اقتباسات روبرت غرين

❞ الناس يتوقون لنقل حكمتهم وخبرتهم إلى الآخرين ❝

❞ الناس يتوقون لنقل حكمتهم وخبرتهم إلى الآخرين ❝

❞ الطريق السريع الميمون للوصول إلى التأثير والسلطة إنما يكون بالسير في الاتجاه المعاكس: فاجعل اهتمامك ينصب على الآخرين، ودع الحديث لألسنتهم، ودع النجومية في مشهد الأحداث تعانقهم ❝

❞ إدراكك بأنه بعد سنة من مشكلتك الحالية التي تواجهها، تكاد هذه المشكلة تفقد أهميتها الكبيرة، هذا الإدراك سيساعدك في التخفيف من قلقك، وضبط أولوياتك، ❝

❞ في كثير من الأحيان ستدرك أن بعض معاركك لا تستحق جهدك في نهاية المطاف؛ بل هي مضيعة لطاقة ووقت ثمينين ❝

❞ فوزك في جدال، أو إثبات وجهة نظرك، لا يخرجك من حيث أنت على المدى البعيد، فليكن فوزك معتمدًا على أفعالك، لا على كلماتك ❝

❞ وإذا أمكنك فلتتجنب الارتباط بصلات وثيقة مع أصحاب الأفق الزمني الضيق الغارقين في مزاج تفاعلي [قائم على ردود الأفعال] باستمرار، واسْعَ جاهدًا إلى مصاحبة من كان إدراكهم للزمن رحبًا واسعًا. ❝

❞ فإن فردًا واحدًا يجسد الحكمة في نظرته الثاقبة يمكن أن يكون له تأثير إيجابي عظيم فيمن يحيطون به، فهؤلاء الأفراد يجعلوننا ندرك الصورة الكبيرة [للأحداث]، ويكشفون لنا عن توجهات عقلية نرى فيها طريقة تفكير سامية فنرغب في تقليدهم. ❝

❞ إذا واجهتنا مشكلة، أو نزاع، أو فرصة مثيرة، علينا أن ندرب أنفسنا على النأي بأنفسنا عن حمَّى اللحظة الآنيَّة، فنعمل على تهدئة إثارتنا أو خوفنا، ونبتعد عن الحدث بعض الشيء. ❝

❞ ما نراه بعد حصول أمرٍ ما ببضعة أشهر، لن يكون هو نفسه بالضبط إذا رأيناه بعد سنة كاملة. ❝

❞ الزمن هو أعظم معلم لنا، إنه يكشف لنا الواقع [الحقيقي]. ❝

❞ وعلينا أن نأخذ في حسباننا العواقب المختلفة المحتملة لأي تصرف نقوم به، وعلينا ألا ننسى أهدافنا البعيدة؛ فإذا ارتفعنا بنظرتنا، فإننا غالبًا ما نقرر أن الأفضل ألا نفعل شيئًا، ألا نستجيب برد فعل، ونتركَ الوقت يمضي، وننظرَ فيما يتكشف عنه ❝

❞ عندما يفقد الإنسان الرابط بين تصرفاته وعواقبها فإنه يخسر إدراكه للواقع، ❝

❞ إياك أن تفقد رؤيتك لأهدافك البعيدة، فإذا ارتفعت بنظرتك فسيكون عندك من الصبر والوضوح ما يلزمك للوصول إلى أي هدف تريده تقريبًا. ❝

❞ من الحكمة أن تترك كل من تعرفه -رجلًا كان أو امرأة- يشعر الآن ولاحقًا بأن بإمكانك أن تستغني بسهولة عن صحبته؛ فهذا أمر يعزز الصداقة. ❝

❞ الكلب لا يتحمل أن يعامل بلطف بالغ، فما بالك بالإنسان!. ❝

❞ أنت مغروس في بيئة تتكون من أناس تعرفهم، وأماكن تتردد إليها، فهذا هو واقعك. إلا أن عقلك ينجذب باستمرار إلى ما هو بعيد عن هذا الواقع، وذلك بسبب الطبيعة البشرية، ❝

❞ لا تنتظر دائمًا شيئًا أفضل [مما لديك]، وتأمل أن يتحقق، بل استفد مما هو لديك [فعلًا] أعظم الاستفادة. ❝

❞ علينا أن ننفق وقتنا في تعرُّفِ أذواقنا ورغباتنا أفضل تعرُّف، بحيث نستطيع التمييز بين شيء نحتاجه بحق، وبين شيء نريده؛ لأن أصحاب الدعايات صنعوه لنا، أو لأنه وصلنا بتأثير العدوى من الآخرين. ❝

❞ فبدلًا من سعينا الدائب وراء آخر التوجهات التي يسير فيها الناس، وصوغنا رغباتنا بناء على ما يجده الآخرون مثيرًا لهم ❝