رجل يدعى أوف > اقتباسات من رواية رجل يدعى أوف

اقتباسات من رواية رجل يدعى أوف

اقتباسات ومقتطفات من رواية رجل يدعى أوف أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

رجل يدعى أوف - فريدريك باكمان
تحميل الكتاب

رجل يدعى أوف

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ليس لأنّه من المهمّ جدّاً سماع الأخبار المحليّة عندما تكون على وشك أن تُطلق النار على رأسك، ولكن لأن أوڤ يعتقد أنّه ليس هناك ضرر في البقاء على اطّلاع على المستجدّات.

    مشاركة من Dara Mohamed
  • رفض العودة إلى دكّان بيع الخبز المحلّي حتّى بعد مرور ثماني سنوات على تلك الحادثة؛ حين أخطأوا في ردّ المال له عندما اشترى بعض الحلويات؛ وذلك في نهاية التسعينيات. هذا ما كان أوڤ يسمّيه «امتلاك المبادئ الحازمة»

    مشاركة من Dara Mohamed
  • «يمكن أن نشغل نفسينا في العيش أو في الموت يا أوڤ. يجب علينا أن نمضي قُدُماً».

    مشاركة من Dara Mohamed
  • ‫ ولكن صونيا لن تكون صونيا إذا سمحت للظلام بالانتصار عليها.

    مشاركة من Dara Mohamed
  • أوڤ. يجب علينا أن نمضي قُدُماً».

    مشاركة من Dara Mohamed
  • صديقاتها عن سبب محبتها له، أجابتها أنّ معظم الرجال هربوا من قسوة الحياة، ولكن أوڤ ركض إليها.

    مشاركة من Dara Mohamed
  • «يُقال إنّ أفضل الرجال يولدون من أخطائهم، وإنهم غالباً ما يتحسّنون في وقت لاحق؛

    مشاركة من Dara Mohamed
  • لكن، لو سأله أحدهم عن حياته قبل لقائها، لقال له إنه لم يعش قبل أن يلتقيها، ولا بعد أن رحلت أيضاً.

    مشاركة من Dara Mohamed
  • ‫ لم يسبق لأحد أن سأل أوڤ كيف عاش قبل لقائها. ولكن، لو سأله أيّ شخص، لأجاب أنه لم يعش.

    مشاركة من Dara Mohamed
  • ‫ يأتي وقت كهذا على جميع الرجال؛ عندما يختارون أيّ نوع من الرجال يريدون أن يكونوا. وإذا كنت لا تعرف ذلك، فأنت لا تعرف الرجال.

    مشاركة من Dara Mohamed
  • فهناك وقت في حياة، يجب فيه على كلّ رجل أن يقرّر أيَّ نوع من الرجال سيكون: من النوع الذي يتيح للأشخاص الآخرين أن يستغلّوه، أو لا.

    مشاركة من Dara Mohamed
  • وقد قالت له مرّة عندما سألها عن كيفية قدرتها على أن تكون متفائلة جدّاً طوال الوقت: «تحتاج إلى شعاع واحد من الضوء فقط لمطاردة الظلال بعيداً».

    مشاركة من Dara Mohamed
  • رجلٌ كان يُدعى أوڤ

    ‏وفي يومٍ من الأيام طفح كيله

    مشاركة من Dara Mohamed
  • ‫ اكتشف أنه يحبّ المنازل؛ ربما لأن معظمها مفهومة. وهي لا تُسرِّب إذا كانت مصنوعة بإحكام، ولا تنهار إذا كانت مدعومة بشكل صحيح. المنازل عادلة، فهي تعطيك ما تستحقّه. وللأسف، كان هذا أكثر ممّا يستطيع المرء قوله عن الناس.

    مشاركة من Dara Mohamed
  • «عندما لا يتحدّث الناس كثيراً فهم لا يتفوّهون بالحماقات أيضاً»

    مشاركة من Dara Mohamed
  • نظر أوڤ إلى المخلوق الواقف أمامه وكأنه لا شيء سوى مضيعة للأوكسجين.

    مشاركة من Dara Mohamed
  • توفّيت زوجة أوڤ يوم الجمعة، ودُفِنَت يوم الأحد، ثمّ ذهب أوڤ إلى العمل يوم الاثنين؛ فبهذه الطريقة يحل المرء مشاكله.

    مشاركة من Dara Mohamed
  • قال الناس إن أوڤ رأى العالم بالأبيض والأسود. لكنها هيكانت بالألوان. كانت كلّ لون عرفه.

    مشاركة من Dara Mohamed
  • قال ذلك لأوڤ كما لو أنه يبصق الكلمات في وجهه. شيءٌ ما في عينيه جعل أوڤ يشعر كما لو أن هناك حشرات تزحف تحت جلده.

    مشاركة من Dara Mohamed
  • لم يكن أوڤ مِمَّن يشاركون في محادثة صغيرة وقد أدرك أنّ هذا عيب في الشخصية؛ في هذه الأيام على الأقل فالآن، يجب أن يكون المرء قادراً على الثرثرة حول أي شيء مع أيّ أحمق عجوز؛ فقط لأنّ ذلك أمر «لطيف»

    مشاركة من Dara Mohamed
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون