المؤلفون > نك ترينتون > اقتباسات نك ترينتون

اقتباسات نك ترينتون

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات نك ترينتون .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

نك ترينتون

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • ولا يعني تأجيل التفكير في الهموم أنك ستستأصل تمامًا كل الهموم (نعم، كلنا لدينا هموم، حتى الأشخاص غير القلقين)، ولكنه يعني ببساطة أنك ستضع الهموم في مكانها الصحيح. فبدلًا من أن تنتبه على الفور لكل فكرة قلقة تطرأ على بالك، تجعلها تنتظر. فأنت المسئول عن المكان الذي يذهب إليه إدراكك الواعي، وأنت لا تسمح لأي شيء بأن يلهيك أو يقطع تركيزك.

    مشاركة من ahmed naiem ، من كتاب

    قوة الأفكار الهادئة

  • واجِه الموقف الذي تحاول تجنبه، وعدِّله حتى تقلل من تأثيره فيك. وتذكَّر أنك تعدل الموقف كي تعزل عواطفك من خلال تغيير شروط النجاح، وأنك تغير توقعاتك إلى شيء أكثر واقعية لا يمهد الطريق للفش

    مشاركة من ahmed naiem ، من كتاب

    قوة الأفكار الهادئة

  • ولا يعني هذا أنك تهرب من مشاكلك، ولكنه يعني ببساطة أنك لكي تحافظ على عواطفك في حالة جيدة، تختار ألا تحيط نفسك بأشياء قد تجلب لك السلبية أبعِد نفسك عن المواقف الخطرة؛ حتى لا تضطر إلى تنظيم عواطفك على الإطلاق

    مشاركة من ahmed naiem ، من كتاب

    قوة الأفكار الهادئة

  • الاستجابة ليست سهلة أبدًا في معظم الأحيان، ولكنها بسيطة.

    ‫ إن التفرقة بين رد الفعل والاستجابة هي أول خطوة نحو تنظيم العواطف والاستقرار. إنها أول مكان يمكن أن يكون فيه الوعي الذاتي صديقك الحميم.

    مشاركة من ahmed naiem ، من كتاب

    قوة الأفكار الهادئة

  • ‫ في الواقع هناك طريقة واحدة فقط للخروج من هذه الدوامة، وهي ألا تحاول أن تكتسب سيطرة، بل أن تتخلى عنها. فبدلًا من أن تقاوم عدم اليقين، تقبَّله. وبدلًا من أن تحاول الإجابة عن السؤال الذي يقلقك («هل ما زالت تحبني؟» أو «هل أنا مصاب بالسرطان؟» أو «هل سأرسب في الامتحان غدًا؟»)، تدرَّب على أن تتعمد ترك هذه الأسئلة دون إجابة. لا تبحث، ولا تستخدم جوجل، ولا تسأل الآخرين، ولا تكتب قائمة، ولا تفكر في الأمر. قل لنفسك إن التحليل ليس الحل، وإنما هو جزء من المشكلة ذاتها.

    مشاركة من ahmed naiem ، من كتاب

    قوة الأفكار الهادئة

  • لن يمنحك أي قدر من الاجترار أي سيطرة على موقف أكثر من سيطرتك الطبيعية عليه. إنه يعطيك فقط الوَهْمَ بأنك مسيطر، ويسبب لك قدرًا كبيرًا من القلق.

    مشاركة من ahmed naiem ، من كتاب

    قوة الأفكار الهادئة

  • والطريقة الوحيدة لإيقاف القلق من مصدره هي بمواجهة الإحساس بعدم اليقين وانعدام السيطرة دون التعامل مع هذه المواجهة بوصفها شيئًا سيئًا لا يُحتمل… شيئًا يجب عليك أن تهرب منه أو تحمي نفسك منه. عليك أن تعلِّم عقلك أن عدم اليقين لا بأس به ولا يشكل خطرًا أو مشكلة. وعليك أن تتعلم استجابة جديدة تجعلك لا تحاول أن تفرض السيطرة على الموقف بعد الآن، بل تمرنك على قبوله.

    مشاركة من ahmed naiem ، من كتاب

    قوة الأفكار الهادئة

  • ويقول بعض الباحثين: يجب أن تكون نسبة الأخبار الجيدة إلى السيئة خمسة إلى واحد (أو أكثر) كي نبدأ في إدراك الجانب الجيد.

    مشاركة من ahmed naiem ، من كتاب

    قوة الأفكار الهادئة

  • وإذا ركزنا على الأشياء التي لا نستطيع تغييرها، فسنشعر باللامبالاة والعجز والاستياء. ومن العادات المكتسبة أن نوجه انتباهنا نحو الأشياء التي نستطيع تغييرها.

    مشاركة من يوسف محسن ، من كتاب

    قوة الأفكار الهادئة

  • ❞ إذا تمكَّنت من ملاحظة إحساسٍ ما بداخلك، فلا داعي لأنْ تعيشه وتتقمصه ❝

  • يرجع معظم خوفنا إلى استجابة الكرِّ والفرِّ الفطرية، تلك التي غرستها فينا غريزة البقاء.

  • ❞ تأكد من شُرب كَمِّيات وفيرة من الماء؛ لأن عدم الحصول على معدلات كافية من الماء يرفع مستويات هرمون الكورتيزول في الدم. ❝

  • ❞ هناك اقتباس من مَقولة إيرما بومبيك: «القلق مثل الكرسي الهزاز.. يجعلك تتحرك دائمًا، ولكنه لا يوصلك إلى أي مكانٍ». بدلًا من مجرد الانتقال ذهابًا وإيابًا، التزم بخَرق قلقك بإيجاد حلٍّ لها. ❝

  • ❞ التوتر والقلق يسيران جنبًا إلى جنبٍ مع التسرع والاستعجال. ولكن عندما يتعلق الأمر بأهم الأشياء في الحياة، فلا داعي للاستعجال. عليك أن تتقبل أن تترك اللحظة غير واضحة أو غير معروفة أو قيد النظر. أنت دائمًا تملك هذا الخ ❝

  • ❞ عندما تقول: «لا» بالطريقة الصحيحة، فهذه العبارة ليست لجعل الشخص الآخر يصدق ما تقوله؛ بل هي للتأكد من أنك تؤمن بها حقًّا وتعبِّر عن هذا اليقين بوضوحٍ. فهذه المهارة أن تقول: «لا» وأنت تعني ذلك حقًّا، اجعل عبارة لا:

    ‫١. قصيرة

    ‫٢. ❝

  • ❞ ⁠‫•⁠ ما نحس به اليوم ليس ما سنحس به غدًا.

    ⁠‫•⁠ لسنا دقيقين دائمًا في توقعاتنا بشأن المستقبل.

    ⁠‫•⁠ على الرغم من صعوبة التحديات والمراحل الانتقالية، فقد تأقلمنا عليها من قبلُ وسنتأقلم عليها مرة أخرى ❝

  • ❞ ما كنتَ تعتقد أنه سيشكل لك مشكلة كبيرة في مايو تبين أنه ستنساه تمامًا في يونية. وما كنت تعتقد أنك تريده تبين أنك لا تريده، وهلم جرًّا؛ لذلك، في المرة القادمة التي تشعر فيها بالذعر بشأن شيء ما، توقف للحظة ❝

  • ❞ اخْلق لنفسك شخصية بديلة تمتلك عكس بعض السِّمات المسببة للتوتر التي تريد التخلص منها. جسِّد هذه الشخصية البديلة، وابدأ تبني وجهة نظرهم عندما تواجه موقفًا صعبًا أو مُقلقًا. ❝

  • ❞ أو كن تجريديًّا والعب تقمص الأدوار مع قلقكِ نفسه؛ تخيل أنه يجلسُ على كرسي أمامك، وتحدَّث إليه: «يا قلق، ما الذي تحاول أن تفعله هنا؟ ما الذي أنت قلق بشأنه؟» حاول أن تصادق قلقك؛ كي تصل إلى حلٍّ وسط. قد ❝

  • ❞ يمكنك استخدام تقمص الأدوار لتهيئ نفسك لمواجهة المخاوف والرهاب. مثلًا، يمكن للأشخاص الذين يعانون من القلق الاجتماعي أن يتدربوا على حديث قصير وتقديم أنفسهم، وحتى «ترجيع الحديث من الأول» وتجربة أساليب مختلفة للتعرف عليها بطريقة آمنة وذات مخاطر أقلَّ. ❝