اقتباسات خوسيه ماورو دي فاسكونسيلوس

كان قانطًا جدًّا إلى درجة أنّه يعد يرغب في مواصلة الكلام.

" كان قانطًا جدًا إلى درجة انه لم يعد يرغب في مواصلة الكلام "

"في عينيك يلتمع نورٌ سماويٌ وأعتقد أنني أرى

مطرًا من النجوم يلتمع في فضاء الكواكب

أقسم لكِ بأنه لا يوجد في السماوات

عيون أكثر سحرًا من عينيكِ..."

"طار عصفوري الذي كان يغني داخلي"

"كنت مهووسا بالحكايات، وكلما كانت الحكايات أكثر تعقيداً أحببتها أكثر."

‏ "يكبر الوعي، ويملأ رأسنا كلّه و قلبنا كلّه..ويتجلى في عيوننا وفي كلّ ما نقوم به"

‏"يجب أن تعلم بأن قلب الإنسان يجب أن يكون كبيراً جداً لأحتواء كلّ من نُحب"

" الألم، هو هذا الشيء الذي يحطّم قلبك، الألم هو الموت من دون القدرة على البوح بسرّنا لأيٍّ كان. إنّه ألمٌ يشلّ ذراعيك، و فكرك، و يجعلك غير قادر على إدارة رأسك على المخدّة. "

لا تبكِ يا صغيري، ستحظى بالكثير من الفرص كي تبكي في الحياة إذا ما ظللت طفلاً عاطفياً إلى هذه الدرجة.

‏يكبر الوعي، ويملأ رأسنا كلّه و قلبنا كلّه... ويتجلى في عيوننا وفي كلّ ما نقوم به .

- سأقتله..

- ما الذي تقوله أيها الصغير، تقتل أباك؟

- أجل سأفعل هذا، سبق وأن بدأت القتل، هذا لا يعني أنني سألتقط مسدس باك جونز وأطلق عليه الرصاص، لا، سأقتله داخل قلبي، بالتوقف عن حبه، وذات يوم سيموت!

الحياة رائعةٌ رغم كلّ شيءٍ!

إنّ المجانين الحقيقيّين هم من فقدوا القدرة على الإحساس!.

عليه أن يوقظ قلبَه ويبثّ فيه بعض الشّجاعة، عليه أن يقنعه بأن يتحلّى ببعض القوّة

آه! كم بدا جميلًا ذاك القمر!…

الحكاية الثانية

‫حوض الأسماك

‫ وبات صوته رقيقاً عذباً حينما مدَّ لي يدَه وأخرجني.

‫ - ماذا حل بك يا حيواني الأليف؟ لقد كنت لطيفاً جداً، رقيقاً جداً، وسعيداً جداً؟ هذا مؤلمٌ، أليس كذلك؟

‫ وداعبَ برفقٍ ريشَ رأسي.

كان إيراسيما كلباً صغيراً يخشى كل شيءٍ، ويعكف الآن على تعلم الغناء  ‫ - إيراسيما فتاةٌ جبانةٌ! … ‫ - إيراسيما فتاةٌ جبانةٌ! … ‫ - إيراسيما فتاةٌ جبانةٌ! … ‫ لقد اعتدنا أن نطير في مجموعاتٍ فنهتفَ دائماً: إيراسيما فتاةٌ جبانة

أما الرياح؛ فيا حبذا هي من رياحٍ رقيقةٍ! لقد كانت تداعب حقولَ الذرة المتراميةَ الأطراف إذ راحت تصطبغ شيئاً فشيئاً بلون النار ‫ في البحيرة، تولد الأسماك الذهبية لتنقل فيما بعدُ إلى أحواض السمك في المدينة ‫ كان كل ما في المزرعة بديعًا، بيد أن البشر دمروا كل شئ.

يا لجمال النّهر! وتلك الأشجار