لماذا نترك أوطاننا، ولماذا نغادر؟ أهو حقًّا البحث عن الرزق؟ أم الخبرات الجديدة؟ أم نهرب من الخذلان؟
اقتباسات عزة سلطان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عزة سلطان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من [email protected] ، من كتاب
حافة رطبة
-
أحبُّ يا أمي أن يسكنني جن، أفضل من أن يسكنني الحزن والقهر وقلة الحيلة.
مشاركة من [email protected] ، من كتابحافة رطبة
-
فعندما أموت لن يجد والدهم مخرجًا آمنًا سوى أن يعيشوا معه، أمي وأبي كبيران في العمر، وأختي لديها أربعة أولاد ولن تحتمل ثلاثة آخرين.
مشاركة من [email protected] ، من كتابحافة رطبة
-
العتمة تُعمي مهما كانت شدة الضوء المصنوع،
مشاركة من [email protected] ، من كتابحافة رطبة
-
حدثتني جدتي أن البيوت والمُدن تُزار نهارًا، لتكشف عيوننا الزيف،
مشاركة من [email protected] ، من كتابحافة رطبة
-
الموت صعقًا سيجعل جسدي أزرق، يزداد بروز عظامي، وأصير مثل مومياء، ستكون جثتي قبيحة وتترك أثرًا سيئًا في نفس من يراها، فماذا إن طلبت ابنتي الكبرى أن تراني قبل الدفن!
مشاركة من [email protected] ، من كتابحافة رطبة
-
السكر مرض سيئ، يُضر بكل أجهزة الجسم
مشاركة من [email protected] ، من كتابحافة رطبة
-
«بحبك»، وكأنه قيد يتأكد من متانته على فترات،
مشاركة من [email protected] ، من كتابحافة رطبة
-
لم أكن أرى رجلًا غيره، ولا أحتاج، وجوده يُرضيني بصورة لم أعرفها من قبل، يكفي أن أقول اسمه لتتغير ملامح وجهي إلى الفرح، تلمع عيني، وأظل أُبلل شفاهي باسمه كي أحتمي من الحر والقسوة.
مشاركة من [email protected] ، من كتابحافة رطبة
-
المدن الكبيرة تنهش الغرباء، وهذه المدينة أقسى مما تخيلت، قديمًا كانوا يقولون إنك إذا سافرت إليها لا تدخر شيئًا، إنها مدينة الغواية، تؤجج أحلام طفولتك وصباك، تجعل كل أحلامك ممكنة إن امتلكت المقابل، كل ما قالوه عنها لم أختبره قط، لم أعرف إلا القسوة.
مشاركة من [email protected] ، من كتابحافة رطبة
-
إذ إن أناقة المرأة معامل أساسي في الحُكم عليها ووضعها ضمن شريحة غير معلنة، لكن يجري التعامل معها من خلالها،
مشاركة من [email protected] ، من كتابحافة رطبة
-
لا تعرف لكنها هنا الآن تتطلع إلى الوجوه وتسأل نفسها لماذا نغادر ولا يغادرنا الوطن،
مشاركة من [email protected] ، من كتابحافة رطبة
-
ما الوطن؟ ولماذا تلفظنا بلادنا؟ هي مثلهم تركت الوطن، لكن وطنها مختلف، في بلادها يرتقون الشفاه، ويكسرون الخطى، قبل أن تحسم أمرها بالمغادرة،
مشاركة من [email protected] ، من كتابحافة رطبة
-
ولقد تعلمت إن نظر أحد إلى ما آكل أن أُقاسمه الطعام أو أعطيه له كله؛ فالعين أشد فتكًا من كل أمراض الدنيا
مشاركة من [email protected] ، من كتابحافة رطبة
-
نحن نضيق بما لا نعرف ولا نفهم، وينكسر صبرنا على نصل العجلة، نضيق بالملاحقات لنقدِّم شروحًا لما نفعل، فهل جُبِلنَا على الضيق،
مشاركة من Kesmat Khaled ، من كتابحافة رطبة
-
الامتلاك يا عزيزي أمر صعب، الحب لا يعرف الامتلاك، فالامتلاك أمان وطمأنينة، وإذا اطمأننت سكنت، وإذا سكنت بهت الحب.
مشاركة من DaliaKabary ، من كتابأن تحبي رجلاً متزوجاً
-
امرأة تبحث عن رجل يُداوي أَرَقَها ويمدُّها بالمحبَّة.. الحياة بلا رجل تُزيد من الوحدة، تخلع عن المرأة رقَّتها، تُغلِّفها بغلالة من قسوة فتُؤطِّر روحها إنسانًا منزوع الهوية، تغيب عن أنوثتها، وحين تتذكَّرها تخدعها مقاييسها، فتارةً مبالغة، وأخرى مُتندِّرة.
مشاركة من DaliaKabary ، من كتابأن تحبي رجلاً متزوجاً
-
وعلى الرغم من جاذبيته المُنتزع جزء كبير منها من الزواج، فإن الزواج ليس انتصارًا، أو هزيمة؛ هو محض خطوة نخطوها للاكتمال، فإن لم نكتمل باتت عبئًا، حين وقَّعت امرأته عقد الزواج، عدَّته وثيقة الامتلاك، صار هو مثل كل ركن في البيت، وصارت هي المالكة، لكنها مالك لم يرعَ ممتلكاته، هجرت الأرض، عرَّضتها للبوار، وراكمت تُراب الاعتياد، ونفخت في بوق الملل، فأغرقت البيت في صمت.
مشاركة من DaliaKabary ، من كتابأن تحبي رجلاً متزوجاً
-
أنا تلك المرأة التي التقطت لون عينيك، ووصفتهما ببركان روحي، دقَّات القلب التي تهافتت كلما ملأتُ عينيَّ بك، أُجيد رعاية الزرع، أروي الظمأ بكلمات الحب، لن أضع نقائصها على شاخص، لكنني أضع مميزاتك أمامي، أصحو حين تنبت بيننا مُحادثة، وأغفو إذ ما انشغلت، الحياة تولد حين ألمس يدك.
مشاركة من DaliaKabary ، من كتابأن تحبي رجلاً متزوجاً
-
يمكن أن تكون الغَيْرَةُ إشارة إلى الاهتمام والحب العميق، ولكن حين تأخذ المبالغة مكانها في إظهار الغَيْرَةِ أو يُساء فهمها تتحول إلى أداة هدم ليست للثقة فحسب، بل إنها تُضعف العلاقة وتهدد استمرارها.
مشاركة من Jessy M Sameh ، من كتابمسافة آمنة : دليلك حتى يستمر الحب إلى الأبد