أتمنى أن ينتهي اليوم وهناك دفء يرقد في فراشي، أن يكون فراشي يتسع لشخصين، لكنني طيلة الوقت أنام وحيدة، أخاف أن أتقلب وأنا نائمة، أشعر أني سأسقط، أفكر أني لو تحركت من نصف المتر الذي أنام فيه سوف أتدحرج في هُوَّة ولن أخرج منها.
اقتباسات عزة سلطان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عزة سلطان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
-
السيدة المحترمة،
تحية طيبة،
عطفًا على المقابلة التي تمت معكم بشأن التعاقد مع الشركة، نحيطكم علمًا أنه لن نتمكن من المضي قدمًا في هذا الأمر، ونتمنى أن تكون هناك فرصة مستقبلًا.
موفور التقدير والاحترام.
وضعت الغطاء على رأسي وحاولت أن أسقط في النوم.
-
فإن الزواج ليس انتصارًا، أو هزيمة؛ هو محض خطوة نخطوها للاكتمال، فإن لم نكتمل باتت عبئًا
مشاركة من Jessy M Sameh ، من كتابأن تحبي رجلاً متزوجاً
-
تحية طيبة،
عطفًا على المقابلة التي تمت معكم بشأن التعاقد مع الشركة، نحيطكم علمًا أنه لن نتمكن من المضي قدمًا في هذا الأمر، ونتمنى أن تكون هناك فرصة مستقبلًا.
موفور التقدير والاحترام.
مشاركة من [email protected] ، من كتابحافة رطبة
-
الوحدة في الغربة مبررة، أقل قسوة من تلك التي أشعر بها وسط عائلتي وأصدقائي، من نظرات الهمز واللمز لأني لم أتزوج وقد وصلت الثلاثين.
مشاركة من [email protected] ، من كتابحافة رطبة
-
لماذا نترك أوطاننا، ولماذا نغادر؟ أهو حقًّا البحث عن الرزق؟ أم الخبرات الجديدة؟ أم نهرب من الخذلان؟
مشاركة من [email protected] ، من كتابحافة رطبة
-
أحبُّ يا أمي أن يسكنني جن، أفضل من أن يسكنني الحزن والقهر وقلة الحيلة.
مشاركة من [email protected] ، من كتابحافة رطبة
-
فعندما أموت لن يجد والدهم مخرجًا آمنًا سوى أن يعيشوا معه، أمي وأبي كبيران في العمر، وأختي لديها أربعة أولاد ولن تحتمل ثلاثة آخرين.
مشاركة من [email protected] ، من كتابحافة رطبة
-
العتمة تُعمي مهما كانت شدة الضوء المصنوع،
مشاركة من [email protected] ، من كتابحافة رطبة
-
حدثتني جدتي أن البيوت والمُدن تُزار نهارًا، لتكشف عيوننا الزيف،
مشاركة من [email protected] ، من كتابحافة رطبة
-
الموت صعقًا سيجعل جسدي أزرق، يزداد بروز عظامي، وأصير مثل مومياء، ستكون جثتي قبيحة وتترك أثرًا سيئًا في نفس من يراها، فماذا إن طلبت ابنتي الكبرى أن تراني قبل الدفن!
مشاركة من [email protected] ، من كتابحافة رطبة
-
السكر مرض سيئ، يُضر بكل أجهزة الجسم
مشاركة من [email protected] ، من كتابحافة رطبة
-
«بحبك»، وكأنه قيد يتأكد من متانته على فترات،
مشاركة من [email protected] ، من كتابحافة رطبة
-
لم أكن أرى رجلًا غيره، ولا أحتاج، وجوده يُرضيني بصورة لم أعرفها من قبل، يكفي أن أقول اسمه لتتغير ملامح وجهي إلى الفرح، تلمع عيني، وأظل أُبلل شفاهي باسمه كي أحتمي من الحر والقسوة.
مشاركة من [email protected] ، من كتابحافة رطبة
-
المدن الكبيرة تنهش الغرباء، وهذه المدينة أقسى مما تخيلت، قديمًا كانوا يقولون إنك إذا سافرت إليها لا تدخر شيئًا، إنها مدينة الغواية، تؤجج أحلام طفولتك وصباك، تجعل كل أحلامك ممكنة إن امتلكت المقابل، كل ما قالوه عنها لم أختبره قط، لم أعرف إلا القسوة.
مشاركة من [email protected] ، من كتابحافة رطبة
-
إذ إن أناقة المرأة معامل أساسي في الحُكم عليها ووضعها ضمن شريحة غير معلنة، لكن يجري التعامل معها من خلالها،
مشاركة من [email protected] ، من كتابحافة رطبة
-
لا تعرف لكنها هنا الآن تتطلع إلى الوجوه وتسأل نفسها لماذا نغادر ولا يغادرنا الوطن،
مشاركة من [email protected] ، من كتابحافة رطبة
-
ما الوطن؟ ولماذا تلفظنا بلادنا؟ هي مثلهم تركت الوطن، لكن وطنها مختلف، في بلادها يرتقون الشفاه، ويكسرون الخطى، قبل أن تحسم أمرها بالمغادرة،
مشاركة من [email protected] ، من كتابحافة رطبة
-
ولقد تعلمت إن نظر أحد إلى ما آكل أن أُقاسمه الطعام أو أعطيه له كله؛ فالعين أشد فتكًا من كل أمراض الدنيا
مشاركة من [email protected] ، من كتابحافة رطبة