لم يؤثر في أسعد ، مروان ، أبو قيس بقدر ما فعل أبو الخيزران
آه على هذا الرجل ، ضحَّى لأجل الثورة برجولته من ثم عاد تاجراً للأرواح البشرية يهربها لأجل المال
لكن بقي فيه ملامح الثورة حين صاح به ضميره " لماذا لم يدقوا جدران الخزَّان "
رمزية رائعة ، غشان كنفاني " قلم فلسطين "
تباً للحدود ، تباً للذل !