فلا تسألني عن أول البؤس إن كنا لا نعرفُ له آخرا
اقتباسات طلال فيصل
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات طلال فيصل .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من احمد الحسين الحسن ، من كتاب
بليغ
-
لا مهرب من السجن إلا إليه؛ من سجن الفقر لسجن الوظيفة، من سجن الوحدة لسجن الزواج، من سجن الفوضى لسجن الديكتاتور، من سجن طاعة الوالدين لسجن الشعور بالذنب حيالهما قال الشاعر قديمًا يشكو: أراني في الثلاثة من سجوني، ثلاثة؟ هي
مشاركة من Fatmaelzahraa Bekheet ، من كتابالغابة والقفص
-
كيف أضمن موضوعية الأسباب التي جعلتني أحب العمل أو أكرهه، من أدراني أن السبب ليس تعكر مزاجي، أو إنهاكي آخر اليوم، حجم الخط أو جودة التنسيق،
مشاركة من Abdullah ، من كتابالغابة والقفص
-
حدَّث المعالج قال، ما أسهل أن تدعي الضجر وأن تتعالى على شكاوى المرضى المكررة، لكنك تعلم في أعمق أعماقك أنك مثلهم، عاجزٌ أن يكون لك أصحاب، عاجز عن خلق علاقة وحوار، ولكن لأنك ذكي ومحظوظ قررت العمل طبيبًا نفسيًّا،
لتكون حياتك حوارًا مستمرًّا لا ينقطع، وعلاقة لا تنتهي مع مريض تشتكي آخر اليوم الطويل منه، لكنك تعلم أنك تعاني مثله، وأنك لا تستطيع الحياة بدونه.
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابالغابة والقفص
-
يسألني عن كُتَّابي المفضلين، ويربدُّ وجهه بوضوح عند سماع أسماء: أنيس منصور، مصطفى محمود، أحمد خالد توفيق وأحمد مراد لعله لا يحب أيًّا منهم!
مشاركة من Abir Oueslati ، من كتابالغابة والقفص
-
يا جلال، لقد ظللنا نسمع أم كلثوم وعبدالوهاب ونشاهد مباريات الأهلي ونشرب الحشيش حتى استيقظنا على حقيقتنا المؤلمة في خمسة يونية. هذا شعب يعشق تخدير نفسه بنفسه. هل تستطيع أن تقول لي ما الفارق بين الحشيش وفيلم “أبي فوق الشجرة ؟
مشاركة من عبدالله الخطيب ، من كتابسرور
-
تجلس أمام اللاب توب ترسم وتصمم، وعلى أذنيك السماعات لتحميك من الاضطرار إلى الكلام مع الزملاء. زملاء المدرسة تحسنت معاملتهم لك، لم يعد يتحرش بك أحد لكن أحدًا كذلك لم يصاحبك.
مشاركة من سها السباعي ، من كتابالغابة والقفص
-
حكيت تلك الحكاية أكثر من مرة بأكثر من طريقة، اختلط ما تخيلت بما حدث بما تظن أنه حدث، أما صوت أبيك وهو يقول مطمئنًا «لم أفارقك في أي لحظة»، فهو راسخ ببالك رسوخ المسجد القديم على سطح الجنيهات الخمسة.
مشاركة من سها السباعي ، من كتابالغابة والقفص
-
وبعد الطلاق ذهبت إلى أول طبيب نفسي، وحين حكيت له الحكاية استوقفك قائلًا: «هل عثر عليك أبوك فعلًا، أم أن هذا ما تمنيت؟» لم تُجب، ولكنك تعرف أنك نفرت من الطب النفسي كله في تلك اللحظة، وصرت تذهب إلى أطبائه مضطرا، كارها.
مشاركة من سها السباعي ، من كتابالغابة والقفص
-
تكاد تحكي عن الخوف من البائع والهرولة بعيدًا دون أن تدفع، لكنك تجده جزءًا لا يليق بالحكي ولا بالصورة التي تريد رسمها عن نفسك فتحذفه ـ ليكون أول تحرير لنص أو حكاية تجريه في حياتك، تحتفظ بالتفاصيل التي تليق بالصورة التي تريد رسمها عن نفسك.
مشاركة من سها السباعي ، من كتابالغابة والقفص
-
ليس النفور من القفص ولا الشوق إلى الغابة، لكنه الطموح المستحيل.
مشاركة من Aliaa Magdy ، من كتابالغابة والقفص
-
القرد، كما يُتوقع من أبطال الحواديت الخرافية وكما يفرض أسلوب هذه الحكاية، ملحمي، يعيش حياته كمأساة ضخمة! تغضبه السرعة التي تتكيف بها القرود حوله مع واقعهم الجديد؛ ينزوي جانبًا وهو يتفرج عليهم، يضحكون، يتشاجرون، يجد بعضهم الحماس والقدرة على اللعب ❞ القرد، كما يُتوقع من أبطال الحواديت الخرافية وكما يفرض أسلوب هذه الحكاية، ملحمي، يعيش حياته كمأساة ضخمة! تغضبه
مشاركة من Aliaa Magdy ، من كتابالغابة والقفص
-
أتأمل جسدها الصغير النحيل، بشرتها الجافة، شفتيها المتشققتين، ملامحها الطيبة ونظرتها الحالمة البلهاء، وأفكر من أين يمكنني شراء سيف حاد مدبب أضربه في قلبي لأستريح من هذه الدنيا القاسية ومناقشاتها المنهكة.
مشاركة من Aliaa Magdy ، من كتابالغابة والقفص
-
إن التمسك بالغياب وباللوائح المنسية لا علاقة له بالانضباط ما دام كل ما يحدث لا معنى له.
مشاركة من Aliaa Magdy ، من كتابالغابة والقفص
-
قد تصالحتُ من زمن مع ما سلبني الزواج من حريات، إلا حرية واحدة: حريتي أن أكون مكتئبًا…
مشاركة من Aliaa Magdy ، من كتابالغابة والقفص
-
في الحقيقة لا تحدث الأمور بهذا الشكل الكاريكاتوري؛ ما يحدث هو أنك على مهلٍ تبدأ تفعل ما لا تريد، ربما بلا وعي، لتجد نفسك، ودون أن تعرف كيف، تقول بالضبط عكس ما تريد أن تقول؛
مشاركة من Aliaa Magdy ، من كتابالغابة والقفص
-
وحدي أعرف الحقيقة، ليس الصبر ولا الطيبة، لكنها التجربة؛ لو تركت نفسي للضيق وانفعلت على المريض لقضيت يومي كله أشعر بذنب وتأنيب ضمير هكذا، كانت عندي رفاهية الاختيار بين الشعور بالذنب والشعور بالضجر، وقد اخترتُ الضجر ـ بالطبع ـ في
مشاركة من Marwan Gamaleldin ، من كتابالغابة والقفص
-
ولكن السؤال الموجع قائمٌ لا يزال: ومين ينسى شعاع أول شرارة حب؟!
مشاركة من عبد الحليم جمال ، من كتاببليغ
-
الموهبة كالجريمة يستحيل إخفاؤها.
مشاركة من عبد الحليم جمال ، من كتاببليغ
-
والحكاية مُسلية لمن يسمعها ومؤلمةٌ لمن عاشها.
مشاركة من عبد الحليم جمال ، من كتاببليغ
السابق | 1 | التالي |