أحببت كل قصة واحببت اسلوب الكتابه واحببت كل هذا الإبداع أحييك يا فائقة انتي كاتبة لا توجد كلمة توصفك💖
مجرد ألم > مراجعات كتاب مجرد ألم
مراجعات كتاب مجرد ألم
ماذا كان رأي القرّاء بكتاب مجرد ألم؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.
مجرد ألم
مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Maged Senara
"أيتها الوحدة أنت وطني"
مجرد ألم، عنوان يدل على كثرة الآلام التي تتعرض لها المرأة، ويلمح للا مبالاة من المجتمع، كان أي ألم يلحقه بالمرأة مهما كبر وتجاوز الحدود، فهو أمر عادي.. مجرد ألم..
...
"أنا الروح الخام التي تجهل الحياة وعبئها. لن أذهب إلى المدرسة بعد اليوم، سأصبح مثل أغلب بنات القرية"
في قصة "حياة مبتورة" تحكي الكاتبة عن طفلة متفوقة دراسيًا، حاولت أن تشق طريقها في الحياة، أحلام فراشات، مستقبل واعد، لكن الأب يقرر أن الصغيرة لابد أن تذهب إلى العاصمة من أجل العمل، فهو لم يعد قادرًا على تحمل المصاريف..
الإدانة الأولى في القصة تظهر في نقد لاذع للوضع الاجتماعي والفقر، خاصة أن الفقر هو المعادل الطبيعي للجهل، والجهل يؤدي لطمس الإنسان وانتهاك القوي للضعيف، والأنثى الحلقة الأضعف في هذه المنظومة، لذلك تسحق دائمًا..
حين تسافر الصغيرة لتعمل خادمة، تعبر عن ذلك بقولها: "لم يعد لدي أحلام، صار لدي مهام"
جملة معبرة عن القولبة التي حدثت في الحياة، حين يكون النظام الاجتماعي هشًا وظالمًا، يتحول الضعيف فيه لمجرد أداة لتنفيذ المهام، وتصبح حتى الأحلام رفاهية لا جدوى منها..
الطفلة في عملها الجديد تجد نفسها سجينة صاحبة المنزل الغنية، التي تحظر عليها الخروج وعدم مغادرة المطبخ إلا في أضيق الظروف بالإضافة لعدم الاختلاط بابنتها، حتى لا تتسلل لها بعد أفكارها، هذا ربما ما يحدث حتى حالياً في مصر بعد انتشار الجامعات الخاصة ومجتمعات الكمباوند، مصر وإيجيبت..
الأزمة لم تقف عند هذا الحد، لكن الزوج مصاب بمرض الاعتداء على الأطفال "لا بأس به، حتى لو كان حبة عنب!".صدمة أخرى، كأن السلطة بتمظهرها الذكوري في مجتمع تغيب فيه العدالة والديمقراطية يمثل اعتداءً واغتصابًا للطفولة والبراءة والإنسانية..
قصة رائعة..
...
(أمل)
رأيتها قصة عادية ولم أتفاعل معها بشكل كافٍ.
...
"بولينا" معلمة الرقص الروسية الشقراء.. "كانت كأنها فراشة خفيفة ورشيقة، لم تكن تمشي مثلنا، بل كانت تطير"
فتاة صغيرة، انجذبت للرقص، تمنت لو تعلمت الباليه، حلقت كفراشة، وتحررت من كل قيود الأب المحافظ/ المتطرف، أخبرته أنها تريد تعلم رقص الباليه، لكنه وبخها ورفض، في مجتمع يرى أن الأنثى لا إرادة لها، تنتقل ملكيتها من أب إلى زوج، لكن الفتاة تواصل تعلم الرقص، "فالرقص هو الرغبة الشديدة بالحياة"
وتقرر أن تشارك في مسابقة، عسى إن فازت أن تحصل على اعتراف الأب، لكن القسوة أحيانا تنتصر عندما تكون المفاهيم غبية والأفكار متحجرة، يهجم عليهم في المكان، يعتدي على المعلمة، ويدق مسمارًا في قدم ابنته ليحرمها من التحليق والطيران، لكن هل هذه الفتاة التي جربت لذة الحياة تتخلى عن حلمها حتى لو كانت بساق صناعية؟! أم إنها ستحرر فراشة منها لتحلق أمام عينيها؟
...
"اللي صبرت دارها عمرت"
العدوة الأولى للمرأة هي المرأة الجاهلة، المرأة التي تصنع الذكر وترسخ فيه كل المفاهيم الذكورية، ثم تنحاز إليه لتأكيد سطوته، فهنا المرأة متزوجة، تتعرض للضرب والإهانة، والأهل يروا الإهانة في عدم تحمل ابنتهم للإهانة والضرب! عبث! يتكرر بأشكال متقاربة في كل مجتمع عربي، تختلف اللهجات لكن الفكر واحد.. "يا رفقة بنيتي مالو إلا راجلك".. هذه الجملة وحدها تمنح شرعنة لكل فعل يقوم بها الرجل حتى لو شمل الإيذاء النفسي والجسدي، يكسر إن أراد طالما يمتلك مصاريف الجبيرة، وبناءً على مفهوم الملكية الذي ذكرته سالفًا، نجد الزوج يصل إلى أقصى مراحل العنف، أقصى حتى من تصوراتك!.
....
"تعلم عوم"
عن الفساد السياسي والاجتماعي، حكاية أم مكلومة فقدت ابنها من أجل الكرة، وأم أخرى تحاول الحفاظ على ابنها الذين يكاد ينهار بسبب الحصار والكراهية مأخوذًا بذنب أبيه المتهم بقتل الشاب، هي قصة عن معاناة الأمهات، وضياع الأبناء بسبب المنظومة الذكورية سواء كانت في شكلها الأكبر/ المنظومة، أو شكلها البسيط/ الأب.
...
"إنه مجرد ألم"
والألم ربما يقلل من وطأته ابتسامة.. "فالابتسامة وحدها تطمئن الروح، وتتحكم في شياطينها".
عن الحياة واللحظات الأخيرة، المرض والوحدة والألم، التعلق ببعض الأمل، حتى لو مجرد ابتسامة، مجرد نظرة حنين، لكن الأطباء في الغالب تحولوا لروبوتات، الإنسان بالنسبة لهم حالة، رقم، وربما هذا الرقم وتلك الحالة ينتهوا في لحظة، ولن يكون سوى مجرد خطأ!
...
"مفارقة".. "حياة بديلة"
"كم من الأقنعة علي أن ألبس كل يوم حتى أستمر في الحياة"
أحببت الكتابة عن القصتين معًا كأنهما قصة واحدة..
عن اختزال كينونة وقيمة الأنثى في الجمال الحسي، الجسد والوجه الأبيض، فهي دون ذلك فاقدة للأهلية والقيمة، مجرد وعاء ومفهوم للغواية، لكن إن لم تكن تملك مقومات الأنوثة فهي مرفوضة في كل مكان، مغلقة أمامها الأبواب والوظائف، لكن في عالم الأقنعة، قد تملكي كل ما هو مزيف، رموش، عدسات، سوتيان يكبر حجم الثدي، مؤخرة صناعية، ميكاب يخفي العيوب، المهم أن تخرجي على سنجة عشرة، وتسمعي كل المعاكسات، فهم مزيفون، والقناع من أجل الحياة وتحقيق الذات، حتى لو كانت أمام المرآة تعود إلى طبيعتها وتكره نفسها، وتدرك أن وجود الحب والرفيق درب من المستحيل لأنه ستكون معه دون أقنعة، وهي بلا قناع، سوداء، قبيحة، لن يقبلها أحد!
...
"اللوحة"
عن الرغبات المكبوتة لسنين، بسبب بخل الزوج في العواطف والإنفاق، والرغبة عندما تكبت تنبت وتتمدد في داخل الإنسان، بركان سينفجر في لحظة ما، وحين وفاة الزوج تقترب لحظة الانفجار بعدما ورثت ثروة منه، والعودة لابد أن تكون نارية..
...
"اللقيطة"
أنثى تحاول كتابة قصة، ومن خلال عدة مواقف تتفرع منها قصص، تكشف عن مفهوم الخطيئة المرتبطة والعالقة بالأنثى والمغفورة للرجل، فهي خيانة مزدوجة، لكنها تقابل بالصفح من الأنثى والعقاب من الرجل، وفي ساحة المحكمة يتولد عن هذا العبث، اللقيطة!
...
قصص نسوية بامتياز، سرد مكثف ولغة عفوية محملة بالانفعالات والألم والخذلان، لغة شفافة صادقة تثير التعاطف والصدمة، وتجعلك رغم كل القسوة وأنها مجرد ألم، لكن بريشة الفنانة يتحول هذا لألم للجمال..
...
-
heidi
افتتاحية جميلة ومميزة لشهر مارس، مع مجموعة قصصية بديعة كانت المرأة هي المحور الرئيسي فيها.
القصص أغلبها صادم وحزين، ولكن الجميل أنها قدمت نساء مختلفات من حيث الخلفية الاجتماعية والثقافية، في كل قصة سنرى أن المرأة مهما اختلف موقعها من القصة فهي تظل ضحية بشكل أو بأخر، فمثلاً في قصة "حياة مبتورة" نرى طفلة تعمل خادمة في منزل سيدة صعبة المراس وزوجها الذي يهوى الفتيات الصغيرات، هنا نرى معاناة الطفلة مع حياتها الجديدة كخادمة، بعدما قرر والدها أن تترك المدرسة لتساعده في مصاريف البيت، ونشعر بألمها النفسي والجسدي بسبب تحرشات الزوج بها. وكذلك نشاهد خوف زوجته صاحبة المنزل على ابنتها من تحرشات الزوج. حتى لو ظهرت لنا الزوجة في مظهر السيدة القوية التي لا تبالي فقد كانت لها مخاوفها أيضًا.
في عدد من القصص نجد أنه عندما يتحد التشدد الديني مع المجتمع الذكوري تصبح النتيجة حياة تعيسة ومكسورة للمرأة.
في قصة "على وجه الخطأ" وقصة "قصاص" نشاهد الأم في القصة الأولى وهي تعاني من فقدان ابنها الوحيد "عمر" بسبب بطش رجال الشرطة، أما في القصة الثانية نرى أم أخرى تعاني من رؤية ابنها في حالة نفسية سيئة بسبب زوجها الشرطي الذي شارك في إنهاء حياة "عمر" مما جعل ابنها منبوذ بسبب تصرفات أبيه وزملائه.
أقرب قصتان بالنسبة لي هما: "حدث واحد لا يكفي لبناء قصة" و"اللقيطة" ربما بسبب حالة النزعة الأدبية الشاعرية التي تجمع البطلتين.
هذا العمل الثاني الذي أقرأه لفائقة قنفالي بعد "اتبعك إلى العتمة".
القصص التي أعجبتني🔥:
📌حدث واحد لا يكفي لبناء قصة
📌اللقيطة
📌"اللي صبرت دارها عمرت"
📌على وجه الخطأ
تقييمي: ⭐⭐⭐⭐
اقتباسات:
❞ «لا تبالغ في حبِّ أيِّ شيء، فالحب قاتل» ❝
❞ حدثٌ واحد كافٍ لنبدأ قصَّة، وهو ذاته كافٍ لننهي القصَّة ذاتها ونغلق الباب وراءنا إلى الأبد. ❝
❞ فتحت رواية غيوم ميسو «فتاة من ورق»، وبدأت بقراءة الجملة التي وضعت أمامها إشارة بقلم الرصاص: «إنَّ الروابط تُعقَد وتنفرط. هذه هي الحياة». ❝
❞ الرقص هو الرغبة الشديدة بالحياة. ❝
-
أسمـــا
ما هي القصة.. إن لم تحمل في سردها وقصها متعة ولذة وفي بطنها قضية وثيمة كانت متوارية ونُبِش عنها أو ظاهرة لكنها مُستهلكة حتى باتت بلا أطراف وصوت وفقدت شرارتها والهزَّة التي تُخلِّفها في الأذن المستمعة إلى أن أتت بصيغة أخرى ومن زاوية جديدة ومنطق مغاير ونمت في رأس غير مكرر!
وهكذا جاءت قصص الكاتبة فائقة قنفالي لتعيد تحرير وإطلاق هموم وقضايا نسائية بكعب وتنورة صنعتهما وحاكتهما بلغتها الخاصة والتي وجدت في داخلي حقلا مرحبا وغير قنوع أراد المزيد مع رقن آخر حرف لها.
هذه الهموم والقضايا وإن تراوحت بين بساطتها النفسية وعمقها الموجع تظل همومنا جميعا..وتمثل أيضا هموم الرجل المحب لأمه وأخته وابنته وزوجته..إنها هموم فردية لابد لها من التوسع والتوغل حتى تصبح هموم مجتمع بحد ذاته.
❞ «لم تعد لديَّ أحلام، صارت لديَّ مهامُّ». ❝
-
في العتيبي
انتهيت من قراءة رواية “مجرد ألم” ولم تعجبني. هي في الحقيقة مجموعة قصص قصيرة، جميع أبطالها من النساء، رغم أن بعض القصص لم تكن بحاجة لأن تكون بطلتها امرأة. بعض القصص افتقرت إلى البناء القصصي التقليدي من بداية وعقدة وخاتمة، بينما شعرت أن بعض القصص الأخرى كانت تحتاج لمساحة أكبر لتُروى بشكل أعمق.
من القصص التي أعجبتني: “حياة مبتورة”، “راقصة الباليه”، “اللي صبرت دارها عمرت”، وقصة “على وجه الخطأ”، التي كانت مؤلمة جدًا؛ كيف يمكن أن يكون الشرطي، المفترض أن يكون مصدر الأمان، هو من يخون نفسه ويخون ثقة الناس به.
-
Youmna Mohie El Din
مجموعة قصصية بعنوان: مجرد ألم
بقلم: فائقة قنفالي
كانت هذه المرة الأولى التي أقرأ فيها للكاتبة فائقة قنفالي. لا أذكر كيف وصلت إليّ أعمالها، ربما ظهرت صدفة على صفحتي الشخصية، لكن شيئًا ما دفعني لقراءتها دون تكلّف أو إجبار. ربما لأنني أهوى الأدب النسوي، لاسيما حين يتجسد في قصص قصيرة تتجاوز حدود ليس ثمانية، بل اثنان وثمانون بالضبط صفحات – كما أظن – أو لأنني كنت أبحث، في لحظة ما، عن صوت مختلف، حرّ، يكتب من قلبه، لا من قوالب محفوظة.
تأخّري في قراءة هذه المجموعة يعود إلى فتور أصابني، وإلى فقدان طويل للشغف، حتى جاءت قصص "مجرد ألم" لتكسر ذلك الحاجز. لقد كانت اختيارًا موفقًا في خضمّ ضغوط نفسية خنقتني. وكأنها اليد التي امتدت إليّ في لحظة غرق.
قصة عن حياة مبتورة
هي قصة كُتبت من منظور راوٍ يحكي عن فتاة جاءت من القرية إلى المدينة، حاملة ماضيًا مُثقلًا بالقهر، بعدما باعها والدها، وصمتت أمها، وتخلّت عنها عائلتها.
صعدت إلى سيارة الكلاب وكأنها تدخل قسرًا إلى حياة محطمة، تحمل في داخلها حلمًا بريئًا بأن تصبح قاضية، لكنها تُسحق تحت وطأة التحرش والخوف والخزي.
ارتجف قلبي وأنا أقرأ عن المالك الذي انتهك جسدها الصغير، وتسلل إليه كوحش، لتكون النهاية مؤلمة حدّ القهر. شعرت بقشعريرة تسري في عروقي. كيف يتحول الإنسان إلى ظلّ بلا رحمة؟
قصة اللي صبرت دارها عمرت
من أكثر القصص قسوةً وصدقًا، تحكي عن واقع بائس تعيشه امرأة تحت وطأة زوج قاسٍ، يخفي عنفَه خلف وسامته، ويتقن الكذب والغضب بلا سبب.
الخوف من الأهل، السكوت على الإهانة، والسجائر التي تُشعلها الدموع، كانت كلها تفاصيل تُرسم بحساسية نادرة. قصة تجسّد وجع الزوجة التي لا تعرف من الحب إلا الوهم، وتدور في حلقة من الألم دون نهاية.
قصة خطأ غير متعمّد
واحدة من أشدّ القصص وقعًا على النفس. تبدأ بحلم غريب، بفتاة تركض خلف أمها وأختها، تبحث عن الضوء، عن الخلاص. ولكن الحلم يمتدّ ليصبح واقعًا... واقعًا في مستشفى، حيث فقدت حياتها بسبب خطأ طبي غير مقصود.
نهاية مأساوية، تجعلك تتساءل: كم من الأرواح رحلت هكذا، بصمت، وبلا عدالة؟ الألم في هذه القصة عميق، حقيقي، يمس القلب ويخنق الحنجرة.
قصة حدث واحد لا يكفي لبناء قصة
أعجبتني هذه القصة كثيرًا، لأنها لا تحكي فقط عن الحب، بل عن الفقد، وعن وهم المشاعر.
فتاة تتوه في واقعٍ قاسٍ، وتجد في الكتب ملاذًا تهرب إليه من الوحدة، فتقع في حبّ قصة كتبتها بنفسها.
الحب هنا ليس رجلًا، بل خيالًا، واحتياجًا دفينًا لحنانٍ لم تعرفه. النهاية كانت مختلفة، مشوقة، تركت أثرًا في داخلي، وكأنها تقول: ليس كل ما نحلم به يستحق أن نعيشه.
كانت تجربة قراءتي لهذه المجموعة قصيرة – يومين فقط – لكنها تركت فيّ أثرًا طويلًا.
بعض القصص لم تلمسني، ربما لغرابتها، لكنها في مجملها كانت تستحق القراءة، خاصةً لمحبي القصص القصيرة.
لقد ساعدتني هذه المجموعة في تجاوز فترة عصيبة، وفي استعادة علاقتي بالقراءة الإلكترونية. أشكر الكاتبة فائقة قنفالي، لأنها منحتني هذه اللحظة النادرة من التصالح مع الذات.
إنها المرة الأولى التي أجد نفسي أحتضن الأدب النسوي بهذه المشاعر، لأنه كُتب بلا خجل، وبلا خوف من المجتمع.
كل قصة هنا تحاكي الألم، الحياة، الزواج، الولادة، والعنصرية، بلون البشرة، وبصوت المرأة.
كان الربط بين الإحساس الأنثوي والواقع الاجتماعي موفقًا، مدهشًا، ومؤلمًا في آن..
❞ «إنَّ القصص الحقيقيَّة لا تأتي من العزلة، ولا نعثر عليها حينما نريد، إنَّها هنا، وهناك، في كلِّ مكان حولنا… كلُّ ما علينا فعله هو الالتفات بقلب إنسان». ❝
اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:****
#أبجد
#مجرد_ألم
#فائقة_قنفالي
❞ لكن كم من الأقنعة عليَّ أن ألبس كل يوم حتى أستمر في الحياة! ❝
اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:****
#أبجد
#مجرد_ألم
#فائقة_قنفالي
السابق | 1 | التالي |