لم أعتد هذا الأسلوب من غسان كنفاني, خابت ظنوني في هذه الرواية
لم أجد ما توقعته من العنوان " رجال في الشمس " في تلك السطور المرصوفة بين جدران 93 صفحة..!!!
ما إجتذبني منها هو الجزء الأخير فقط "القبر", على الرغم من أنني أعتقد بأنه يحتاج إلى المزيد من السرد والتفاصيل.
الرواية قصيرة جداً مقتضبة, في بعض أجزائها تحتاج إلى المزيد من التفاصيل.