لطالما انبهرت في حياتي بالهواجس على اختلاف أنواعها، وباﻷشخاص المهووسين بفكرة واحدة، إذ كلّما ضاق أفق أحدهم، اقترب أكثر فأكثر من اللانهاية. وهؤلاء الأشخاص تحديداً، من يبدو أنّهم اعتزلوا العالم، يبنون بأنفسهم، وبأدواتهم الخاصة عالماً مصغّراً مثلما تفعل ديدان الخشب، عالماً متفرداً ولا نظير له.
المؤلفون > ستيفان زفايج > اقتباسات ستيفان زفايج
اقتباسات ستيفان زفايج
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ستيفان زفايج .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من abd rsh ، من كتاب
لاعب الشطرنج
-
إنّ جهله عليم بكلّ شيء.
مشاركة من abd rsh ، من كتابلاعب الشطرنج
-
ان الذين امتحنتهم الاقدار بضربات قاسية، يعيشون طيلة حياتهم مرهفي الاحساس، سريعي التأثر.
مشاركة من Nardine Emad William ، من كتابحذار من الشفقة
-
إن المعلومات أو الإيحاءات المبتورة، هي مبعث أكثر الشرور في هذه الدنيا.
مشاركة من المغربية ، من كتابحذار من الشفقة
-
ان الإنسان لا يحس أي معنى أو هدف لوجوده حتى يتبين أنه
‘‘ في نظر غيره ‘‘ مخلوق له وزن، واهمية، واعتبار ..! ص54
مشاركة من أحمد العلياني ، من كتابحذار من الشفقة
-
أدركت أنه لا جدوى في أن ينكر الإنسان على نفسه متعة ما لا لشيء إلا لأن غيره محروم منها ! ويأبى على نفسه السعادة، لأن غيره شقي!.. ففي الوقت الذي نضحك فيه ونتبادل النكات،يوجد أناس – في أماكن متفرقة من العالم – راقدين على فراش الموت .. وآخرون، خلف ألف نافذة ونافذة، يعانون البؤس،أو يتضورون جوعا.. وهناك المستشفيات المليئة بالمرضى والجرحى..والسجون العامرة بالمعذبين.. والمصانع والمناجم والمكاتب التي يشقى فيها الملايين من البشر، في كل ساعة من ساعات النهار.. ولن يخفف من شقاء إنسان واحد أن يشقي إنسان آخر نفسه بنفسه، بغير مبرر!.. بل لو حاول شخص أن يفكر في مآسي الغير، ويصور لنفسه صنوف البؤس التي تنطوي عليها الدنيا في كل وقت، لاستعصى عليه النوم، وماتت البسمات على شفتيه إلى الأبد .
مشاركة من فيصل العتيبي ، من كتابحذار من الشفقة
-
كما شعرت في الوقت ذاته بغضب مبهم مفرط يخرج على هيئة تشنجات تود أن تجتث مكنونات صدرها. كان أحب ما عليها أن تصرخ، أن تثور مستخدمة قبضتيها، أن تحرر نفسها من هول تلك الذكرى التي علقت بذهنها بثبات كما يعلق خطاف الصنارة بحلق السمك؛
-
فالتقدم في السن لا يعني بالتأكيد شيئًا آخرَ سوى ألا يصبح لديك خوفٌ من الماضي
مشاركة من Fatima 📚 ، من كتاب24 ساعة في حياة امرأة
-
كان نومًا أعرف بعده الآن كيف يكون شعور الاستلقاء في النعش وكيف تكون ميتًا
مشاركة من Fatima 📚 ، من كتاب24 ساعة في حياة امرأة
-
يخالجني شعورٌ متلهف بالرغبة في الموت. لكن الألم -كما قلت للتو- يتسم بالجُبن. فهو يرتعد متراجعًا إلى الخلف أمام رغبتنا في الحياة التي تسري في عروقنا وتتأصل بها أكثر مما تتأصل رغبة الموت في أذهانن
مشاركة من Fatima 📚 ، من كتاب24 ساعة في حياة امرأة
-
وما الذكريات في واقع الأمر إلا أشياء قد نفهمها أو لا نفهمها. ربما لا يتمكن من فهمها سوى من تحترق قلوبهم شوقًا.
مشاركة من Fatima 📚 ، من كتاب24 ساعة في حياة امرأة
-
لكن هذا الشخص، الذي أخرج اللهُ كل إيماءات مشاعره في حسية وجمال وإشراق مثل نحَّات غامض،
مشاركة من Fatima 📚 ، من كتاب24 ساعة في حياة امرأة
-
بنظرة أمومية لهذا النائم الذي أنجبتهُ إليّ الحياة مرةً أخرى،
مشاركة من Fatima 📚 ، من كتاب24 ساعة في حياة امرأة
-
كان في هذا الصوت شيءٌ من هلعٍ وبدائيةِ حيوانٍ ضخمٍ ضُرِب حتى الموت!
مشاركة من Fatima 📚 ، من كتاب24 ساعة في حياة امرأة
-
كان في هذا الصوت شيءٌ من هلعٍ وبدائيةِ حيوانٍ ضخمٍ ضُرِب حتى الموت!
مشاركة من Fatima 📚 ، من كتاب24 ساعة في حياة امرأة
-
«ما هو جيد لا ينسى، لن أنساكِ»،
مشاركة من نجيب الحسيني ، من كتابرسالة من امرأة مجهولة