الرواية العظيمة..
حوَت بين طيّاتها تاريخُ "المهدية" حقبة هامة في تاريخ السودان ؛ أعجبني الكثير من الوصف اللائق والراقي للمظاهر عامةً في الرواية.
شعرتُ بالتداخل الغريب في أحاسيس "ثيودورا"
أحببت ماكانت تكتبه في دفترها.
بخيت الذي لم يتخلّص من قيده حتى قضى ؛ فما ان انفّكت عنه أغلال العبودية و جنازير سجن الساير ؛ حتى استعبَده حبّ حواء! أو ثيودورا كما أحببت تسميتها على الدوام.
مليئة بالجمال.