يختلط الأمر كذلك بين «الفصام» و«اضطراب الهوية التفارقي» (أو ما كان يُطلق عليه قديمًا «اضطراب تعدد الشخصيات» أو «اضطراب انقسام الشخصية») والذي ساهمت السينما بشكل كبير في تأصيله كما ذكرنا من قبل (لكن قد يعود ذلك لأسباب تاريخية أخرى سأشرحها لاحقًا).
يختلط الأمر كذلك بين «الفصام» و«اضطراب الهوية التفارقي» (أو ما كان يُطلق عليه قديمًا «اضطراب تعدد الشخصيات» أو «اضطراب انقسام الشخصية») والذي ساهمت السينما بشكل كبير في تأصيله كما ذكرنا من قبل (لكن قد يعود ذلك لأسباب تاريخية أخرى سأشرحها لاحقًا).