* رواية ممتعة ومشوقة .. يبان فيها ذاك التلفيق الاعلامي والتعتيم المستمر للأخطاء والمخطئين
* أثار انتباهي تلك الوحدة المزمنة في شخصيات الرواية .. آية التي تزوجت من ذاك المدعي الشيوخية وتركت أخاها الذي حاول مرارا مد ذاك الحبل الذي قطع إربا إربا .. لتعود إليه في نهاية المطاف بعد ضياع مالطا
أحمد كمال الذي كان بتابع حبيبته غادة من بعيد قريب .. وكان هناك فواصل بينه وبينها بداية بالرسائل .. الى حاسة السمع لديها .. موقفه الخجل مع الشرطة .. التقاطه صورا لها من دون ان تشعر
عم جودة الذي عاش وحيدا ومات وحيدا وسيُبعث وحيدا
كذلك الأمر مع علاء سعيد ..... الخ
بانتظار مزيد أحمد مراد الرائع