اقتباسات أدهم شرقاوي

سُئل الإمامُ أحمد: متى الرّاحة يا إمام؟

‫ فقال: عند أوَّلِ قدمِ تضعها في الجنَّة!

قال ابنُ رجبٍ في كتابه لطائف المعارف:

‫ صنَّفَ فقيهٌ كتاباً وسمَّاه: كتاب الاختلاف!

‫ فقال له الإمام أحمد، سَمِّه: كتاب السَّعة!

قال ابنُ رجبٍ في كتابه لطائف المعارف:

‫ صنَّفَ فقيهٌ كتاباً وسمَّاه: كتاب الاختلاف!

‫ فقال له الإمام أحمد، سَمِّه: كتاب السَّعة!

‫ انتظارُ الفَرَجِ عِبادة!

فمن أدمنَ قرع الباب يُوشكُ أن يُفتحُ له!

لكن ثمَّة عبادات يرى الإنسان أثرها عياناً أهمها الصَّدقة!

‫ والصَّدقة اليومية مهما كانت قليلة تفكُّ حبالَ المصائبِ من عنقك،

❞ كل من يسرقُ سلامكَ الدَّاخلي لا يلزمك! ❝

❞ كل من يسرقُ سلامكَ الدَّاخلي لا يلزمك! ❝

❞ يا صاحبي: كلُّ عبادةٍ لم يطَّلع عليها النَّاس كانت أدعى للقبول،

⁠‫ذلك أنَّ الإنسان وحده لا يحفل همَّ الرِّياء والسُّمُعة!

⁠‫وكلُّ عبادةٍ اطَّلع عليها النَّاس احتاجت إلى مجاهدة نيَّة،

⁠‫اِعمل لوجه الله فقط، وأكثِرْ من عبادات السِّرِّ فإنَّ فيها الإخلاص،

⁠‫وإنَّ الإنسان إذا بلغ ❝

❞ يا صاحبي: وهل بلاء النَّاس إلَّا في النَّاس؟!

⁠‫فمن وعاها فقد استراح وأراح!

⁠‫إنَّ النَّظر لما في أيدي النَّاس يُفسد عليك الاستمتاعَ بما في يديك!

⁠‫وانَّ ملاحقة عثراتِ النَّاس يشغلك عن ملاحقة عثراتك!

⁠‫وإنَّ الاهتمام بتفاصيل حياة النَّاس، ما يلبثُ أن يُنسيك حياتك! ❝

❞ الحاسد لا يهنأ بعيشٍ لأنَّ فقره في قلبه، وتاركُ الحسدِ هانئ! ❝

❞ خُذِ الحقيقةَ من أفواهِ المواقف، أمّا في الكلامِ فالجميعُ فلاسفة! ❝

❞ قد يُجافيكَ قريبٌ فيعوِّضُكَ الله عنه بصديق،

⁠‫وقد يكسرك رحِمُك فيجبرك الله بخليل،

⁠‫النَّاس كإبل المئة لا تكاد تجد فيها راحلة!

⁠‫هكذا قال سيِّدنا،

⁠‫فإذا عثرتَ على راحلةٍ فالزمها،

⁠‫من لم يكن له صديقٌ نادرٌ تغرَّب ولو كان بين أهله! ❝

❞ قد يُجافيكَ قريبٌ فيعوِّضُكَ الله عنه بصديق،

⁠‫وقد يكسرك رحِمُك فيجبرك الله بخليل،

⁠‫النَّاس كإبل المئة لا تكاد تجد فيها راحلة!

⁠‫هكذا قال سيِّدنا،

⁠‫فإذا عثرتَ على راحلةٍ فالزمها،

⁠‫من لم يكن له صديقٌ نادرٌ تغرَّب ولو كان بين أهله! ❝

❞ يا صاحبي: إنَّ الحاجة إلى النَّاس مذلَّة،

⁠‫فادعُ الله دوماً أن يجعل أمرك إليه لا إلى النَّاس،

⁠‫فرقٌ كبير بين من كان مالك تجارته أو مهنته،

⁠‫وبين من يضطر أن ينحني ويُداهن ليكسب عيشه،

⁠‫حاول أن يكون لك دخلٌ تملكه ولا يملكك،

⁠‫ولو استطعت أن ❝

قالَ الإمامُ الذَّهبيُّ في كتَابه سِيَر أعلام النُّبلاء:

‫ سِلاحُ اللئامِ قبحُ الكلام!

❞ يا صاحبي: كما تمشي على رؤوسِ أصابعك كي لا تزعج نائماً،

⁠‫امشِ على رُؤوس كلماتكَ كي لا تكسر خاطراً!

⁠‫رُبَّ كلمةٍ أفسدتْ يوم إنسانٍ بطولِه وعرضِه!

⁠‫ورُبَّ كلمةٍ كانتْ أوجع من ضربةِ سوطٍ! ❝

❞ يا صاحبي: كما تمشي على رؤوسِ أصابعك كي لا تزعج نائماً،

⁠‫امشِ على رُؤوس كلماتكَ كي لا تكسر خاطراً!

⁠‫رُبَّ كلمةٍ أفسدتْ يوم إنسانٍ بطولِه وعرضِه!

⁠‫ورُبَّ كلمةٍ كانتْ أوجع من ضربةِ سوطٍ! ❝

❞ يا صاحبي: كما تمشي على رؤوسِ أصابعك كي لا تزعج نائماً،

⁠‫امشِ على رُؤوس كلماتكَ كي لا تكسر خاطراً!

⁠‫رُبَّ كلمةٍ أفسدتْ يوم إنسانٍ بطولِه وعرضِه!

⁠‫ورُبَّ كلمةٍ كانتْ أوجع من ضربةِ سوطٍ! ❝

❞ يا صاحبي: كما تمشي على رؤوسِ أصابعك كي لا تزعج نائماً،

⁠‫امشِ على رُؤوس كلماتكَ كي لا تكسر خاطراً!

⁠‫رُبَّ كلمةٍ أفسدتْ يوم إنسانٍ بطولِه وعرضِه!

⁠‫ورُبَّ كلمةٍ كانتْ أوجع من ضربةِ سوطٍ! ❝