اقتباسات نوال مصطفى

يستدعي أبيــات قصيدتــه الأثــيرة لمحمـود درويش " على هــذه الأرض ما يستحقُّ الحياة

❞ الحبُّ في الأرضِ بعضٌ مِن تخيُّلِنا

⁠‫لو لم نَجِدْهُ عليها لاختَرَعناهُ ❝

‫ في لحظات الحب الحقيقية نولد من جديد.

السفر فرصة للاختلاء بالنفس.. والغوص في الأعماق.

❞ لا أَنْتِ أَنْتِ

‫ولا الديارُ ديارُ

⁠‫(أبو تمــام)

‫والآن لا أنا أنا

‫ولا البيتُ بيتي

⁠‫(لوركـــــا) ❝

❞ هؤلاء الذين لا يقرءون يستحقون الشفقة، ليس فقط لأنهم يجهلون المتعة التى تفوتهم، بل أيضًا لاقتناعه بأن مجتمعًا بلا أدب، أو مجتمعًا يُرمَى بالأدب -كخطيئة خفيَّة- إلى حدود الحياة الشخصية والاجتماعية؛ هو مجتمع همجى الروح، بل ويخاطر بحريته. ❝

قيود الحب جميلة نحتمي في ظلها، ونلوذ.

ذاكرة الغفران أقوى من ذاكرة الإنسان.. والغفران قدرة نقتبسها من الغفار الأكبر.. الله يغفر لنا خطايانـا وسيئاتنا، فكيف لا نقتبس من خالقنا أجمل صفاته؟

❞ وتعطلَتْ لغةُ الكلامِ وخاطَبَتْ

⁠‫عَيْنَيَّ في لغةِ الهوَى عَينـاكِ

⁠‫يا جـارةَ الوادِي طَرِبتُ وعادَني

⁠‫ما يُشبِهُ الأحلامَ من ذِكرَاكِ ❝

❞ لا أَنْتِ أَنْتِ

‫ولا الديارُ ديارُ

⁠‫(أبو تمــام)

‫والآن لا أنا أنا

‫ولا البيتُ بيتي

⁠‫(لوركـــــا) ❝

كل إنسان داخله تلك الصخور التي تقف فـوق إحساسه.. تكبله.. تربطه بسلاسل حديدية تسجنه.. وعندما يتحرر يومًا من تلك القيود والسلاسل يصبح إنسانًا آخر.. كائنًا مختلفًا.

‫ - ذاتي نصفٌ ناقص لا يكتمل واحدًا صحيحًا إلا بك.

إنني أُحبُّكِ

‫ ولا أريدُ أن أربطكِ بذاكرةِ الأفعالِ الماضيَةِ

‫ ولا بذاكرةِ القطاراتِ المسافرةِ

‫ فأنتِ القطارُ الأخيرُ الذي يسافر ليلًا ونهارًا

‫ فوق شرايين يدي

‫ أنتِ قطاري الأخير

‫ وأنا محطَّتكِ الأخيرَة

‫ كلُّ امرأةٍ

‫ منحَتْ قَلْبَهَا لشاعرٍ

‫ تنتظرُ أَنْ ترى صورتَهَا

‫ في القصيدةِ

‫ ولهذا تتعذَّبُ الأرضُ

❞ لا أَنْتِ أَنْتِ

‫ولا الديارُ ديارُ

⁠‫(أبو تمــام)

‫والآن لا أنا أنا

‫ولا البيتُ بيتي

⁠‫(لوركـــــا) ❝

❞ إن الماضى دوامة، إذا تركته يسيطر على لحظتك الحالية، فإنه سيمتصك ويجرفك.. ما الزمن إلا وهم، كل ما تحتاجين إليه هو أن تعيشى هذه اللحظة بالذات ❝

❞ في لحظات الحب الحقيقية نولد من جديد ❝

فَأنتَ لى شُغُلٌ عمّا يَرى جَسدى

‫ تَحلو مرارةُ عيشٍ فى رضاكَ، ومَا

‫ أُطيقُ سُخطًا على عيشٍ من الرغَدِ

‫ مَنْ لى سِواك يَرى قلبى ويسمَعُه؟

‫ كُلّ الخَلائِق ظِلٌّ فى يَدِ الصَمدِ

‫ أدعوكَ يَا ربّ فاغفر زلَّتى كَرمًا

‫ واجعَل شَفيعَ دُعائى حُسنَ مُعْتَقدى

‫ وانظُرْ لحالىَ فى خَوفٍ وفى طَمعٍ

‫ هَل يَرحمُ العَبدَ بَعْدَ الله من أحد؟

مَولاى إنّى ببابِك قَد بَسطتُ يَدى

‫ مَن لى ألوذُ به إلّاك يا سَندِى؟

‫ أقُومُ بالليلِ والأسحارُ سَاجيةٌ

‫ أدعُو وهَمسُ دعائى بالدُّموُع نَدِى

‫ بِنورِ وَجهِكَ إنى عَائذٌ وجل

‫ ومن يعُذْ بكَ لن يَشقى إلى الأبدِ

‫ مَهما لَقيتُ من الدُنيا وعَارِضِها

أما (ويل سميث) وأداؤه المذهل فى هذا الفيلم فلا أجد فعلًا كلمات تصفه، أو تعطيه حقه كممثل ينافس نفسه، ويحقق مستويات غير مسبوقة فى التوحد مع الشخصية والتماهى مع مشاعرها، والتعبير بصدق شديد عنها.. باختصار وقولًا واحدًا أقولها بكل اقتناع: «ويل سميث.. أنت الملك».