رحلة البحث عن الوتد تلو الوتد، ليس انتقال جسدي وحسب وإنما انتقال روحي، رحلة شاقة وعسيرة يقوم بها محيي الدين ابن عربي بدأ في مرسية ثم انتقل إلى إشبيلة في البداية ثم إلى الكثير من المدن، عاصر الكثير من الخلفاء والأمراء، التقى الكثير من البشر من مختلف الأجناس والأديان، من أجل لقاء الجزء المفقود في روحه والذي هو سبب في رحلاته..