اقتباسات مكسيم غوركي

❞ ما هي الشريعة التي وضعها الله في أحكامه؟ ولماذا، بعدما خلق الإنسان على صورته ومثاله خفض قدره وحط من شأنه مخالفًا إرادة مخلوقاته؟ ❝

❞ إن الإيمان الحقيقي هو معين العمل في كل العصور. ❝

❞ إن الإيمان الحقيقي هو معين العمل في كل العصور. ❝

❞ إن الإيمان الحقيقي هو معين العمل في كل العصور. ❝

❞ ألوف من الناس لاقوا حتفهم تحت سياط الجنود أو برصاص البندقيات أو بين أنياب البرد والثلج، دون أن يجنوا ذنبًا أو يرتكبوا وزرًا، سوى جهرهم بالحق لأن الدفاع عن الحق في عرف الحكومة جناية لا تغتفر. ❝

❞ ظل جسدك، وإنما أفكارك ظل روحك، وخيال نفسك فماذا ترهب؟ ❝

❞ ما أجمل الحقول وما أحلى الأرض التي تطأها أقدامنا مخملية ونفترشها وثيرة! ❝

❞ ما أجمل الحقول وما أحلى الأرض التي تطأها أقدامنا مخملية ونفترشها وثيرة! ❝

❞ ألا يتجلى جمال النفس البشرية إلا في ساعات الشدة والأسى يا ترى ❝

❞ وعلام الحياة وقد انفصلت عن العالم ❝

❞ إن شريعة الله هي بمثابة مصل روحي تكفينا منه نقطة واحدة نتلقح بها فتطهرنا. ❝

❞ إن شريعة الله هي بمثابة مصل روحي تكفينا منه نقطة واحدة نتلقح بها فتطهرنا. ❝

❞ إن شريعة الله هي بمثابة مصل روحي تكفينا منه نقطة واحدة نتلقح بها فتطهرنا. ❝

❞ هذا بنيان الحياة تدك أسسه متفجرات الألم والخوف واليأس والحقد وقذائف الجشع والخطل والتكالب، وهؤلاء أبناء الحياة يمزق بعضهم بعضًا تباغضًا وتحاسدًا وتجافيًا.

⁠‫فرفعت بصري إلى السماء وسألت الله:

⁠‫هل أنت عند الحقيقة إلا حلم الروح البشرية، هل أنت إلا الأمل الذي ❝

❞ وما أسوأ الحياة عندما ينخر سوس الأمراض أجسادنا شيئًا فشيئًا. ❝

❞ إن خدمة الله شاقة قاسية بيد أن إيماني برحمته شديد. ❝

❞ كان كثيرون مثلي يبحثون عن الله ولا يدرون إلى أين يقصدون.

⁠‫لقد تركوا أرواحهم منثورة في الطرقات التي قادتهم إليها استقراءاتهم، ولكن أرجلهم لم تزل تجري لأن لا طاقة لها على الجمود. كانت الرياح تدفعهم إلى السير على غير هدى، كما ❝

❞ تأملت الدير وحياته، فأخذتني الشفقة على العالم كله، وحزنت على نفسي أيضًا، ثم نهضت من مكاني وسرت في طريقي، وقد اغرورقت عيناي بالدموع ❝

❞ والراهب، ما هو الراهب؟ إن هو إلا رجل يريد أن يخفي عاره عن العالم، إن هو إلا مخلوق أضناه العذاب الناشئ عن شعوره بالضعف؛ فهرب من العالم خوفًا من أن يلتهمه. مع هذا فالرهبان أحسن حالًا من سواهم، أما الآخرون ❝

❞ ما أحب الإيمان إلى القلوب البشرية، وما أفظع انتساخه واقتلاعه منها! ❝