اقتباسات هبة محمد إبراهيم (تميمة نبيل)

في شهر إبريل، لحظة كشف الحقيقة هي اللحظة الأكثر إضحاكًا.. حد الدموع..

جميعنا مهرجون.. نرسم القناع الضاحك فوق شفتين تبكيان، مجبرين على تأدية أدوارنا في سيرك لن تنتهي حفلاته اليومية إلا بتوقف دقة القلب الأخيرة!

الاستغلال

‫ .. انتهاكٌ بغير حق..

‫ .. استهلاك المُستغِل لما لا يملك..

‫ .. استنزاف الآخر، مالًا، أو نفسًا أو جسدًا..

‫ .. الاستغلال آفة والمُستغِل عضو مريض وجب بتره..

لماذا يتعين على الربيع أن يكون قصير العمرِ كعمرِ السعادة دائمًا!!..

كما يطلع النهار أخيرًا ليبدد عتمة الليل، يأتي الربيع باعثًا الحياة في الأغصان اليابسة..

هذا الشتاء سأكتب اسمك على ورقة في دفتري مع مواعيد المطر وبخار الأكواب الساخنة وغناء فيروز “

‫ “ فربما جمعنا الشتاء المقبل “

هنا الحياة يا دنيا.. لن يصفق لكِ أحد.

جميعنا أسرى لأقنعة على اختلافها..

جميعنا أسرى لأقنعة على اختلافها..

للخريف رائحة مميزة لا تخطئها النفس، إنه عطر الحنين ولمسة نسيم الذكريات.. يغلب عليه الشجن وتفيض في القلب أنهارٌ،

❞ وكأن الحياة كتبت عليها أن يمر بها كل عابر كمن قطع تذكرة دخولٍ للسيرك.. يصفق لها منبهرًا ثم يغادر بلا رجعة!.. ❝

❞ وكأن الحياة كتبت عليها أن يمر بها كل عابر كمن قطع تذكرة دخولٍ للسيرك.. يصفق لها منبهرًا ثم يغادر بلا رجعة!.. ❝

❞ كما يطلع النهار أخيرًا ليبدد عتمة الليل، يأتي الربيع باعثًا الحياة في الأغصان اليابسة..

⁠‫.. مُرسلًا الخضار كبساطٍ على مددِ البصر..

⁠‫.. كشقِ شعاع الأمل ظلمات اليأس..

⁠‫.. لكن لماذا يتعين على الربيع أن يكون قصير العمرِ كعمرِ السعادة دائمًا!!.. ❝

جميعنا أسرى لأقنعة على اختلافها..

❞ الابتزاز العاطفي، علاجه المقاومة لا الرضوخ والتصديق ❝

❞ “ الابتزاز العاطفي.. إنه واحد من أسوأ أنواع العنف النفسي الذي يُمارس ضد الضحية ❝

❞ لحظة انتصارك وعثورك على نفسك هي اللحظة التي ستنجح خلالها في انتزاع قناعك المزمن لتلقي به أدراج الرياح… ❝

"الحياة دروبٌ تتلاقى، والبشر فيها عابري سبيل.. جميعهم مغادر"

“أيا عالية المقام الرفيع، إلينا تصدقي بنظرة.. قد سحرتِ العين ببهاءِ وجهك والعين في الحسدِ لا تؤتمن”

“قمراء.. هذا هو الوصف المثالي لكِ في هذه اللحظة”

‫ اتسعت عيناها أكثر قليلًا، لكنها همست دون تفكير

‫ “ماذا؟..”

‫ رد عليها ببطء وهو ينظر لعينيها

‫ “ليلة والقمر فيها ساطع، غارت منه النجوم وتوارت الشهب.. وحده بدرُ سبى العين فاكتفت، وحيدًا في ليلاه يرجو من يشاركه السهر”