واحدة من الروايات التي تتمنى لو تنتهي نهاية سعيدة على قدر الالم الذي تسببه لك.
تريد وانت تقرأ مشهد ابو الخيزران في الحدود أن تتفل وتتقيأ كل عبارات الشتم التي تعرفها لانك الآن تختنق في الخزان. وتود ان تمد يدك بين السطور لتفتح لهم كوة يتنفسون منها ...
ليكن الموت ولكن ليس هكذا!