حدود ليه؟ إحنا هنبقى راجل ومراته.. يعني أشتم الشتيمة تردي عليا بشتيمة.
- دا إيه العلاقة القذرة دي!
ماما ديت شو
نبذة عن الكتاب
لمن لا يعرف البرنامج، فكرته بسيطة: لقاء تعارف بين شخصين لم يسبق لهما اللقاء، في محاولة لجمع قلبين بطريقة عصرية أنيقة أطلقوا عليها اسم أجنبي (ذا بلايند ديت شو). يجلسان ويتبادلان الأسئلة ليقررا ما إذا كان بينهما توافق يستحق لقاءً ثانيًا قد يقود في النهاية إلى الخطبة. توقفت للحظة، وسرحت في أفكاري... لماذا يغضبني الأمر عندما تفعل أمي الشيء نفسه؟ حين تستعين بمدام ألفت – أو لنقل اسمًا مستعارًا حتى لا تغضب مدام هند – لترشح لي عرسانًا؟ في النهاية، ألتقي بهم عشوائيًا كما في البرنامج، وأخضع لنفس الطوفان من الأسئلة الحادة، كأنني أمام اختبار قبول! ربما لديَّ قصة مثيرة تضيفها لهذا البرنامج... حملت كوب القهوة، الذي كان طعمه لا يختلف كثيرًا عن مزيج التراب بالحليب، وجلست على البلكونة أتأمل، مسترجعًا ذكريات العرسان العجيبين الذين جلبتهم لي مدام ألفت. عندها خطر في بالي سؤال: كيف بدأت كل هذه القصة؟عن الطبعة
- نشر سنة 2024
- 134 صفحة
- [ردمك 13] 978-977-9624-88-3
- دار سين للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من كتاب ماما ديت شو
مشاركة من تامر عبد العظيم
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Dalia Fayez
حقيقي كتاب عسل جدا تحفة مكنتش متخيلة اني حضحك كده المواقف جميلة اوي و مكتوبة بطريقة حلوة اوي و حسستني اني قاعده معاهم و شايفاهم و طنط دي سكر جدا مش ممكن ربنا يبارك فيها يارب
-
mohamed galal
ضحك جميل وأسلوب ساخر رائع
وتنوع الشخصيات له عمق بعيد ينقل لنا صورة واقعية عن مجتمعنا حاليا
بشكل شخصي، يمكن اعتبار الكتاب مرجع اجتماعي يساعد على فهم الشخصيات التي نقابلها في حياتنا اليومية
-
تامر عبد العظيم
ممتازة
من أجمل ما قرأت في الأدب الساخر
فكرتيني يا أستاذة لبني بكريم عبد العزيز في فيلم ابو علي لما كان في الميكروباص خد ٣ يا أسطي خد ٤ خمسة هو قمار ده ميكروباص
-
Youmna Mohie El Din
كتاب ماما دِيت شو عمل ساخر مستوحى من تجارب واقعية في رحلة التعارف و تسرده الكاتبة لبنى حماد التي عُرفت بأعمالها في أدب الرعب النفسي.
مدفوعًا بالفضول قررت قراءة الكتاب عبر تطبيق أبجد، خصوصًا أنّه قصير الحجم، وهو ما بدا مناسبًا لي في ظل انشغالي وضغوطاتي النفسية.
وبصراحة تامة، وجدت نفسي واقعًا في حب شخصية طنط ميرفت؛ فهي امرأة تستحق التقدير والفرح، وتملك الحق في مشاركة ابنتها بهجة حياتها.
الاستمارات التي قدّمتها الكاتبة بدت مختلفة على نحو غريب وطريف، حتى شعرت كأنني أطالع مذكّرات شخصية مليئة بالمواقف المضحكة. في بعض اللحظات لم أصدق نفسي؛ إذ وجدت نفسي مقتنعًا بأن الرجال، كما صُوّروا هنا، لا يحملون سوى الصفات المزعجة: بخيل، متطلب بشروط غريبة، أو مشغول بالفاتورة في منتصف لقاء التعارف في أحد المقاهي. أحداث لا يمكن أن تكون واقعية تمامًا، لكنها مبتكرة ومغايرة، صنعت هذه المرة نكهة خاصة.
كنت أسمع دومًا أن الخاطبة تنال أجرها من العريس أو العروس، غير أنّني لأول مرة أقرأ ذلك مجسّدًا في حكاية مصرية أصيلة، مضحكة وبعيدة عن أي تقليد.
ثم جاءت صدمة سفّاح التجمع؛ قصة حقيقية ترويها الكاتبة عن تجربتها معه. لم أستطع استيعاب أنّ أحداثًا كهذه قد تقع على أرض الواقع. وما زاد من دهشتي أنّني سمعت اسمي ينطق به الدكتور بالخطأ، في لحظة صدمة طنط ميرفت، والدة لبنى.
هذا الكتاب الساخر يمتاز بخفّته، ويمكن أن يُقرأ في جلسة واحدة. وهو – في نظري – علاج فعّال لكسر حالة الانقطاع عن القراءة التي لازمتني طويلًا.
وأخيرًا، أرى أنّ فكرة العمل عبقرية، وإن لم تعجبني اللغة العامية التي استخدمتها الكاتبة، وإن كانت طريفة ولطيفة، فهي تتناغم – إلى حدٍّ ما – مع أجواء الرواية..
-
Ahmed Halawa
-كتب خفيف لطيف جدا قدر انه يضحكني علي المواقف اللي اتعرضت ليها الكاتبة في لقاءات التعرف علي عرسان و الموضوع وصل انها اتعرفت علي سفاح التجمع .
- لغة الكتاب العامية المصرية و ده اكتر شي مناسب للمحتوي لاني الكتاب ينفع فاصل خفيف بين اعمال تقيله .
- بالرغم من اني المحتوي ساخر و كوميدي الا انه لفت النظر لطبع الناس في اول مرة تعارف و اد ايه في ناس فاشله انها حتي تجمل روحها .
-
نورهان الالايلي
حقيقي اسلوب سهل ومواقف مضحكة ...كاتبة رائعة😍😍