اقتباسات دينا الحمامي

توحدت مع الأبطال الخارقين الذين يتلافون الخطايا ويدفعون بأرواحهم لمجابهة الشر،

فُتنت أمي بالكتابة في أثناء فترة دراستها الثانوية، وتشكَّلت موهبتها على مهل حتى خامرت الاستواء

مرِضتُ اليوم التالي وكنتُ أرتجف في مكتبي بالجريدة،

ما أنا متأكدة منه هو أنني كنتُ سعيدة لدرجة الهلوسة

ما أنا متأكدة منه هو أنني كنتُ سعيدة لدرجة الهلوسة

ثم دعوتني أنتَ لمشاهادته كمفاجأة لعيد ميلادي واحتفالًا بنجاحي،

‫ أعجبني تفكيكك لمنظورك للعدالة والمساواة حتى لو لم أتفق معك كليًّا به

أن تُطبَّق العدالة له ولصالحه، من دون النظر إن كان جديرًا بهذ الاستحقاق أم أن هناك من هو أولى منه،

‫ الأمر يا سادة يكمن في أننا يجب أن ننظر للعدالة نظرة أكثر شمولية

سُئل أحد الحكماء يومًا عن كيفية تحقيق العدل بين الناس، فطلب الرجل من السائل أن يذهب إلى البيت ويسأل كل من فيه السؤال ذاته

رحتُ أقرأُك بشغف باحثة عن ذلك الرجل الذي لمع في الأوساط الثقافية كنجم في سماء الصحافة،

كنتُ سعيدة بشعورك الرجولي الذي لا يخلو من براءة الأطفال

احتضنني أبي يومها كثيرًا وأخذ يعتذر لي عما بَدَرَ من الرجل وعما تجرَّعته من مرارة الرعب

لم يعطني أحد حرية اختبار نفسي بالقدر الذي أغدقتَ عليَّ به يا مخلص

عَنَّتْ لي خيالات جثة أمي، فسقطتُ مغشيًّا عليَّ

راح الرجل يمارس طقوسه المريبة بعد أن همز الحارس بعشرين جنيهًا،

واقترحتْ جارتنا الست راضية على أبي أن يعرضني على شيخ ذائع الصيت يسمى عبد القادر

كي تتولى رعاية طفلة عَجِيٍّ تتكبد فَقْدًا أكسبها علة نادرة

‫ في طفولتي عانيتُ أنا الأخرى اغترابًا هائلًا عن كل ما ينتمي إلىَّ، أولهم جسدي

بل تأتيني كماء مطر اهتدى لطريقه،