يبرع محمد خير في وصف الثقل اليومي الكبير على كواهلنا فرادى وجماعات وأمم وفي تصوير جذوره الممتدة في الاسس والأزمنة. يتنقل بحنكة من المكلوم، للمراقب، للغريب، ويذكرنا أننا على اختلاف تجاربنا والطاقة الباقية لنا، نحمل قليلا من ألم الآخرين ويحملون بعضا من ألمنا.
القصة الأخيرة التي سميت المجموعة على اسمها حزينة وساحرة بشكل خاص