الأمر أشبه بالجواهر الخالدة التي لقبت بها الأعمال الفنية في السينما المصرية القديمة من عالمنا المعاصر، وأظن أن تلك الرواية ستظل وتبقى حتى تصير جوهرة خالدة في الأعمال الأدبية للأديبة إليف شافاق..
قواعد العشق الأربعون هي أولى الكتب التي قرأتها في الصغر، كنت يومها في منتصف العقد الثاني من عمري، وأذكر تعلقي الشديد بها في ذلك الوقت، وأصبحت رواية خالدة ليست في عقلي فقط بل وفي قلبي أيضًا، وعدت لقراءتها أكثر من مرة ولا زالت في رونقها الأول، وجاذبية شبابها في الماضي :' )!