة من Loreen Na ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
❞ كيف يمكن أن تأتي الطعنة من حيث وضعتُ الأمان؟ ❝
مشاركة من Loreen Na ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
على هذه الأرض، لهما حقوقٌ كما لي من حقوق. لا أحد يستطيع أن يأخذهما مني بعد اليوم، لا قانون أعمى، لا مؤسسة تقرر أنني غير جديرة بهما، هنا، هما ولداي، وأنا أمّهما، وهذا وحده يكفي.
مشاركة من مريم أيمن ، من كتابمدن الحليب والثلج
-
على هذه الأرض، لهما حقوقٌ كما لي من حقوق. لا أحد يستطيع أن يأخذهما مني بعد اليوم، لا قانون أعمى، لا مؤسسة تقرر أنني غير جديرة بهما، هنا، هما ولداي، وأنا أمّهما، وهذا وحده يكفي.
مشاركة من مريم أيمن ، من كتابمدن الحليب والثلج