هذه الرواية كما قال نزار قباني لا تختصر ذاكرة الجسد فحسب، بل تختصر تاريخ الوجع الجزائري والحزن الجزائري والجاهلية الجزاءرية التي آن لها أن تنتهي..وأن هذه الرواية مكتوبة على كافة البحور الايديولوجية وعلى بحر الثورة الجزائرية. ....
هذه الرواية كما قال نزار قباني لا تختصر ذاكرة الجسد فحسب، بل تختصر تاريخ الوجع الجزائري والحزن الجزائري والجاهلية الجزاءرية التي آن لها أن تنتهي..وأن هذه الرواية مكتوبة على كافة البحور الايديولوجية وعلى بحر الثورة الجزائرية. ....