طرحت الكاتبة روايتها عن طريق سرد قصتين متقاربتين أحدهما في العصر المعاصر من خلال شخصية إيلا روبنشتاين و عائلتها و الأخرى في القرن الثالث عشر من خلال شخصية جلال الدين الرومي و مرشده االروحي شمس التبريزي و جسدا معا رسالة الحب الخالد 💟
الشخصية الأولى "إيلا" تلك الزوجة التعيسة التي شارفت سن الاربعين بجفاف و فراغ عاطفي إلتهم داخلها و جعل حياتها كابوس . فكانت المفاجأة أن رواية غيرت قدرها و تفكيرها للأبد فقد كانت تلك الرواية السحرية كل ماتحاجه إيلا لتستعيد ذاتها لأنها تحتوي على قصة حب روحي ب 40 قاعدة بين شخصية بارزة "#جلال_الدين_الرومى " و " #شمس_التبريزي " نصفه الثاني مما جعل إيلا تبحث عن ذلك الحب الأبدي ...