هناك دائماً ما هو أسوأ
وأنا أقرأ ( النبطي ) كان عزائي الوحيد أن يوسف زيدان سيدرك إنحدار مستوى رواياته من بعد ( عزازيل ) ويكتب لنا رواية رائعة أخرى
ولكن ( محال ) حالت بيني وبين ما كنت أتمناه
فبعد أن أجلت قراءتها لكيلا أتأثر بردود الفعل السلبية عن الرواية اكتشفت في آخر الأمر أن الرواية سيئة لدرجة فظيعة
ليس فيها إلا بقية باقية من لغة يوسف زيدان الرائعة وتلك الرحلة إلى بلاد بُخارى وسمرقند