قصة مستهلكة تماهت في ثنايا عدة قصص أخرى تدغدغ ذكريات حرب الكويت على استحياء، والتشتت غالبا ما يضعف النص.
في بدايات الرواية وعلى مدار ما يقارب السبعين صفحة قررت أن بثينة لا تجيد كتابة الرومانسيات، كمراهق يتخبط في تجربة حبه الأول.
ثم أكملت الرواية في انتظار حدث ملفت أو نهاية صادمة كعادة بثينة في رواياتها.
لكن كان مثل انتظار جودو الذي لن يأتي أبدا.
النجمتان لاسلوب بثينة وسلاسة كتاباتها