السندباد الأعمى : أطلس البحر والحرب > مراجعات رواية السندباد الأعمى : أطلس البحر والحرب

مراجعات رواية السندباد الأعمى : أطلس البحر والحرب

ماذا كان رأي القرّاء برواية السندباد الأعمى : أطلس البحر والحرب؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

السندباد الأعمى : أطلس البحر والحرب - بثينة العيسى
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    اسم الكتاب: السندباد الاعمى

    اسم الكاتبة: بثينة العيسى

    تقييمي:٥/٣

    لطالما انتظر رواياتها وجديدها لانها لطالما تدهشني بقلمها وبراعتها في القصص والحديث والرواية

    رواية الحرب والحب، رواية تجمع زمنين بقرنين مختلفين تسعينات القرن الماضي وعشرينات القرن الحالي حرب ووباء

    تدور احداث الرواية في البدء من سجن الكويت المركزي الذي فتحت ابوابه نتيجة غزو العراق الكويت واحتلال سماءها وماءها وصحراءها في تسعينات القرن الماضي لتبدأ الكاتبة بالحديث عن حدث عرّض حياة عائلتين الى الانقلاب رأساً على عقب ولا تعود الى سابق عهدها حيث ابرزت جوانب العلاقات الانسانية لشخوص العائلتين من حب وصداقة خيانة قتل وكيف ان الحرب التي ملأت شوارع الكويت قد قلبت العديد من الشعارات السياسية والمبادئ التي يؤمن بها الكثير من ابناء الوطن

    نادية بطلت القصة التي كانت ترغب في كتابة رواية عندما تصل الاربعين الا ان الحياة والظروف لم تمهلها للكتابة فكانت يد الحكم من زوجها الاسبق لانهاء حياتها نتيجة الخيانة لتنقلب حياة الشخصيات في الرواية بعد هذا الحادث وليبدأ تسلسل الاحداث في حياة عائلتين ضمن ظروف الحرب والاحتلال وابنة نادية التي تنصقل شخصيتها يموت والدتها

    عالجت الكاتبة بعض الامور التي ينظر لها المجتمع ويكيلها بمكيالين بين اللنثى والذكر لتكون الانثى دائماً البادئة بالخيانة وبالتالي ابرزت الكاتبة جواتب القصور في المجتمعات العربية في الحكم على اخطاء النساء.

    في هذه الرواية اعتمدت الكاتبة على سرد حياة اشخاص عاديين في اسر عادية ولكنها كقاصة محنكة ومبدعة استطاعت تحويلها الى رواية الا انها مليئة ببعض الحشو الذي كان من الممكن الاستغناء عنه

    الرواية لغتها بسيطة وانصح بقراءتها بعد كتاب دسم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لا اعتقد بأنني قادرة على حسم أمري فيما يخص النجوم...

    ولدي تقييمان متناقضان تماماً للرواية...

    صفر من النجمات للقصة المكرورة الكليشيهية جداً عن ما يشبه "الخيانة الزوجية" لكنها لا تصلها، عن الزواجات والعوائل والمشاعر التي لا تشبهها في خارطتها... عن الذين يحبون اشخاصاً ويتزوجون غيرهم... لا أزال من هذه الناحية "رجعية" ولا اقدر على ابتلاع هذه "اللكاعات"... اذا كنت تحبها فحارب الدنيا وتزوجها... والا فانتزعها من قلبك لو لزم الأمر أن تبتر قلبك كي تخرجها من نفسك... أما لكاعة المراهقين فلا أحبها ولا أحتملها...

    أما في كل الباقي فأعتقد أن الرواية تستحق النجمات الخمس بجدارة...

    سرد بثينة الرائع البديع يجعلك تستمتع بكل التفاصيل التي تقصها. ما تسترجعه من أحداث غزو العراق للكويت، وتلك الرهبة التي ترافق الذكريات التي نسترجعها مع وصفها...

    رسمها للشخصيات راااائع... مناير الصغيرة، بكل براءتها وغفلتها ولا مرئيتها وفوضاها... واقعية بالقبح الذي ورثته من حياتها... وبالضعف الذي تخللها... نواف بجلده السميك عديم الاحساس... أم انه كان كبرياءه الذي يعميه عن كل من وما حوله؟ الجدة... بتقليديتها، وتقديسها لمقدساتها وقسوتها في فرض معتقداتها وسطوتها على العائلة...

    أحببت كذلك واقعية غياب الاجابات القاطعة في القصة. في النهاية، أليست تلك حقاً هي طبيعة حياتنا؟ ألسنا فعلياً نعيش، لا بما نعرف وانما، يما نعتقده ونملأ فراغ غموضه بالافتراضات التي في عقولنا؟

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    إنتهيت مغلفة بحنين لأشياء لم أعيشها ، أشعر بحاجتي لضم عودي و الدندنة .. عود لازلت لا أعلم عنه شيئا. نص مربك انهيته و أنا راضية و غير مرئية! أشعر بشوق لوطن و ذكريات . لغة جاذبة و رقيقة تستدعي جرح مكنون لتضمده ربما، كلمات بعينها تجبرك علي التيه في القصة، ان تزور بلد لم تذهب إليه أبدا و تتعرف علي شوارعه و بيوته و يوجعك أوجاع أهله شئ مدهش ربما هذا الشئ هو السبب الأدعي لوجود رواية.

    فتره من عمر الكويت نعرف عنها جميعا لكن لم نتوغل بهذا الصدق في الحدث ، بمنتهي السهولة و البساطة من غير تكلف تتأثر ، أول مرة لي مع بثينة العيسي و غرمت باللغة القريبة جدا.. قريبة قادرة علي احتواءك دائما.

    مناير .. عزيزتي أنت لست بمفردك فالآلم ممتد ..

    الدنيا ظالمة و الإنسانية متلونة و بحر العالم مريع .

    ..

    - للذكريات صوتَ الضُّباحِ وحدّة السّكاكين .

    -قلبه يضرب بشدة لتصديه الأعزل لكل الأشياء.

    -ضمّت إليها ولديْها وأملت أن يناما وحسب، دون أن تضطر إلى الهدهدة أو قراءة آيات. دون أن تضطر لأن تكون أمًا أكثر مما هي عليه.

    -لكنها في الحقيقة بلا قلب، تجوب العالم بصدرٍ مجوّف، لو طرقت على سطحه ستسمع في رجعِ الأصداء فصاحة الفراغ.

    -ليس ثمة نهاية، لا شيء ينتهي حقًا.. اللعنة، لا شيء ينتهي.

    ⭐️⭐️⭐️⭐️⭐️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    يعجز القلم عن وصف روعة العمل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون