اقتباسات كاردينيا الغوازي

تفاحة الاغواء التي خدعته كي يذوقها؛ فدفع ثمنها أضعاف قيمتها.

لقبول بالقدر ليس فقط أن أتوجه بالعبادات أكثر إلى رب العالمين بل يجب أن أقرنها بأفعال دنيوية، أن أعيش الحياة بشكل صحيح وأحفظ بيتي وأسرتي».

‫ (حاذر من المال الحرام يا أيوب.. حاذر.. إنه مُخادع غدّار كالبحر، يخدعكَ لتشرب منه فلا يروي ظمأك، بل يزيدكَ عطشاً، فتشربُ بلا توقف وتعطشُ بلا نهاية، يُغريكَ كي تسبح بين أمواجه المغرية لكنه يسحبك للعمق حتى تقطع النفس، فلا يردُّك إلى الشاطئ إلّا جثة غريقٍ عاصٍ!)

كلنا ملعونون بغرائزنا وشهواتنا، بإدماننا للذّة امتلاك النفوذ والمال، نحمل كروموسوم اللعنة منذ الولادة ولا نكتشف وجوده إلّا حين ننال استحقاقنا

«لسنا مطالبين بمنح الثقة المطلقة لأحد يا علا، بل وأظن من الخطأ منحها بهذا الشكل، فنحن بشر في النهاية، ما نحتاجه فعلاً في علاقتنا ببعض؛ أن نمنح (الثقة الكافية) لاستمرار المحبة وبناء أسرة

(النسيان نعمة حين الألم، ونقمة حين الدروس)

“كلنا نحمل الدواء يا هارون، نحتاج فقط أن نعرف العلّة ونبصر ذاك الدواء داخل أنفسنا “

❞ «الناس تحتاج لصحوة غلب الهوى وساد استصغار المعصية حتى بات فعلها كمضغ علكة في الأفواه ألا يعلمون أن الاستهانة والإصرار على الذنوب الصغيرة قد يرفعها إلى مرتبة الكبائر». ❝

‫ (المسميات) كالمعاملات الورقية.. حبر على ورق.. لا حياة فيها.. لكنها تثبت الحقوق؛ لتجد في القانون مكاناً، وعلى الأرفف الحكومية مقامًا.. وإنما تحيا عندما يصونها البعض، وتموت عندما يستغلها البعض الآخر..

فجاءت كلماتها تغبطه على النعمة التي يمتلكها: «كم أنت محظوظ أن يكون أخوك أقرب أصدقائك».

«الزهد في الهوى يا ابنة البحر جريمة، وأنتِ لهوى ابن الصحراء منذ ولادتك رهينة»

حقاً لا أحد يدرك مكنونات البشر إلّا من خلقهم، هو وحده سبحانه المطلّع على كل شيء دون أن يحتاج للشرح والتفسير، يلجأ له العاصي والضال فيفتح خزائن رحمته ومغفرته، فلا بشر يحاكمون بعده.

(الأفكار كالأسلحة تتبدل بتبدل الأيام، الذي يريد أن يبقى على رأيه هو كمن يريد أن يحارب سلاح ناري بسلاح عنترة بن شداد).

لأني أعينهم على الصعب بدلاً من أن أحميهم منه، الحياة صعبة والخيارات ليست دائماً متاحة لنا».

«الخوف لا يعني أننا أطفال بل يعني (نظن) أننا لا نملك كفاية ما يحمينا».

يعني

“الانسان يدرك ما يملكه عندما يرى شقاء من لا يملكه “

(حاذر من المال الحرام يا أيوب. حاذر. إنه مُخادع غدّار كالبحر، يخدعكَ لتشرب منه فلا يروي ظمأك، بل يزيدكَ عطشاً، فتشربُ بلا توقف وتعطشُ بلا نهاية، يُغريكَ كي تسبح بين أمواجه المغرية لكنه يسحبك للعمق حتى تقطع النفس، فلا يردُّك

(وَأَيُّوبَ إِذْ نادى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ)

كلام الشيخ “تلقّي الغواية وتذوّق العاقبة!»