❞ الدماغ هو أكبر قاعة سينما، فبين جنباته تدور الكثير من الأحداث الخيالية والدرامية والكوميدية، سواءً كان ذلك في أوقات يقظته أو حتى في أثناء النوم في هذه الأحداث يكون الدماغ كذلك هو المخرج، والمؤلف، وكاتب السيناريو، والمصور، بل وحتى عامل الكلاكيت. تسألني، وماذا عني أنا؟! أنت البطل بالطبع، بالرغم من أنك قد تبدو كالمتفرج أحيانًا! ❝
المؤلفون > إسماعيل إبراهيم > اقتباسات إسماعيل إبراهيم
اقتباسات إسماعيل إبراهيم
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات إسماعيل إبراهيم .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتاب
نيوروسينما: رحلة استكشافية لأمراض الأعصاب في عالم السينما
-
باختصار، مرضى «العُصَاب» يبنون قصورًا في الهواء، أما مرضى «الذُّهان» فيعيشون فيها (و لكن الطبيب النفسي هو من يجمع الإيجار في النهاية، كما قال الكاتب المسرحي الأمريكي «جيروم لورانس» ساخرًا!).
-
كلمة «مجنون» في اللغة العربية هي اسم المفعول من «جَنَّ»، والذي يعني «خَفَي» أو «غَطّى» أو «سَتَر»، فمثلًا «الجِنُّ» مخفيٌّ عن البشر، و«الجَنِين» مستتر داخل الرحم، و«الجَنَّة» فيها ما لا عين رأت. لذلك فكلمة «المجنون» تعني حرفيًّا «الذي غُطي عقله» بمعنى زَالَ أو ذَهَبَ عقله.
-
«الإدراك» أو «البصيرة» (Insight) - وهي قدرة الشخص على فهم طبيعة حالته النفسية وإدراكه أنه يعاني من اضطراب نفسي يؤثر على تفكيره وسلوكه
-
إلى الرَّقِيقةِ التي لم تَمْشِ على العُشْبِ بَعْد..
ولَكِنَّها حِينَ تَفْعَل..
لنْ تَثْنيَ مِنهُ عودًا واحدًا..
إلى ابْنَتِي الغَالِية..
مَرْيَم
-
فالسينما هي فن الخداع والاحتيال.. ولكنها «أجمل احتيال في العالم»، كما قال المخرج الفرنسي الكبير «جان لوك جودار»!
-
يقولون إن هناك نوعين من الناس في هذا العالم؛ هؤلاء الذين يحبون السينما، وأولئك الذين يعشقونها!
-
ذكرني ذلك باقتباسٍ قرأته للكاتب «يوسف زيدان» في بداية إحدى رواياته وعلق في ذهني، ويقول فيه: «الحياة تحيرنا. تبهرنا بالبرّاق من ألوانها، كي نرتاد دروبها فرحًا وغفلة، ثم تفجؤنا في الحنايا الصوادم؟».
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابنيوروسينما: رحلة استكشافية لأمراض الأعصاب في عالم السينما
-
الحزن ضروري للسعادة، فهو يساعدنا على التعبير عن المشاعر الصعبة والتعلم من أخطائنا وتقدير الأوقات الجيدة في حياتنا.
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابنيوروسينما: رحلة استكشافية لأمراض الأعصاب في عالم السينما
-
يحاول أي طبيب دائمًا الموازنة بين الفائدة المرجوة من العلاج وبين الآثار الجانبية المصاحبة، وبالتأكيد لا ينوي أي طبيب إحداث الضرر بمرضاه.
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابنيوروسينما: رحلة استكشافية لأمراض الأعصاب في عالم السينما
-
ثالثًا: «يا عزيزي كلنا مرضى نفسيّون»!
يقول كاتب الرعب الشهير «ستيفن كينج»: «أعتقد أننا جميعًا مرضى نفسيون. فقط ينجح أولئك الذين هم خارج المصَحَّات في إخفاء مَرَضِهم بشكل أفضل قليلًا عن غيرهم، وربما ليس بشكل كبير على أي حال!».
-
أحدثها دراسة أجراها علماء من جامعة هارفارد وشملت أكثر من 150 ألف شخص من مناطق العالم المختلفة وارتفعت فيها النسبة إلى واحد من كل شخصين، أي نِصف سكان العالم
-
فبحسب «منظمة الصحة العالمية»، يعاني واحد من كل 8 أشخاص في العالم فقط من اضطراب نفسي، بينما يرتفع الرقم في الدراسات الاستقصائية المختلفة حول العالم،
-
الألماني «فريدريك نيتشه»: «أن تحيا يعني أن تُعاني، وبقاؤك حيًّا يعني أن تعثر على بعض المعاني في المعاناة».
-
متى يعرف الشخص أن ما يمر به يستوجب مراجعة الطبيب النفسي؟ المقياس عندي هو مدى معاناة الشخص، ومدى قدرته على العمل في المجتمع أو التأقلم مع من حوله، وجودة حياته بشكل عام.
-
يتحول الفن من مجرد وسيلة ترفيهية إلى أداة شفاء وتعبير عن أعمق ما في النفس البشرية.. وهنا فقط تبدأ رحلة التعافي والعلاج النفسي.
-
«فريدريك نيتشه»: «أن تحيا يعني أن تُعاني، وبقاؤك حيًّا يعني أن تعثر على بعض المعاني في المعاناة».
-
يقول كاتب الرعب الشهير «ستيفن كينج»: «أعتقد أننا جميعًا مرضى نفسيون. فقط ينجح أولئك الذين هم خارج المصَحَّات في إخفاء مَرَضِهم بشكل أفضل قليلًا عن غيرهم، وربما ليس بشكل كبير على أي حال!».
-
باختصار، مرضى «العُصَاب» يبنون قصورًا في الهواء، أما مرضى «الذُّهان» فيعيشون فيها (و لكن الطبيب النفسي هو من يجمع الإيجار في النهاية، كما قال الكاتب المسرحي الأمريكي «جيروم لورانس»
مشاركة من esraa ، من كتابسايكوسينما : رحلة استكشافية في عالم الطب النفسي على شاشة السينما - الجزء الأول
-
لا يوجد في قاموس الطب النفسي اضطراب اسمه «الجُنُون»!
السابق | 1 | التالي |