❞ بإمكانك الترحيب بطيف واسع من الخيارات والحلول، وستزداد أناةً وترويًا قبل تصرفاتك، وستراجع أساليبك ومخططاتك، وسيغدو ذلك الصوت أكثر وضوحًا شيئًا فشيئًا؛ فإذا أحدق بك الناس بمسرحياتهم التي لا تنتهي، وعواطفهم التافهة، فسترفض ذلك الإلهاء، وستخطو في طريق العقلانية ❝
المؤلفون > روبرت غرين > اقتباسات روبرت غرين
اقتباسات روبرت غرين
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات روبرت غرين .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من LLL aaa ، من كتاب
قوانين الطبيعة البشرية | The Laws of Human Nature
-
❞ فعندما تضع عواطفك موضع الفحص الدقيق، ستفلت أنت من سيطرة عواطفك، وستبدأ بالتفكير في مصلحتك بدلًا من الاستجابة لما يعطيه لك الآخرون؛ ❝
مشاركة من LLL aaa ، من كتابقوانين الطبيعة البشرية | The Laws of Human Nature
-
❞ فقد أصابتك عدوى المسرحيات التي يثيرها الآخرون؛ وأنت تستجيب باستمرار لما يعطيك الناس إياه، فتعاني موجات من الانفعال، وانعدام الأمان، والقلق؛ فيصبح من الصعب عليك إمعان الفكر، وينصرف انتباهك بطريقة أو بأخرى، وإذا غاب عنك المعيار العقلاني الذي يوجه قراراتك ❝
مشاركة من LLL aaa ، من كتابقوانين الطبيعة البشرية | The Laws of Human Nature
-
❞ أنت تظن بأنك إنسان عقلاني، حالك في ذلك كحال غيرك، لكنك لست عقلانيًّا؛ فالعقلانية ليست قوة مجبولة فيك ولدت بها؛ بل هي قوة تكتسبها بالتدريب والممارسة، ❝
مشاركة من LLL aaa ، من كتابقوانين الطبيعة البشرية | The Laws of Human Nature
-
❞ أنت تظن بأنك إنسان عقلاني، حالك في ذلك كحال غيرك، لكنك لست عقلانيًّا؛ فالعقلانية ليست قوة مجبولة فيك ولدت بها؛ بل هي قوة تكتسبها بالتدريب والممارسة، ❝
مشاركة من LLL aaa ، من كتابقوانين الطبيعة البشرية | The Laws of Human Nature
-
❞ إننا نحن البشر سريعو التأثر للغاية بأمزجة الآخرين وطاقاتهم؛ ولهذا السبب عليك أن تتجنب الإكثار من الاتصال بأصحاب الإحساس المنخفض بالهدف، أو الإحساس الزائف بالهدف ❝
مشاركة من محمد ، من كتابقوانين الطبيعة البشرية | The Laws of Human Nature
-
❞ معرفتك المتعمقة بما أنت عليه؛ بتفردك؛ ستسهل عليك كثيرًا تجنب جميع مزالق الطبيعة البشرية الأخرى. ❝
مشاركة من محمد ، من كتابقوانين الطبيعة البشرية | The Laws of Human Nature
-
❞ معرفتك المتعمقة بما أنت عليه؛ بتفردك؛ ستسهل عليك كثيرًا تجنب جميع مزالق الطبيعة البشرية الأخرى. ❝
مشاركة من محمد ، من كتابقوانين الطبيعة البشرية | The Laws of Human Nature
-
❞ وعندما يتأخر بنا العمر نفقد غالبًا اتصالنا بالخيارات التي نفضلها من الأشياء، متأثرين بعمقٍ بما يفعله الآخرون، ومتأثرين بثقافتنا، فعليك نبذ هذه المؤثرات الخارجية، وكلما زاد ارتباطك برسالتك زادت قدرتك على مقاومة الأفكار الفاسدة عند الآخرين؛ ❝
مشاركة من محمد ، من كتابقوانين الطبيعة البشرية | The Laws of Human Nature
-
لكن التقبّل لا يعني أننا نحب هذا الواقع، ونرغب في الانخراط في هذا العالم، وممارسة كل أنواع الألاعيب البغيضة، بل يعني أننا ندرك وجود هذه الألاعيب. وإذا حصل أحيانًا أن اضطررنا إلى تطبيق قواعد اللعبة، لممارسة الهجوم أو الدفاع، فلا بأس بذلك، ولكن ضمن المعقول. الفكرة هنا هي أن الناس غالبًا ما يطبقون تلك القواعد علينا، والأفضل أن ندرك ما يفعلونه، بدل مواصلة العيش في العالم الوهمي لطبيعتنا الملائكية.
-
❞ بتركيزنا على العمل نفسه وجودته أكثر من تركيزنا على ما يظنه الناس فينا نستطيع أن نميز بين الانتقادات المفيدة والانتقادات الخبيثة. ❝
مشاركة من محمد ، من كتابقوانين الطبيعة البشرية | The Laws of Human Nature
-
فانتحب الملك مينغو وسقط على الأرض، وزحف إلى ليانغ على يديه وركبتيه، وطرح نفسه على قدميه صارخاً: أيها الملك العظيم، لك جلال السماء. ونحن – رجال الجنوب. لن نقاوم حكمك أبداً. فسأله ليانغ: هل تستسلم الآن؟، فقال: أنا وأولادي وأحفادي قد أثرت فينا رحمة معاليكم التي لا حدود لها، والمانحة للحياة. فكيف نقدر أن لا نستسلم؟.
-
فانتحب الملك مينغو وسقط على الأرض، وزحف إلى ليانغ على يديه وركبتيه، وطرح نفسه على قدميه صارخاً: أيها الملك العظيم، لك جلال السماء. ونحن – رجال الجنوب. لن نقاوم حكمك أبداً. فسأله ليانغ: هل تستسلم الآن؟، فقال: أنا وأولادي وأحفادي قد أثرت فينا رحمة معاليكم التي لا حدود لها، والمانحة للحياة. فكيف نقدر أن لا نستسلم؟.
-
فانتحب الملك مينغو وسقط على الأرض، وزحف إلى ليانغ على يديه وركبتيه، وطرح نفسه على قدميه صارخاً: أيها الملك العظيم، لك جلال السماء. ونحن – رجال الجنوب. لن نقاوم حكمك أبداً. فسأله ليانغ: هل تستسلم الآن؟، فقال: أنا وأولادي وأحفادي قد أثرت فينا رحمة معاليكم التي لا حدود لها، والمانحة للحياة. فكيف نقدر أن لا نستسلم؟.
-
فانتحب الملك مينغو وسقط على الأرض، وزحف إلى ليانغ على يديه وركبتيه، وطرح نفسه على قدميه صارخاً: أيها الملك العظيم، لك جلال السماء. ونحن – رجال الجنوب. لن نقاوم حكمك أبداً. فسأله ليانغ: هل تستسلم الآن؟، فقال: أنا وأولادي وأحفادي قد أثرت فينا رحمة معاليكم التي لا حدود لها، والمانحة للحياة. فكيف نقدر أن لا نستسلم؟.
-
ثم أرسل يستدعي مينغو وسأله: إذا أطلقتُ سراحك، فما الذي ستفعله؟، فأجاب الملك: سوف أجمع جيشي ثانية وأقوده ضدك في معركة حاسمة. ولكن إذا أسرتني مرة أخرى، فسوف أنحني لتفوقك. فلم يكتف ليانغ بالأمر بإطلاق سراح مينغو، بل أهدى له كذلك حصاناً وسرجاً
-
وأزال عنهم الأغلال، أكرمهم بالطعام والشراب. ثم خاطبهم قائلاً: إنكم جميعاً رجال شرفاء، وأعتقد أن لكم والدين وزوجات وأطفالاً ينتظرونكم في وطنكم. ولا شك أنهم يذرفون دموعاً مريرة على مصيركم. سأطلق سراحكم كي تتمكنوا من العودة إلى أحبابكم وإراحتهم. فشكر الرجالُ ليانغَ والدموع في عيونهم؛
-
وقال الرجل الحكيم: إن كسب القلوب أفضل من كسب المدن. والاشتباك بالقلوب خير من الاشتباك بالأسلحة. وآمل أن تستطيع كسبَ قلوبِ هؤلاء الناس. فردَّ عليه ليانغ: إنك تقرأ أفكاري.
-
وفي مملكة السلطة فإن مثل هذه المواقف تسبب الكوارث. ففي كل الأوقات يجب عليك أن تهتم بمن حولك، فتسبر غور نفسيتهم الخاصة، فتفصل كلماتك تفصيلاً على قياس ما تعرف أنه يغويهم ويغريهم. وهذا يتطلب طاقةً وفنّاً. وكلما علا منصبك، زادت حاجتك إلى البقاء منسجماً متناغماً مع قلوب الذين هم دونك منزلةً، ومع عقولهم، خالقاً بذلك قاعدة دعم لإبقائك متربعاً على القمة. فبدون تلك القاعدة سوف تهتز سلطتك، ولدى أقل تغيّر في الحظ، فإن أولئك الذين تحتك سوف يساعدون بسرور على سقوطك المخزي من مكانة الحظوة.
-
❞ فقد أصابتك عدوى المسرحيات التي يثيرها الآخرون؛ وأنت تستجيب باستمرار لما يعطيك الناس إياه، فتعاني موجات من الانفعال، وانعدام الأمان، والقلق؛ فيصبح من الصعب عليك إمعان الفكر، وينصرف انتباهك بطريقة أو بأخرى، وإذا غاب عنك المعيار العقلاني الذي يوجه قراراتك ❝
مشاركة من LLL aaa ، من كتابقوانين الطبيعة البشرية | The Laws of Human Nature