اقتباسات جولي سميث

❞ كي تبني ثقتك بنفسك، عليك أن تهتمّ بأن تكون «مدربك الخاص» بدلًا من أن تكون منتقدًا سيّئًا لنفسك ❝

❞ إنّ التعلّم والتواصل البشري قادران على مساعدتنا في إحداث تغيّرات كبيرة في صحّتنا العقليّة. ❝

❞ اهتمامك بأن تعمل على نفسك مفيد لعلاقاتك؛ وعملك على الاهتمام بعلاقاتك مفيد لك. ❝

❞ العلاقات الصحّيّة قادرة على وقاية صحّتنا الجسديّة والعقليّة على امتداد مجرى حياتنا كلّه ❝

❞ لا يوفّر لنا الهرب و«التجنّب» إلا فترة قصيرة من الراحة، لكنّهما يغذّيان قلقنا على المدى البعيد. ❝

«ما تفكّر فيه قادر على تغيير ما تشعر به»،

❞ فيما يتّصل بالحياة السعيدة، تكون العلاقات أكثر أهميّة من المال والشهرة والمنزلة الاجتماعيّة وغير ذلك ممّا يقال لنا إنّ علينا أن نوجّه جهودنا صوبه ❝

❞ العلاقات الصحّيّة قادرة على وقاية صحّتنا الجسديّة والعقليّة على امتداد مجرى حياتنا كلّه ❝

❞ أثناء سيرك، كن أنت «مدرِّبك»، ولا تترك «منتقدك السيّء» يتولّى زمام الأمر. ❝

❞ ثمّة صلة بين الأسى المتروك من غير معالجة وبين الاكتئاب ❝

❞ لا ضرورة لأن تكون تلك المساعدة من خلال القدرة على توفير إجابة عن كلّ سؤال… يكفي أن تكون «جرعة كبيرة» من التّعاطف. ❝

❞ صحيح أنّ المشكلات لن تختفي عندما تفعل ذلك، لكنّك تكون قد ساعدت الطرف الآخر على أن يشعر بأنّ هناك من يهتمّ به وبأنّه ليس وحيدًا، وهذا ما يكون له أثر كبير من حيث زيادة فرصه في التّعافي. ❝

❞ كلما ازدادت الكلمات الجديدة التي تستطيع تعلُّمها كي تفرّق بين المشاعر المختلفة، ازداد ما لدى دماغك من خيارات من أجل فهم تلك الأحاسيس والمشاعر. ❝

❞ اسمح للمشاعر والانفعالات بأن تكون حاضرة، وحاول تهدئة نفسك إلى أن تمرّ وتنجلي بدلًا من محاولة صدّها وإبعادها. ❝

❞ عندما تحسّ شيئًا فأعطه اسمًا. حاول أن تصف مشاعرك بقدر من التفصيل ولا تكتف بالقول إنّك حزين أو سعيد. ❝

❞ مشاعرك ليست أنت، وأنت لست مشاعرك. ❝

❞ ومن الأفكار الأخرى لتهدئة الذّات:

⁠‫• مشروب حار.

⁠‫• حديث مع صديق موثوق، أو مع شخص محبّ.

⁠‫• الحركة الجسديّة.

⁠‫• الموسيقى الهادئة.

⁠‫• الصور الجميلة.

⁠‫• التنفّس البطيء.

⁠‫• أساليب الاسترخاء.

⁠‫• رائحة عطر توحي لك بالأمان والراحة. ❝

❞ • إن كانت لديك مشاعر وانفعالات مؤلمة، فكن فضوليًّا واطرح أسئلة. ما الذي يمكن أن تقوله لك تلك المشاعر والانفعالات؟ ❝

❞ لهذا الابتعاد عن الآخرين أن يتحوّل بسهولة كبيرة إلى مسار تراجعيّ، أي إلى اجترار للأفكار وكره للذّات من شأنهما أن يغذّيا الاكتئاب ❝

❞ عندما تكون في حالة مزاجيّة سيّئة، يمكن أن تكون فكرة مقابلة أيّ إنسان فكرة ثقيلة مرهقة. هذا هو «فخّ الاكتئاب». يقول لنا إحساسنا بأن نبتعد وأن نختبئ كي لا نرى أحدًا قبل أن يتحسّن وضعنا. هذا ما يجعلنا ننتظر إلى ❝