يتم تعريف «الصدمة» (Trauma) هنا، وبحسب DSM-5، على أنها التعرض للموت الفعلي أو التهديد بالموت، أو الإصابة الخطيرة، أو العنف الجنسي
المؤلفون > إسماعيل إبراهيم > اقتباسات إسماعيل إبراهيم
اقتباسات إسماعيل إبراهيم
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات إسماعيل إبراهيم .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
-
يقولون إن الضربة التي لا تقتلك تقويك..
هذا صحيح، لكنها أيضًا قد تجعلك منهكًا.. ضعيفًا.. خائر القوى.. خائفًا من ضربة جديدة أخرى..
الضربة التي لا تقتلك يا صديقي لا تتركك..
-
«إذا كنت تعتقد أن هذه الحرب لن تغيرك فأنت مخطئ. أنت فقط تلتف حول النيران لأطول فترة ممكنة لتتجنب الحقيقة!».
تايا كايل (سيينا ميلر)
-
يساعد العلاج كذلك في تقليل خطر الأذى على النفس وعلى الآخرين، فالهلاوس والضلالات قد تكون خطيرة جدًّا في بعض الأحيان.
-
حسنًا، لنتريث هنا قليلًا، فإذا كنت تقصد بالعلاج «الشفاء» (Cure)، فالإجابة هي «لا»! لا توجد حبة دواء سحرية قادرة على القضاء على مرض الفُصام نهائيًّا، سواء في حينها أو حتى الآن! ولكن دعني أخبرك أنه لا يوجد «شفاء» كذلك في معظم الأمراض في الطب أصلًا، ولذلك يطلق عليها «الأمراض المزمنة»
-
لكن لا تقلق، فيجب ألا يتم الخلط هنا مع «البيبليوفيليا» (Bibliophilia)، والتي تعني «حب الكتب»، وتصف الشخص الذي لديه شغف كبير بالكتب والقراءة. يُطلق على هذا الشخص «دودة كتب»، وهو الذي يعشق الكتب سواء من حيث اقتنائها أو قراءتها. لكن هذا الحب يكون صحيًّا ومتوازنًا ولا يفقد فيه الشخص السيطرة على شغفه، بل يستمتع بالكتب كوسيلة للمعرفة والتعلم.
-
في النهاية، يبدو لي أن اهتمام هوليوود بالوسواس القهري قد خفت مؤخرًا، حيث لم نعد نراه كثيرًا على الشاشة الفضية هذه الأيام. قد يكون السبب في ذلك هو انتقال الاهتمام بهذا الاضطراب إلى المسلسلات التلفزيونية، حيث ظهر في العديد من الأعمال الدرامية والتي يستمر عرضها لمواسم عديدة.
-
هل أنت من عُشاق الكتب مثلي؟ هل تشتري كُتبًا ولا تقرأها؟! إذن ربما سيهمك التعرف على «البيبلومانيا» أو «هوس الكتب» (Bibliomania)، وهو مصطلح يستخدم لوصف أحد أنواع «الاكتناز القهري» لدى مرضى OCD، حيث يعاني المُصابون من الهوس الشديد بجمع الكتب، بغض النظر عن قراءتها أو الاستفادة منها، وحتى لو لم يكن لديهم الوقت أو النية لقراءتها لاحقًا، وأحيانًا يجمعون نسخًا متعددة لنفس الكتاب.
-
كان يعرف أن هذه الوساوس سخيفة وغير عقلانية ولا تستحق ذلك كله، لكنه لم يكن يستطع التوقف!
-
في الحقيقة، مرضى الوسواس القهري قد يكونون الأكثر معاناة ضمن جميع مرضى الاضطرابات النفسية!
-
«كما تعلمين يا كاتي.. أحيانًا أشعر بهذه المشاعر وتأتيني هذه الأفكار.. هذه الأفكار المجنونة.. حول الأشياء التي قد لا تكون.. الأشياء التي قد لا تكون موجودة بالفعل! في بعض الأحيان أخشى حقًّا أنني أفقد عقلي. وإذا فعلت، سيكون الأمر بمثابة طائرة يقودها شخص أعمى!».
هوارد هيوز (ليوناردو دي كابريو)
-
كرباج سعادة وقلبي منه انجلد
رَمَح كإنه حصان ولف البلد
ورجع لي آخر الليل وسألني
ليه خجلان تقول إنك سعيد يا ولد
عجبي!
-
يا حزين يا قمقم تحت بحر الضياع
حزين أنا زيك وإيه مُستطاع
الحزن ما بقالهوش جلال يا جدع
الحزن زي البرد.. زي الصداع
عجبي!
-
دخل الربيع يضحك لقاني حزين
نده الربيع على اسمي لم قلت مين
حط الربيع أزهاره جنبي وراح
وإيش تعمل الأزهار للميتين
عجبي!
-
ظهر الانتحار في العديد من الأفلام، وبالرغم مما ذكرناه سابقًا حول احتمالية زيادة معدلاته بعد عرضه أو نشر أخباره (وهو صحيح بالفعل)، إلا أنه لا بد للسينما من مناقشة مسألة هامة مثل إنهاء حياة الإنسان وعدم اعتبارها من «التابوهات» المسكوت عنها.
-
يوم 10 سبتمبر من كل عام ليكون «اليوم العالمي لمنع الانتحار» من قِبل «الرابطة الدولية لمنع الانتحار» و«منظمة الصحة العالمية»
-
ربما صدقت مقولة «فرويد» عندما سُئل عن سر الراحة النفسية فأجاب بثلاث كلمات فقط هي: «Lieben und arbeiten»، والتي تعني: الحُب (كي لا يكون المرء وحيدًا) والعمل (كي لا يكون المرء عبئًا).
-
«لا توجد لدى الفلسفة إلا مشكلة خطيرة واحدة فقط، ألا وهي الانتحار!».
ألبير كامو (الفيلسوف والروائي الفرنسي)
-
هناك نوع شهير من الضلالات يُسمى «وهم نابليون» (Napoleon delusion)، حيث يعتقد المُصاب أنه القائد الفرنسي «نابليون بونابرت» (1769 - 1821) نفسه!
-
يختلط الأمر كذلك بين «الفصام» و«اضطراب الهوية التفارقي» (أو ما كان يُطلق عليه قديمًا «اضطراب تعدد الشخصيات» أو «اضطراب انقسام الشخصية») والذي ساهمت السينما بشكل كبير في تأصيله كما ذكرنا من قبل (لكن قد يعود ذلك لأسباب تاريخية أخرى سأشرحها لاحقًا).