فأدركت أني أعبد خوفي، لا الله
...
ليست مأساة الحلاج فقط ،، بل هي مأساة كل ثائر في وطن يسوده الفقر والجهل ،، والخوف من الحاكم
مدهشة ،، قرأتها مرتين في يومين ،، ومازال أثرها في روحي حتى اللحظة ،، وأعتقد أنني سأقرأها كثيرًا في المستقبل
فلقد أحكمتم حبل الموت
لكن خفتم أن تحيا ذكراه
...