في هذا الجزأ تطور المعرفة لدى آدم لاشين ، في النهاية يعلم إلي أين يتجه رغم أنه لا يعلم لماذا؟!
السرد واللغة رائعان كالجزأ الأول كأنهما كتبا سوياً ثم فُصلا بعد ذلك فلا فجوات بين الجزأين ، خيط متصل بسيط وواضح وإن كنا في الجزأ الأول طنا نتعرف علي الشخصيات وخلفياتها فهذا الجزأ كنا مع آدم لاشين فقط.