المؤلفون > حسام السيد > اقتباسات حسام السيد

اقتباسات حسام السيد

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات حسام السيد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

حسام السيد

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • من أحب إنسانًا

    ‫ أحب الناس جميعًا.

    مشاركة من Asmaa elhelw ، من كتاب

    نوبة حراسة الأحلام

  • ❞ أيقنت أن العالم ما هو إلا دوائر من التكرار، من العود الأبدي حول لحظة بعينها؛ مرة نكون أبطالها، ومرة نكون مادة اكتمال المشهد لبطل جديد؛ مرة نتلقى الجمال، ومرة نمنحه. ❝

    مشاركة من Bayan ، من كتاب

    نوبة حراسة الأحلام

  • ❞ كانت فكرة المحاورة بيننا كابوسًا ممتدًّا؛ لأن كل الجسور، التي يمدها، لا أفهمها، وكل الجسور، التي أمدها، لا يراها من الأساس. ❝

    مشاركة من Bayan ، من كتاب

    نوبة حراسة الأحلام

  • ❞ أنقذتني الخطط مرارًا، لكن حبي وأصدقائي وأوقاتي السعيدة كلها خرجت من رحم تجارب لم تتضمنها الخطط أبدًا ❝

    مشاركة من Bayan ، من كتاب

    نوبة حراسة الأحلام

  • ❞ أمتلك انطوائية حادة تجعلني مثقلًا بالتخطيط الحرفي للتعامل مع الناس؛ لأن العفوية تربكني؛ العفوية فقدان للتحكم، وانكشاف مفلت لكل الأوراق. ❝

    مشاركة من Bayan ، من كتاب

    نوبة حراسة الأحلام

  • ❞ أحيانًا، عليك أن تدع خارج مربع الاستعداد والتحكم في أي شيء مساحةً صغيرة من العفوية والحدس، مساحة تفصح عبرها الحياة عن هداياها، عن مكنون لا تستعد له الخطة المسبقة، ولا تلاحظه برهافة إلا في موضع الاختبار. ❝

    مشاركة من Bayan ، من كتاب

    نوبة حراسة الأحلام

  • كثيرٌ من شجاعة المرء لخوض العالم، للتبعثر والشتات في التجربة، مردها هو يقين خفي، أن كل ما يُخاطر به أحدهم هو طيف منه وحسب، أما جذوره وحقه وحقيقته، محفوظين في معية مُحب، وأنَّه على كل شتاته، مُستعاد، فيطمئن قلبه ويسكن للمُخاطرة.

    مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتاب

    جواد يبلغ منتهى وجهته

  • فباستعارة منطق هيدجر يصير الحُب، هو لزوم أن تُدرك بنظرة حُب خارجك، لتعي الجمال فيك، تلتمس سعة لم تظنها في قلبك، وإيثارًا لم تظنه في روحك، فيصير الحُب إطلالة على كون كامن فيك يُمكن أن يوجد، إمكان وسعة لا يلتمسها المرء وحده، إنما تكمُن في انتظار مُحب يهبها كينونة وسياق وحدوث، فيصير حُب أحدهم طريقة المرء في وعي ذاته الخفية، وتذوق جماله المُستعصي على رصده، والتحقق بحدوث أجمل وأكثر وفرة من كل تعريف كسا به نفسه قبلًا.

    مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتاب

    جواد يبلغ منتهى وجهته

  • أن يستظل بك أحدهم مِن غمام فتُدرك سعة في قلبك لم تظنها قط، وتلتمس قوى أخرى في نفسك كانت كامنة في انتظار عوز أحدهم لها فيمنحها برجائها وطلبها حضورًا،

    مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتاب

    جواد يبلغ منتهى وجهته

  • أن يستظل بك أحدهم مِن غمام فتُدرك سعة في قلبك لم تظنها قط، وتلتمس قوى أخرى في نفسك كانت كامنة في انتظار عوز أحدهم لها فيمنحها برجائها وطلبها حضورًا،

    مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتاب

    جواد يبلغ منتهى وجهته

  • ربما مُهمة المُحب الأسمى، لا أن يُبالغ في منزلتنا، أو يُخلص لانطباعاته الأولى التي تظلم محدوديتنا بسعتها، إنما أن يبوح لك بنُسختك الجميلة التي لا تًصدقها أبدًا عنك، بأي جمال يُمكن أن تتزكي فتصل له، أن يُحرض كل حُسن فيك ليطغى، فتُزهر بقدر لم تكن تظنه أبدًا في نفسك، تنتهي أكثر حُبًا لنفسك، بعد أن دلك أحدهم على كل مُمكناتك.

    مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتاب

    جواد يبلغ منتهى وجهته

  • استودع الله حقيقتك كاملة ودع بعثرتها للناس، ميز صوت الرب في صدرك من صوت هواجسك، التمس اللطف الخفي في كل ما نجوت منه دون أن تدري، في كل قدر لامس نصله عنقك، كاد يُعانق وريدك، لكنه مر، امتن لغفلتك اللذيذة، لكل نجاة لم تشهدها، ولكل استئناف للحكاية لم تطلبه، وللمحك الذي لا تراه كل مرة، طارد كل صور الجمال العابرة، التقطها، أزل عنها غُبار الاعتياد، ورُدها لأصحابها، طمأنهم لحضور الجمال فيهم، إذ كل جميل يذوي ما لم تحفظه عين بالنظر، ما لم يُلاحظه عابر، هوايته النبش في رتابة اليومي، مُلتمسًا كل جمال يُخفف قبح عالمه.

    مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتاب

    جواد يبلغ منتهى وجهته

  • كانت ندوبي لازمة ليتبدى جمالي في لوحة خفية، يومًا ما ستُنقذني عينان وتمنحني حكاية أخرى أعود فيها جميلًا، جمالًا صادقًا لا يحتاج أن أُجمل تفصيلة واحدة أو أكذب بشأن ندوبي.

    مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتاب

    جواد يبلغ منتهى وجهته

  • كثيرًا ما ترى شرار الخلق وترى كسوة قلوبهم، فتجدها قلوب على قسوتها عطشى، هي فقط لم تنل كفايتها من الحُب، لم تكن أبدًا موضوعًا للمحبة، لذا المرء محفوظ بقدر من أحبوه، وحافظ بقدر من أحبهم، فيتشكل المرء بقدر أرصدة الحب في قلبه، بقدر ما حفظه منه وقدر ما أفاض منه، وقدر ما نقص.

    مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتاب

    جواد يبلغ منتهى وجهته

  • لا بُد في كل قرية من أحمق ما يحرُس احتمال الواحد في المليون، أن الشر ليس جِبلة المرء وفطرته، وأنَّ الأمر ربُما ليس خدعة.

    مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتاب

    جواد يبلغ منتهى وجهته

  • سلامي مع الموت هو اتفاق لطيف على امتلاك القلب الخفة اللازمة طوال الوقت في استقبال الهلاك، زي طفل محضر شنطته دايمًا في انتظار أبيه ليخطفه من قلب اليوم، خفة هتخليك على شهيتك التي لا تزول للعيش مُمتن وشبعان من كل جمال حدث، خفة هتخليك تزهد المُجادل والمُزايد وكل منظومة مُصممة بعناية لتسميم

    مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتاب

    جواد يبلغ منتهى وجهته

  • أَحيانًا الموت بيبقى خطة بديلة لطيفة، تحفظها بخفة أسفل مقعدك أو في جيبك، مقصدش الانتحار أو الحديث بتراجيديا، إنَّما فكرة إنك في قلب المعجنة ممكن ربنا بلُطف وخفة يقرر يسحبك من السياق، ويقولك خلاص كل الموال بتاعك خلص هنا، نقطة وشكرًا، فكرة إن فجأة كل مُتسلسلة القلق والتوقعات والمخاوف، بتفقد سطوتها، زي أب حنون ييجي يخطفك من وسط يوم دراسي ثقيل، فيتقال فُلان جهز شنطتك، كل الحصص الجاية، والامتحان اللي خايف منه والمدرس أبو دم تقيل، وعقارب الساعة اللي مبتمرش، كل دا فقد سطوته عليك وزال.

    مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتاب

    جواد يبلغ منتهى وجهته

  • في دعواهم ونجواهم لله زحام، بقدر التماس الخير لمُحبيهم، إذ لا قيمة لتذوق الحال، دون خليل يتذوقه معك، دون صديق يمسه قبس من لُطف حل بك، النعمة للمرء منهم سجن ما لم تسع مظلتها أحدًا ممن يهوى، والحال موحش ما لم يُحدث به متوددًا لمُشتاق. لأجلهم سمح الله بالشفاعة بإذنه

    مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتاب

    جواد يبلغ منتهى وجهته

  • دومًا يكون شهود الحدث أكثر سكونًا، مثلما كانت القُبلة ذروة الوصال حيث ينغلق حديث الشفاه بالقرب، لذا الثرثرة والكتابة وصخب الحديث هو اشتهاء ذروة سكون ينشغل فيها المرء عن التماس الأُمنية بعيشها، وعن استشراف المقام ببلوغه

    مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتاب

    جواد يبلغ منتهى وجهته

  • دومًا يكون شهود الحدث أكثر سكونًا، مثلما كانت القُبلة ذروة الوصال حيث ينغلق حديث الشفاه بالقرب، لذا الثرثرة والكتابة وصخب الحديث هو اشتهاء ذروة سكون ينشغل فيها المرء عن التماس الأُمنية بعيشها، وعن استشراف المقام ببلوغه

    مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتاب

    جواد يبلغ منتهى وجهته