اقتباسات هبة محمد إبراهيم (تميمة نبيل)

اليوم، والآن تحديدًا هي لحظة انتصاري على نفسي. لن أقول انتصاري على من غدروا بي، بل هي لحظة انتصاري على نفسي. فأكبر عدو لك هو نفسك إن سُلِطَت عليك. ونحن جميعًا وأنا أولكم، سُلِطَت علينا أنفسنا لوقتٍ طويل. لكن اليوم تحديدًا انتصرنا عليها..

❞ كم هو صعب أن يشتاق الانسان للدنيا وهو على قيد الحياة! ❝

❞ لقد أخبرتها أمها ذات يومٍ "ليس كل الحسدِ يقتل".. لكن بعضه ترينه موتًا في عيني حاقدٍ يُشعِل الغل قلبه ولن يخطئه قلبك أبدًا.. فإن أبصرتهِ سلمي للقدر.. لا مفر.. لا مفر.. ❝

أنني معها أشعر وكأني أحيا دنيا جديدة، لم أعرفها من قبل!!.. وكأنني.. كأنني طفل نال رحلته الأولى للسيرك..

جميعنا أسرى لأقنعة على اختلافها..

"الحياة دروبٌ تتلاقى، والبشر فيها عابري سبيل.. جميعهم مغادر"

“أيا عالية المقام الرفيع، إلينا تصدقي بنظرة.. قد سحرتِ العين ببهاءِ وجهك والعين في الحسدِ لا تؤتمن”

“قمراء.. هذا هو الوصف المثالي لكِ في هذه اللحظة”

‫ اتسعت عيناها أكثر قليلًا، لكنها همست دون تفكير

‫ “ماذا؟..”

‫ رد عليها ببطء وهو ينظر لعينيها

‫ “ليلة والقمر فيها ساطع، غارت منه النجوم وتوارت الشهب.. وحده بدرُ سبى العين فاكتفت، وحيدًا في ليلاه يرجو من يشاركه السهر”

❞ عسى ألا يشمت بنا العقل، فشماتة العقل خزي كبير ❝

‫ “الكلمات.. الكلمات تسحرني، مع كل كتابٍ أجدني أغرق في عالم مختلف، يخطفني ويأسرني بداخل كلماته يأبى تحريري إلا مع آخر كلمة منها..

❞ أتراه يتذوق طعم الفرح بعد كل تلك السنوات؟!… ❝

❞ للخريف رائحة مميزة لا تخطئها النفس، إنه عطر الحنين ولمسة نسيم الذكريات.. ❝

❞ وكأن الخريف هو الرفيق الوفي في نهاية الطريق! ❝

❞ التظاهر بأن كل شيء على ما يرام وأن الأنفس راضية لهو واحد من أشد المشاقِ التي يمكن للإنسان أن يتحملها.. ❝

❞ ليس كل تشبثٍ وفاءً.. بعض التشبث مرض ❝

❞ ⁠‫" للحقيقةِ عدة وجوه.. وجهٌ تراه عينُك ووجهُ يراه غيرُك، ووجه ينقِله لك غيرُك، ووجه يراه قلبك " ❝

❞ من بين شقوق الصخرِ قد تنبت زهرة، وتجد رزقها في قطرة غيثٍ قبل أوانها " ❝

❞ ⁠‫" من بين شقوق الصخرِ قد تنبت زهرة، وتجد رزقها في قطرة غيثٍ قبل أوانها " ❝

❞ "للحقيقة وجهان.. وجه بسيط مجرد وهو أول ما تبصر، ووجه خفي لا تراه في نظرتك الأولى، وقد لا تراه أبدًا " ❝

❞ يغرق الإنسان حين يسمح لشيء غير ملموس بالسيطرة عليه سلبًا.. شهوة، خرافة، ماضٍ، عجز "

⁠‫" ما هي إلا معانٍ لهوة سوداء تبتلع صاحبها وتجره للعمق في دوامةٍ لا قرار لها.." ❝