مدن الحليب والثلج > اقتباسات من رواية مدن الحليب والثلج > اقتباس

وحين اختارها القدر صرتُ أبكي وأنا أحمد اللّٰه، حمدته كثيرًا؛ لأنه أمهلني ثلاثة أشهر أملأ عيني منها، أتدرّب على فقدها، لا كما فقدتُ أبي، مباغتًا، جارحًا، دون أن أهيئ نفسي لليتم.

مشاركة من Mahmoud Toghan ، من كتاب

مدن الحليب والثلج

هذا الاقتباس من رواية