اقتباسات من كتاب الحكم العطائية

‫‏لا يكن تأخر أمد العطاء، ‏

‫‏مع الإلحاح في الدعاء، ‏

‫‏موجبا ليأسك؛ ‏

‫‏فهو ضمن لك الإجابة، ‏

‫‏فيما يختاره لك، لا فيما تختار لنفسك، ‏

‫‏وفي الوقت الذي يريد لا في الوقت الذي تريد. ‏

الحكمة السادسة والثمانون ‏

‫‏إن أردت أن يكون لك عز لا يفنى، ‏

‫‏فلا تستعزَنّ بعزٍ يفنى. ‏

❞ إنما أجرى الأذى على أيديهم؛ ‏

‫‏كي لا تكون ساكنًا إليهم، أراد أن يزعجك عن كل شيء، ‏

‫‏حتى لا يشغلك عنه شيء.⁠‫ ❝

❞ من تمام النعمة عليك: ‏

‫‏أن يرزقك ما يكفيك، ‏

‫‏ويمنعك ما يطغيك.⁠‫ ❝

❞ الغافل إذا أصبح ينظر ماذا يفعل؟ ‏

‫‏والعاقل ينظر ماذا يفعل الله به؟ ‏ ❝

❞ الحكمة السادسة والثمانون ‏

‫‏إن أردت أن يكون لك عز لا يفنى، ‏

‫‏فلا تستعزَنّ بعزٍ يفنى.⁠‫ ❝

❞ الحكمة الرابعة والثمانون ‏

‫‏متى فتح باب الفهم في المنع، ‏

‫‏عاد المنع عين العطاء.⁠‫ ❝

❞ الحكمة السادسة والستون ‏

‫‏من جهل المريد أن يسيء الأدب؛ ‏

‫‏فتؤخر العقوبة عنه، فيقول: ‏

‫‏لو كان هذا سوء أدب لقطع الإمداد، وأوجب الإبعاد، ‏

‫‏فقد يقطع المدد عنه من حيث لا يشعر، ‏

‫‏ولو لم يكن إلا منع المزيد، ‏

‫‏وقد يقام مقام البعد، ❝

❞ الحكمة السابعة والأربعون ‏

‫‏لا تترك الذكر، ‏

‫‏لعدم حضورك مع الله فيه؛ ‏ ❝

❞ الحكمة السادسة ‏

‫‏لا يكن تأخر أمد العطاء، ‏

‫‏مع الإلحاح في الدعاء، ‏

‫‏موجبا ليأسك؛ ‏

‫‏فهو ضمن لك الإجابة، ‏

‫‏فيما يختاره لك، لا فيما تختار لنفسك، ‏

‫‏وفي الوقت الذي يريد لا في الوقت الذي تريد ❝

❞ الحكمة السادسة ‏

‫‏لا يكن تأخر أمد العطاء، ‏

‫‏مع الإلحاح في الدعاء، ‏

‫‏موجبا ليأسك؛ ‏

‫‏فهو ضمن لك الإجابة، ‏

‫‏فيما يختاره لك، لا فيما تختار لنفسك، ‏

‫‏وفي الوقت الذي يريد لا في الوقت الذي تريد.⁠‫ ❝

❞ ‫‏***‏

‫‏الحكمة الخامسة ‏

‫‏اجتهادك فيما ضمن لك، ‏

‫‏وتقصيرك فيما طلب منك، ‏

‫‏دليل على انطماس البصيرة منك.⁠‫

‫‏***‏ ❝

❞ الحكمة الرابعة ‏

‫‏أرح نفسك من التدبير، ‏

‫‏فما قام به غيرك عنك، ‏

‫‏لا تقم به لنفسك. ❝

❞ سوابق الهمم لا تخرق أسوار الأقدار.⁠ ❝

❞ الحكمة الأولى ‏

‫‏من علامة الاعتماد على العمل: ‏

‫‏نقصان الرجاء عند وجود الزلل.⁠‫ ❝

❞ الحزن على فقدان الطاعة – مع عدم النهوض إليها – ‏

‫‏من علامات الاغترار ❝

‫‏الحكمة الخامسة ‏

‫‏اجتهادك فيما ضمن لك، ‏

‫‏وتقصيرك فيما طلب منك، ‏

‫‏دليل على انطماس البصيرة منك.

من لم يعرف قدر النعم بوجدانها، ‏

‫‏عرفها بوجود فقدانها. ‏

❞ اجتهادك فيما ضمن لك، ‏

‫‏وتقصيرك فيما طلب منك، ‏

‫‏دليل على انطماس البصيرة منك.⁠‫ ❝

‫‏الحكمة الثامنة والسبعون ‏

‫‏الرجاء ما قارنه عمل، وإلا فهو أمنية.