وأؤمن بأنك إذا ما دعوتني من سرير الموت قد أجد فجأة القوة في نفسي لأنهض وأذهب معك.
المؤلفون > ستيفان زفايج > اقتباسات ستيفان زفايج
اقتباسات ستيفان زفايج
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ستيفان زفايج .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من نجيب الحسيني ، من كتاب
رسالة من امرأة مجهولة
-
بدا أني نجوت من رغبتي فيك التي لا تكلّ،
مشاركة من نجيب الحسيني ، من كتابرسالة من امرأة مجهولة
-
ماذا تعني الزهور على نعش؟
مشاركة من نجيب الحسيني ، من كتابرسالة من امرأة مجهولة
-
الخوف أسوأ من العقوبة، لأن العقوبة في نهاية الأمر شيء محدد وواضح بشكل أو بآخر.
مشاركة من عبدالرزاق حاج محمد ، من كتابخوف
-
الخوف أسوأ من العقوبة
مشاركة من عبدالرزاق حاج محمد ، من كتابخوف
-
❞ فالخوف أسوأ من العقوبة، لأن العقوبة في نهاية الأمر شيء محدد وواضح بشكل أو بآخر. على الأقل أكثر وضوحًا من الغموض المريع والتوتر اللانهائي الفظيع اللذين يولدهما الخوف. لقد شعرتْ بالراحة بمجرد سماعها لعقوبتها. لا تنخدعي بالبكاء، فقد خرج الآن ❝
-
❞ الأعباء غير المحدودة بأجل هي التي تفزعنا ❝
مشاركة من Hussein Rahil ، من كتابالحب ليس شفقة
-
❞ الإنسان يستطيع أن يهرب من كل شيء، إلا نفسه!.. ❝
مشاركة من Hussein Rahil ، من كتابالحب ليس شفقة
-
❞ والحظ دائما شريك متطوع لخدمة المغامر الجسور ❝
مشاركة من Hussein Rahil ، من كتابالحب ليس شفقة
-
❞ ما من إثم ممكن أن يطويه الإنسان.. ما دام ضمير صاحبه يذكر . ❝
مشاركة من Hussein Rahil ، من كتابالحب ليس شفقة
-
وكانت الحرب العالمية الأولى التي تركت في قلبه جرحاً عميقاً للغاية؛ فقد كان دوماً رجلاً محبّاً للسلام، أوروبيّاً بكل معنى الكلمة، يؤمن إيماناً وطيداً بجماعية أوروبا الفكريّة، وبالصداقة العقلية التي لا تعرف حدوداً أو فوارق على الإطلاق. وهكذا لجأ في عام 1919 إلى مدينة سالزبورغ الصغيرة في النمسا حيث قضى عشرين عاماً تقطعها الأسفار، يرسل من هناك إلى أنحاء العالم أجمع رسائله ومؤلفاته: «أربع وعشرون ساعة من حياة امرأة» (كان غوركي يقول عن هذه القصة إنّه لا يتذكر أنّه قد قرأ شيئاً أشدّ عمقاً منها…) و«آموك»(1)، و«اختلاط
مشاركة من Khaled Gowaily ، من كتابتولستوي
-
شت في هذا الجو الذي لا يحيط به وصف مدى أربعة أشهر، أربعة أشهر: كلمتان ما أقصر عمرهما نطقاً وكتابة، لا يستغرق النطق بهما إلَّا أقل من ربع ثانية، ولا تتطلب كتابتهما من الحروف إلَّا النزر اليسير، ولكن كيف يتأتى
مشاركة من Novels Home ، من كتابلاعب الشطرنج
-
لك قد أسلمونا لوحدة مطبقة، لم يفعلوا بنا شيئاً، بل اكتفوا بتركنا والعدم وجهاً لوجه، ومن المعلوم أن لا شيء يكرب النفس مثل الوحدة.
مشاركة من Novels Home ، من كتابلاعب الشطرنج
-
تعجبت كيف لا يستلزم الوداع سوى القليل من الوقت، وكيف تفقد الأشياء أهميتها حينما نعلم أننا غير قادرين على أخذها معنا.
مشاركة من Doaa Mohamed ، من كتابخوف
-
كانت تشعر بالخوف ليل نهار من احتمالية انكشاف أمرها، بل من حتمية انكشاف أمرها. فالخوف أسوأ من العقوبة، لأن العقوبة في نهاية الأمر شيء محدد وواضح بشكل أو بآخر. على الأقل أكثر وضوحًا من الغموض المريع والتوتر اللانهائي الفظيع اللذين يولدهما الخوف. لقد شعرتْ بالراحة بمجرد سماعها لعقوبتها. لا تنخدعي بالبكاء، فقد خرج الآن فقط بعدما كان عالقًا بالداخل. وما بالداخل يؤلم أكثر مما بالخارج”.
مشاركة من Doaa Mohamed ، من كتابخوف
-
وأخيراً تذكرت أن الصائد يجتذب فريسته إذا قلد صرختها في موسم التلاقح
مشاركة من Novels Home ، من كتابلاعب الشطرنج
-
الذي لا يبادل عاشقته عاطفتها إنما يمزق كبريائها، وهو حين يقابل تقربها منه وتوددها إليه، بالنفور والأعراض، إنما يطعنها في أعز مشاعرها وأنبلها ..
مشاركة من Khaled Zaki ، من كتابالحب ليس شفقة
-
نعم، هكذا ترتفع من أعمق أعماق هاوية اليأس، أشد تأوهات الظامئين إلى الحب؟ .. ذلك هو السر الرهيب الذي حجبته عن أدراكي- فيما مضى- سذاجتي
مشاركة من Khaled Zaki ، من كتابالحب ليس شفقة
-
في البداية فقط تكون الشفقة، كالمورفين، مسكن يخفف آلام المريض، ولكن ما لم تعرف بالضبط مقدار الجرعة التي تعطيه إياها منه، ومتى تكف عن إعطائها، فأن المسكن ينقلب سما قاتلا! .. وكما يدمن الجهاز العصبي "المورفين"، فيظل يصرخ في طلب المزيد منه كل حين، كذلك تدمن النفس "الشفقة" فتصرخ في طلب المزيد منها يوما بعد يوم، حتى تطلب في النهاية أكثر ما يمكن للإنسان أن يعطى! .. وحين تأتى تلك اللحظة ينبغي للمرء أن يتوقع من المريض مقتا وكراهية يفوقان ما كان يناله منهما لو لم يمد لمريضه يد المساعدة على الأطلاق،
مشاركة من Khaled Zaki ، من كتابالحب ليس شفقة
-
وأخيرًا أستيقظ وعيها، فعرفتني .. وإذ ذاك اندفع الدم دافقًا فرمزيًا إلى وجنتيها، كما يصب النبيذ الأحمر دفعة واحدة في كأس من البلور! .. وقالت متجهمة: "ما كان أغباني
مشاركة من Khaled Zaki ، من كتابالحب ليس شفقة