أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أبي الذي أكره أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أبي الذي أكره - عماد رشاد عثمان
تحميل الكتاب

أبي الذي أكره

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ فالتعافي لن يمر سوى عبر مجازفة القفز نحوهم، والارتباك في العلاقات بهم، وكل الخيبة والبهجة اللتان تتعانقان في الحميمية.

    ⁠‫كل قراءاتنا وتأملاتنا وكتاباتنا وصلواتنا، كلها محض تجهيزات؛ تحضيرات ليبدأ التعافي، ولكنها ليست التعافي نفسه!

    ⁠‫إن الذات ليست سوى نتاجًا لمجموع علاقاتنا. ❝

    مشاركة من Memo
  • ❞ نأبى أن نجازف بالتصديق بأن الناس حقًّا جيدون!

    ⁠‫أو الناس طيبون، ومتعاطفون، ومتفاعلون.

    ⁠‫ولكنهم بشرًا في النهاية؛ يخطئون ويسيئون الفهم ويتحيرون.

    ⁠‫أتدري من يشبهون؟

    ⁠‫إنهم يشبهوننا!

    ⁠‫فنحن أيضًا نخطئ، ونسئ الفهم ونتحير، بل ونتخبط ونؤذي أحيانًا في غمرة تخبطاتنا! ❝

    مشاركة من Memo
  • ❞ عزلتك الداخلية هي عدوك الوحيد، ونفسك المنخرطة في الاختلاط بالناس بشكل حقيقي هي مُنقذك الوحيد… وكلاهما منك! ❝

    مشاركة من Memo
  • ❞ والتعافي يتحتم فيه أن نجازف بالخروج من منطقة الراحة والأمان الزائف، فإن التعافي لا يتم في العزلة:

    ⁠‫التعافي لا بد أن يعبر بالآخرين. ❝

    مشاركة من Memo
  • ❞ التعافي لا يعمل في الفراغ، إنما يعمل في دوائر حياتنا؛ وأهمها العلاقات: الصداقات والحميمية. ❝

    مشاركة من Memo
  • الآباء الغاضبون ليسوا سوى أطفالٍ غاضبين يتنمرون على الأطفال الأصغر سنًّا الذين صُودِف أنهم أبنائهم!

    مشاركة من Ala'ssmaa Muhammed Hani
  • ❞ نحن لم نعتد أن نعبر عن أنفسنا، ولم. نعتد الأمانة الكاملة والشفافية في التعبير عما لدينا، لم نستطع يومًا أن نقول "أنا أخاف" أو "أحتاج" أو"أرغب"، ولم نعرف كذلك أن نقول "لا"، أو "هذا لا يناسبني"، أو "أنا تألمت". ❝

    مشاركة من Sahar Saad
  • ❞ فإن لم يفعل الآخر فقد منحه مبررًا لتعميق رثاء الذات، وإن فعل وسأله فقد منحه مستراحًا من مسؤوليته عن مشاعره وإعفاءً من صعوبة التصريح ومن محاولات إجراء التواصل الإنساني الحقيقي بكل ما فيه من تعرض وحرج. ❝

    مشاركة من Memo
  • ❞ أن (الشفقة على الذات) هي محاولة موازنة لصوت (لوم الذات)، وكلاهما صوت مريض يحتل نفوسنا، لن نستطيع أن نتخلص من أحدهما دون أن نتخلص من الآخر، هما وجهان لذات العملة من التعامل غير الناضج مع النفس (جلد الذات مقابل الشفقة ❝

    مشاركة من Memo
  • ❞ يوم أن نتحلى بالمرونة والوعي لنكشف أخطاءنا ونزيح الستار عن ألاعيبنا ونتخذ قرارًا بالتوقف عن ممارستها، ونتحلى فقط بالأمانة والعفوية ونعانق الحقيقة البسيطة، حينها سيحل السلام داخلنا وفي مساحات علاقاتنا! ❝

    مشاركة من Memo
  • كلما كانت الصدمات مبكرة كانت تلك النتائج أكثر تجذُّرًا، وكلما كانت الإساءات من الأقربين كلما تأصَّلت تلك النتائج في التكوين، وكلما ساهمت بشكل أكبر في البناء النفسي لأصحابها.

    مشاركة من Banan Ha
  • ❞ تلتهمنا هواجس الفقد والرفض. وربما تحتلنا مخاوف الخذلان فنتساءل بلا منطقية ولكننا نصدقها تمامًا (هل يكذب الآخر علينا حين يعلن المحبة؟!، هل يجاملنا؟! وهل……

    ⁠‫تلك المخاوف التي طالما عبرت عن شعورنا الدفين بافتقاد الأمان وافتقاد الثقة، فإننا نتوقع أن يرحل الآخرون ❝

    مشاركة من Sahar Saad
  • والإساءة تسرق منا المعنى في الحياة، والشعور بالاتجاه نحو غاية ما، ويضيع منا شعور القصدية، وكأننا نحمل بوصلة معطوبة تدور حول نفسها ولا يمكنها أن تشير لنا إلى أي اتجاه نسير ونحو أي شيءٍ نقصد!

    مشاركة من Mariam Magdy
  • ❞ نختار العزلة والوحدة رُغم ألمها عملًا بقاعدة (أخف الضررين)؛ فإن وجع الوحدة خيرٌ لنفوسنا الملتهبة من وجع الهجر، وأن نرحل نحن طوعًا خيرٌ لنا من أن نتلقى خيبة جديدة وخذلان مرتقب! ❝

    مشاركة من Sahar Saad
  • لماذا ندعو لمداواة الجراح الجسدية تحت المخدر، وترميم الكسور العظمية في غرفة العمليات تحت (البنج الكلي) ولكننا لا نستطيع أن نتفهم مقاومة صاحب الألم النفسي للعون، ورفضه أحيانًا للمساعدة وإزاحته لكل اقتراب؟! 

    ‫ أَلَّا ينبغي أن نتفهم ذلك الألم الذي يعتريه، والألم المتوقع الذي يخيفه ويدفعه لإبعادنا؟ ألا يمكننا أن نفهم أن عدوانيته تجاهنا أحيانًا ليست سوى خوف من مزيد من الألم؟

    مشاركة من Sahar Saad
  • ‫ إننا نخاف ذلك الانفتاح على الآخر، ذلك القُرب الذي يُعرِّينا، الذي يفضح ضعفنا وضعفهم، ويكشف نقصنا ونقصهم، نودُّ أن يبقى كلَّ شيءٍ مثاليًّا؛ لأننا في أعماقنا نشعر بالخزي، واحتقار ذواتنا. شيء ما داخلنا في منطقة غائرة العمق يخبرنا أننا لا نستحق الحب، وأنه إذا اطَّلع علينا أحدهم فلن يقبلنا ولن يحبنا

    مشاركة من TasAz
  • ❞ وهذا يُفسِّر لنا كيف أن مَن تلقَّى هذا الوجع وتعرَّض لهذا النوع من الجروح في الهجر والإساءة يُكرِّر هذه المأساة مع شريك حياته وأطفاله رغم وعوده لنفسه أنه لن يفعل هذا، ورغم تعهده ألا يحرم أحبته من الحب الذي حُرِم ❝

    مشاركة من Mariam AlNajim
  • ❞ في نفس الأثناء التي كنا فيها فقط نقاتل الجاذبية، لننتصب قائمين كذواتٍ مرئية في هذا العالم، ولم تزل طراوتنا لم تجف. ونصارع لنحصل فقط على هيئة طبيعية فوق كل تلك الشروخ والتصدعات التي تجعل منا (مجرد بناءات نفسية آيلة للسقوط). ❝

    مشاركة من asma hassan
  • كيف يمكننا أن ندرك أدوارنا وحقوقنا وحدودنا سوى من المحاكاة الأولى للقصة الأولى التي نشاهدها مرتسمة أمامنا.. (علاقة الأب بالأم)؟!

    مشاركة من TasAz
  • إن خوف الفشل أقصر أنيابًا من خوف الرفض، لذا نتعامل لا واعين بأخف الضررين؛ فنتجرع الفشل و(الوكسة)، ونجلس هناك في قيعان الترك والنبذ والتهميش، ونمنح الأمر بُعدا دراميًّا جذابًا (فنحن المنبوذون، المظلومون، المنكوبون بفعل المحاباة والفرص الغافلة عن المستحقين).

    ‫ ونغفل أننا في منطقة عميقة للغاية نحن نحمد الفرصة التي تجنبتنا!

    مشاركة من TasAz