محال بكسر الميم و ليس بضمها ففي الرواية سفر و ترحال كثير لبطل الرواية و هو شاب مصري سوداني يعيش حياة بسيطة و يحلم بالزواج و الاستقرار و تكوين اسرة. لكن الحياة لا تأتيه في أبهى حللها بل تكيد له في ثناياها ليعيش معها ألم الحب و الفراق و اليأس، فيسافر للعمل في الخليج ثم أوزبكستان طلبا للراحة و الشفاء. لكن مجددا تصدمه الحياة فيتم اعتقاله و ترحيله إلى سجن جونتنامو.
رأيي الشخصي في الرواية: لم تنل الرواية إعجابي فاحداثها عادية كمثلها من روايات الحب و العشق و لكن طابع #يوسف_زيدان الفلسفي أخرجها عن النمط الممل.