رواية ملائمة لجميع أصناف "المتصوفة" ولكنها غير ملائمة أبداً لحقيقة الـ"الصوفية".
الرواية لا تحتوي إلا على بعض الحقائق الصغيرة عن حياة مولانا جلال الدين الرومي وشمس الدين التبريزي.. ولكن بقية القصة ليس فيها شيء من الحقيقة.. الرواية تقلل من شأن هذين العلَمين وتذكر عنهم قصص خيالية خارجة عن نطاق الإسلام والحدود الشرعية. لا أنصحكم بقراءتها.