اقتباسات لبنى حماد

❞ أحيانًا تشعر أنها تنتمي للنجوم، ❝

الآن أن أُفسر غرابة أطوارها التي كانت تؤرقني لم تكن تدري شيئًا عن أحداث روايتها لأنها ببساطة لم تكتبها، مثلما قالت لي لميس ولم تكن هذه سمات توحد كما ادعت، لقد كانت آثار معاناتها النفسية والجسدية بالمصحة.‏ ‫ ‏تعجبت من قوة احتمالها.

"التأخر في الانتقام يجعل الضربة أشد قسوة".‏

إهانتي بلمس المناطق الحساسة بجسدي، أراك تشاركين صوركِ وأنتِ تتعلمين قرع الطبول. مرحى! لعلكِ لم تسمعي بحياتكِ عن غرفة العقاب ها هنا.‏ ‫ ‏لأن أحدثك عنها يكفي أن أقول لكِ أنني لم أرتدها سوى بضع مرات فقط، فصرت لا أطيق حتى أقل الأصوات خفوتًا.

❞ يبدو أن السماعة لن تكف عن التقاط استغاثات الأشباح….‏ ❝

❞ ⁠‫‏أعوام عديدة من الرخاء والسعادة، نقوم بواجبنا تجاه النساء المقهورات على أكمل وجه. أشعر أنني فدائية مثل الفدائيين الذين كان أبي رحمة الله عليه يتابع أخبارهم ويعد كم جنديا إنجليزيا قتلوا هذا الشهر. ❝

❞ ⁠‫‏أعوام عديدة من الرخاء والسعادة، نقوم بواجبنا تجاه النساء المقهورات على أكمل وجه. أشعر أنني فدائية مثل الفدائيين الذين كان أبي رحمة الله عليه يتابع أخبارهم ويعد كم جنديا إنجليزيا قتلوا هذا الشهر. أنا أيضًا صرت أسجل أسماء الرجال الذين ❝

❞ ⁠‫‏أعوام عديدة من الرخاء والسعادة، نقوم بواجبنا تجاه النساء المقهورات على أكمل وجه. أشعر أنني فدائية مثل الفدائيين الذين كان أبي رحمة الله عليه يتابع أخبارهم ويعد كم جنديا إنجليزيا قتلوا هذا الشهر. أنا أيضًا صرت أسجل أسماء الرجال الذين ❝

أحيانًا الستات من كتر الوجع بيقرروا ينتقموا، وكل ما الانتقام بيتأخر الضربة بتيجي شديدة. ‏

فقد علمتني الأزمة الماضية أننا نعتاد وجود النعم فلا نشعر بترفها إلا عندما نفقدها.

علَّمتني الأزمة الماضية أننا نعتاد وجود النعم فلا نشعر بترفها إلا عندما نفقدها.

هناك من يهوى جمع الطوابع، وهناك من يهتم بالأنتيكات النادرة، أما هوايتي أنا فكانت مختلفة قليلًا.

علمتني الأزمة الماضية أننا نعتاد وجود النعم فلا نشعر بترفها إلا عندما نفقدها.

حدود ليه؟ إحنا هنبقى راجل ومراته.. يعني أشتم الشتيمة تردي عليا بشتيمة.‏

‫ ‏- دا إيه العلاقة القذرة دي!‏

القابلية للفساد من ناحية، واللامبالاة بمتطلبات التنمية من ناحية أخرى.‏

‫ ‏هذا الانفتاح خلق في مصر طبقة استهلاكية وجاء بحفنة من المسؤولين من نوع جديد، إذ يتسمون بصفتين لم تكونا من سمات المسؤولين في الخمسينيات والستينيات وهما:

❞ التأخر في الانتقام يجعل الضربة أشد قسوة ❝

"التأخر في الانتقام يجعل الضربة أشد قسوة".‏

أن ترى خيالًا أسودًا قبيحًا هو شيئًا غير محبب للأطفال كما تعلمون.

أنا عارفة إن الوجع عمره ما كان مبررًا أن نغير فطرتنا الطيبة ونقتل أو نؤذي، بس أنا برضه مش في مكانها، مقدرش أصدر حكم عليها. أحيانًا الستات من كتر الوجع بيقرروا ينتقموا…