سايكوسينما : رحلة استكشافية في عالم الطب النفسي على شاشة السينما - الجزء الأول > اقتباسات من كتاب سايكوسينما : رحلة استكشافية في عالم الطب النفسي على شاشة السينما - الجزء الأول

اقتباسات من كتاب سايكوسينما : رحلة استكشافية في عالم الطب النفسي على شاشة السينما - الجزء الأول

اقتباسات ومقتطفات من كتاب سايكوسينما : رحلة استكشافية في عالم الطب النفسي على شاشة السينما - الجزء الأول أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • من منظور علمي، يُعتبر الدماغ هو العضو الوحيد في الجسد القادر على علاج وتحسين نفسه بنفسه، من خلال قُدرته الفطرية على التكيف والتغير من حيث البنية والوظيفة، وهو ما يُعرف باسم «المُرونة العصبية» (Neuroplasticity). يسمح ذلك للدماغ بإنشاء روابط وشبكات عصبية جديدة، أو إعادة تنظيم الموجود منها، أو حتى تقوية وإضعاف بعضها. يحدث ذلك بشكل طبيعي نتيجة للاستجابة للتجارب ولتعلم المهارات والمعارف الجديدة، وكنتيجة مباشرة كذلك للعلاج النفسي أو الدوائي لدى المرضي. يعني ذلك أن الدماغ يمكنه تحسين حالته النفسية والتعافي من «بعض الاضطرابات» بمرور الوقت، مع عدم الحاجة لأخذ العلاج مدى الحياة كما يخشى البعض

    مشاركة من صابر عبد النبي
  • ففي مصر مثلًا وصل معدل انتشار مرض الاكتئاب إلى نحو 44 % بحسب نتائج المسح القومي للصحة النفسية عام 2018. قد يعني ذلك وجود قرابة 50 مليون مُكتئب في مصر، وهو رقم مُخيف جدًا. لكن الرقم المُرعب حقًّا كان لدى سكان قطاع «غزة»، والذي تراوحت النِّسَب فيه بحسب الدراسات هناك إلى ما بين 60 % و 95 %، بالأخذ في الاعتبار أن هذه النتائج كانت قبل الاجتياح الصهيوني الغاشم للقطاع عام 2023 أصلًا!

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • باختصار، مرضى «العُصَاب» يبنون قصورًا في الهواء، أما مرضى «الذُّهان» فيعيشون فيها (و لكن الطبيب النفسي هو من يجمع الإيجار في النهاية، كما قال الكاتب المسرحي الأمريكي «جيروم لورانس» ساخرًا!).

    مشاركة من MoniCa / فريدة
  • كلمة «مجنون» في اللغة العربية هي اسم المفعول من «جَنَّ»، والذي يعني «خَفَي» أو «غَطّى» أو «سَتَر»، فمثلًا «الجِنُّ» مخفيٌّ عن البشر، و«الجَنِين» مستتر داخل الرحم، و«الجَنَّة» فيها ما لا عين رأت. لذلك فكلمة «المجنون» تعني حرفيًّا «الذي غُطي عقله» بمعنى زَالَ أو ذَهَبَ عقله.

    مشاركة من MoniCa / فريدة
  • «الإدراك» أو «البصيرة» (Insight) - وهي قدرة الشخص على فهم طبيعة حالته النفسية وإدراكه أنه يعاني من اضطراب نفسي يؤثر على تفكيره وسلوكه

    مشاركة من MoniCa / فريدة
  • إلى الرَّقِيقةِ التي لم تَمْشِ على العُشْبِ بَعْد..

    ‫ ولَكِنَّها حِينَ تَفْعَل..

    ‫ لنْ تَثْنيَ مِنهُ عودًا واحدًا..

    ‫ إلى ابْنَتِي الغَالِية..

    ‫ مَرْيَم

    مشاركة من Jessy M Sameh
  • فالسينما هي فن الخداع والاحتيال.. ولكنها «أجمل احتيال في العالم»، كما قال المخرج الفرنسي الكبير «جان لوك جودار»!

    مشاركة من أماني هندام
  • يقولون إن هناك نوعين من الناس في هذا العالم؛ هؤلاء الذين يحبون السينما، وأولئك الذين يعشقونها!

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • مستشفى «بيثلم» الملكي هو أقدم مؤسسة للطب النفسي ما زالت تعمل في العالم («البيمارستانات» الإسلامية سبقت ذلك بقرون ولكنها انتهت للأسف!)، ويُعد حاليًا المستشفى الأهم والأكثر فخامة، برغم تاريخه السيئ والذي كان مُلهمًا للعديد من أفلام الرعب الرهيبة

    مشاركة من صابر عبد النبي
  • فمن جهة، لا تبدو الجملة السابقة دقيقة تمامًا من الناحية العلمية، فبحسب «منظمة الصحة العالمية»، يعاني واحد من كل 8 أشخاص في العالم فقط من اضطراب نفسي، بينما يرتفع الرقم في الدراسات الاستقصائية المختلفة حول العالم، والتي كان أحدثها دراسة أجراها علماء من جامعة هارفارد وشملت أكثر من 150 ألف شخص من مناطق العالم المختلفة وارتفعت فيها النسبة إلى واحد من كل شخصين، أي نِصف سكان العالم!(4)

    مشاركة من marwa mohamed
  • يُعد «كريس كايل» أكثر القناصين الأمريكيين شهرة، فقد عُرف بمهارته ودقته في القنص بالفعل، وبرصيد من القتلى وصل إلى 255 قتيلًا؛ منهم 160 موثقون رسميًّا من قبل البنتاجون في العراق وحدها.

    مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz
  • تخصص «نيوروسينما» (Neurocinema) كان يهتم بدراسة كيفية تأثير الأفلام على الدماغ من منظور علوم المخ والأعصاب، انصب تركيز «سايكوسينما» على كيفية تصوير الاضطرابات النفسية على الشاشة السينمائية، وتأثير الأفلام نفسها على الحالة النفسية للمُشاهد، وكذلك كيف يمكن لها أن تكون وسيلة لاستكشاف النفس البشرية ولتحقيق فهم أعمق للعقل البشري

    مشاركة من Rehab saleh
  • بصورة أخرى للتبسيط، شبه فرويد «الهو» بحصان قوي جامح يمثّل الرغبات والغرائز، و«الأنا» بالفارس الذي يحاول توجيه هذا الحصان بذكاء وفق الواقع، بينما «الأنا الأعلى» هو المرشد أو المعلم الذي يعلم الفارس القيم الأخلاقية ويضبط تصرفاته ليتبع المسار الصحيح.

    مشاركة من Rehab saleh
  • ! قرأ «كيم» وحفظ كميات هائلة من المعلومات في موضوعات مختلفة تتراوح ما بين التاريخ والأدب والجغرافيا، وبرع في الأرقام والحسابات والموسيقى وحفظ التواريخ. بحسب صحيفة «التايمز»، كان «كيم» يستطيع أن يتذكر بدقة محتويات ما لا يقل عن 12 ألف كتاب خلال حياته (لا عزاء لبعض أصدقائي الذين ينسون «عناوين» الكتب التي قرؤوها بمجرد الانتهاء منها!).

    مشاركة من Rehab saleh
  • أصبح الجميع يعتقدون أن المصابين بالتوحد لا بد أن يكونوا «عباقرة»، وأصبح من الطبيعي أن يسأل الناس أهالي المُصابين عن قدرات أبنائهم الخارقة!

    مشاركة من Rehab saleh
  • عكس الاكتئاب ليس السعادة، بل هي الحياة نفسها، فالأوقات التي سرقها الاكتئاب من عمره هي أوقات لن يعوضها أبدًا!

    مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz
  • ففي مصر مثلًا وصل معدل انتشار مرض الاكتئاب إلى نحو 44 % بحسب نتائج المسح القومي للصحة النفسية عام 2018. قد يعني ذلك وجود قرابة 50 مليون مُكتئب في مصر، وهو رقم مُخيف جدًا. لكن الرقم المُرعب حقًّا كان لدى سكان قطاع «غزة»، والذي تراوحت النِّسَب فيه بحسب الدراسات هناك إلى ما بين 60 % و 95 %، بالأخذ في الاعتبار أن هذه النتائج كانت قبل الاجتياح الصهيوني الغاشم للقطاع عام 2023 أصلًا!

    مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz
  • «أتذكر ذات صباح عندما استيقظت عند الفجر، كان يراودني شعور بأن كل شيء مُمكن. هل تعلم ذلك الشعور؟ أتذكر أنني قلت لنفسي: هذه هي بداية السعادة. من هنا ستبدأ، وسيكون هناك دائمًا المزيد والمزيد من السعادة بالطبع. لم يخطر ببالي أبدًا أنها لم تكن البداية. كانت هذه «هي» السعادة!.. لقد كانت «تلك اللحظة».. وفي «ذلك الوقت»!».

    ‫ كلاريسا فون (ميريل ستريب)

    مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz
  • ، أجرت الطبيبة النفسية السوفيتية «جرونيا سوخاريفا» دراسات على الأطفال الذين يُعتبرون اليوم مصابين بالتوحد، ونشرت أول وصف تفصيلي لأعراض التوحد في عام 1925. الغريب أن عملها مر دون ملاحظة من أحد في المجتمع الطبي، وغالبًا كنتيجة لنشرها نتائجها باللغة الروسية.

    مشاركة من Rehab saleh
  • ❞ الفيلم تجربة إنسانية تعكس وتفسر ما يحدث بداخلك، وتُعيد صياغته بشكل أكثر وضوحًا وعمقًا، بل قد تفعل الأفلام ما هو أكثر من ذلك وتساهم مشاهدتها في معالجة المشكلات العاطفية والنفسية بشكل أعمق، وتصبح بالتالي جزءًا من العلاج النفسي. ❝

    مشاركة من Yasmin khalil
1 2 3 4 5 6