«أنا لا أريد لزوجتي أن تبقى معي من أجل طفل»
ميثاق النساء > اقتباسات من رواية ميثاق النساء
اقتباسات من رواية ميثاق النساء
اقتباسات ومقتطفات من رواية ميثاق النساء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
ميثاق النساء
اقتباسات
-
مشاركة من نجمة آل درويش
-
لربَّما ينسى الإنسان حاجته إلى الإيمان حين يكون قويًّا، ولكن لا يلبث الألم أن يُنزله على ركبتيْه حيث يتذكَّر أنَّه أضعف من أن يقف وحيدًا، وأنَّه لا بدَّ من كتفٍ حنونٍ يحمل معه وجع عشوائيَّة هذه الحياة
مشاركة من نجمة آل درويش -
❞ كان لقاؤنا بمثابة ارتطام كوكبيْن. ارتطامٍ حوَّلني إلى عالمٍ تتساقط من سمائه النيازك وتلمع بين نجومه الشهب. سرٌّ ما فيك أيقظ قداسة الأنوثة في ذاكرة كلِّ خليَّةٍ من خلايا رأسي وجسدي. ❝
مشاركة من Amal Zahid -
❞ ربَّما أدركت في تلك اللحظة أنَّ هذا هو «ميثاق النساء» الحقيقيّ. ميثاقٌ من التضامن والفهم والوجع لم يخطّه أحدٌ في كتاب، ولم يفرضه أحدٌ على النساء. ميثاقٌ يجعلنا نتواصل ونترابط على بُعدٍ آخر. ❝
مشاركة من Amal Zahid -
❞ كانت روحي جسرًا ممتدًّا بين الجمال والألم، بين الآن وماضٍ لا أعرف عنه شيئًا، بين البرد الذي أشعر به في عظامي والدفء الخجول الذي يتسرَّب مع أشعَّة الشمس المتسلِّلة من بين أغصان الأشجار الفتيَّة! ❝
مشاركة من Amal Zahid -
❞ كانت روحي جسرًا ممتدًّا بين الجمال والألم، بين الآن وماضٍ لا أعرف عنه شيئًا، بين البرد الذي أشعر به في عظامي والدفء الخجول الذي يتسرَّب مع أشعَّة الشمس المتسلِّلة من بين أغصان الأشجار الفتيَّة! ❝
مشاركة من Amal Zahid -
❞ هل يمكن أن نحلم ونخطِّط ونعمل ونذلِّل الصعاب حتى نقف أمام صرح انتصارنا ظمئين لاعنين الطريق وما تركه من تشوُّهاتٍ على أقدامنا وأرواحنا؟ ❝
مشاركة من Amal Zahid -
❞ هناك من يقول إنَّنا نساعد مخاوفنا على التحقُّق إذا ما ركَّزنا عليها؛ وآخرون يقولون إنَّ توقنا الكبير لشيءٍ ما يجعله يكبر بداخلنا حتى يتحقَّق. ❝
مشاركة من Amal Zahid -
❞ في مجتمعاتنا، فقط حين يتحدَّث رجلٌ عن معاناة المرأة تصبح هذه المعاناة حقيقيَّة. ❝
مشاركة من Amal Zahid -
❞ فليكن» هي صرخة الوجود الأولى قبل ما كان أيّ شيء، ولهذا يمكننا أن نصنع منها أيّ شيء ❝
مشاركة من Amal Zahid -
❞ فليكن الحبّ، أو الأمل، أو الخلود أو الموت! «فليكن» هي صرخة الوجود الأولى قبل ما كان أيّ شيء، ولهذا يمكننا أن نصنع منها أيّ شيء. ❝
مشاركة من Amal Zahid -
❞ فليكن الحبّ، أو الأمل، أو الخلود أو الموت! «فليكن» هي صرخة الوجود الأولى قبل ما كان أيّ شيء، ولهذا يمكننا أن نصنع منها أيّ شيء. ❝
مشاركة من Amal Zahid -
❞ ربَّما علينا أن نصبح نحن ذلك الضوء الصغير الذي نطارده، أو ربَّما من الأجدى أن ننسى أنَّ لنا أيادي، ونتوقَّف عن محاولة القبض على الأشياء! ❝
مشاركة من Amal Zahid -
❞ السعادة مثل ضوء الليزر يا أمل.. في كلِّ مرَّةٍ نحاول القبض عليها تفرّ وتستقرّ خارج يدنا! ❝
مشاركة من Amal Zahid -
❞ أظنّ أنَّ معضلة التعلُّق والألم الذي نتج عن انفصالي عن أُمِّي أخذ شكلاً آخر. أخذ شكل التماهي مع وجعها. ❝
مشاركة من Amal Zahid -
❞ كنت كلَّما تقدَّمت خطوةً في تلك الحياة التي لا أريدها يتجذَّر إحساسي بخذلانها ويصبح أقوى، فأشعر أنَّ حياتي لن تكون سوى تكرارٍ عصريٍّ لحياتها، وأنَّ الألم هو ميثاقنا المقدس. ❝
مشاركة من Amal Zahid -
❞ لقد أصابني كلام أُمِّي في مكانٍ متخلخلٍ في وجداني، لم أكن واعيةً تمامًا بوجوده. لا أعرف متى بدأتُ أشيحُ بوجهي عن حياة أُمِّي كما يشيح الأطفال بوجوههم بعيدًا عن المقابر والجراح المفتوحة! ❝
مشاركة من Amal Zahid -
❞ لو أنَّ الله رزقني طفلاً هل كنت سأصبح مثلها؟ هل يأتي الأطفال بالرضى إلى حيواتنا الفارغة؟ أم أنَّ وجودهم يروِّضنا فنتخلَّى عن أحلامنا التي تُشبه غاباتٍ بممرَّاتٍ مليئةٍ بالشوك والعشب الكثيف، ونرضى بالشتول وأحواض الزرع المرتَّبة على شرفاتنا؟ ❝
مشاركة من Amal Zahid -
❞ ربَّما لا نخسر أصواتنا دفعةً واحدة عند حدثٍ كبيرٍ أو حادثةٍ مأساويَّة! ربَّما نخسرها بالتدريج وبالتواطؤ الصامت؛ في كلِّ مرَّةٍ نتظاهر أنَّ شيئًا لم يحدث لنتجنَّب المواجهة ❝
مشاركة من Amal Zahid