أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أبي الذي أكره أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أبي الذي أكره - عماد رشاد عثمان
تحميل الكتاب

أبي الذي أكره

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ يوم أن نتحلى بالمرونة والوعي لنكشف أخطاءنا ونزيح الستار عن ألاعيبنا ونتخذ قرارًا بالتوقف عن ممارستها، ونتحلى فقط بالأمانة والعفوية ونعانق الحقيقة البسيطة، حينها سيحل السلام داخلنا وفي مساحات علاقاتنا! ❝

    مشاركة من Memo
  • كلما كانت الصدمات مبكرة كانت تلك النتائج أكثر تجذُّرًا، وكلما كانت الإساءات من الأقربين كلما تأصَّلت تلك النتائج في التكوين، وكلما ساهمت بشكل أكبر في البناء النفسي لأصحابها.

    مشاركة من Banan Ha
  • ❞ تلتهمنا هواجس الفقد والرفض. وربما تحتلنا مخاوف الخذلان فنتساءل بلا منطقية ولكننا نصدقها تمامًا (هل يكذب الآخر علينا حين يعلن المحبة؟!، هل يجاملنا؟! وهل……

    ⁠‫تلك المخاوف التي طالما عبرت عن شعورنا الدفين بافتقاد الأمان وافتقاد الثقة، فإننا نتوقع أن يرحل الآخرون ❝

    مشاركة من Sahar Saad
  • والإساءة تسرق منا المعنى في الحياة، والشعور بالاتجاه نحو غاية ما، ويضيع منا شعور القصدية، وكأننا نحمل بوصلة معطوبة تدور حول نفسها ولا يمكنها أن تشير لنا إلى أي اتجاه نسير ونحو أي شيءٍ نقصد!

    مشاركة من Mariam Magdy
  • ❞ نختار العزلة والوحدة رُغم ألمها عملًا بقاعدة (أخف الضررين)؛ فإن وجع الوحدة خيرٌ لنفوسنا الملتهبة من وجع الهجر، وأن نرحل نحن طوعًا خيرٌ لنا من أن نتلقى خيبة جديدة وخذلان مرتقب! ❝

    مشاركة من Sahar Saad
  • لماذا ندعو لمداواة الجراح الجسدية تحت المخدر، وترميم الكسور العظمية في غرفة العمليات تحت (البنج الكلي) ولكننا لا نستطيع أن نتفهم مقاومة صاحب الألم النفسي للعون، ورفضه أحيانًا للمساعدة وإزاحته لكل اقتراب؟! 

    ‫ أَلَّا ينبغي أن نتفهم ذلك الألم الذي يعتريه، والألم المتوقع الذي يخيفه ويدفعه لإبعادنا؟ ألا يمكننا أن نفهم أن عدوانيته تجاهنا أحيانًا ليست سوى خوف من مزيد من الألم؟

    مشاركة من Sahar Saad
  • ‫ إننا نخاف ذلك الانفتاح على الآخر، ذلك القُرب الذي يُعرِّينا، الذي يفضح ضعفنا وضعفهم، ويكشف نقصنا ونقصهم، نودُّ أن يبقى كلَّ شيءٍ مثاليًّا؛ لأننا في أعماقنا نشعر بالخزي، واحتقار ذواتنا. شيء ما داخلنا في منطقة غائرة العمق يخبرنا أننا لا نستحق الحب، وأنه إذا اطَّلع علينا أحدهم فلن يقبلنا ولن يحبنا

    مشاركة من TasAz
  • ❞ وهذا يُفسِّر لنا كيف أن مَن تلقَّى هذا الوجع وتعرَّض لهذا النوع من الجروح في الهجر والإساءة يُكرِّر هذه المأساة مع شريك حياته وأطفاله رغم وعوده لنفسه أنه لن يفعل هذا، ورغم تعهده ألا يحرم أحبته من الحب الذي حُرِم ❝

    مشاركة من Mariam AlNajim
  • ❞ في نفس الأثناء التي كنا فيها فقط نقاتل الجاذبية، لننتصب قائمين كذواتٍ مرئية في هذا العالم، ولم تزل طراوتنا لم تجف. ونصارع لنحصل فقط على هيئة طبيعية فوق كل تلك الشروخ والتصدعات التي تجعل منا (مجرد بناءات نفسية آيلة للسقوط). ❝

    مشاركة من asma hassan
  • كيف يمكننا أن ندرك أدوارنا وحقوقنا وحدودنا سوى من المحاكاة الأولى للقصة الأولى التي نشاهدها مرتسمة أمامنا.. (علاقة الأب بالأم)؟!

    مشاركة من TasAz
  • إن خوف الفشل أقصر أنيابًا من خوف الرفض، لذا نتعامل لا واعين بأخف الضررين؛ فنتجرع الفشل و(الوكسة)، ونجلس هناك في قيعان الترك والنبذ والتهميش، ونمنح الأمر بُعدا دراميًّا جذابًا (فنحن المنبوذون، المظلومون، المنكوبون بفعل المحاباة والفرص الغافلة عن المستحقين).

    ‫ ونغفل أننا في منطقة عميقة للغاية نحن نحمد الفرصة التي تجنبتنا!

    مشاركة من TasAz
  • ❞ ⁠‫نبقى دومًا نحاول إرضاء (سلطات غير مرئية) داخلنا، وكأن كل أحمق قد مارس علينا سلطة يومًا وفرض علينا مفروضات ما قد صنعنا منه نموذجًا صغيرًا تلبَّسناه ذهنيًّا. فغاب هذا الشخص المتسلط ولكن ظل هناك له (صنمٌ) مصغرٌ داخلنا نحاول تقديم ❝

    مشاركة من Sahar Bal
  • ❞ ⁠‫ولكن هناك المزيد من الشخصيات داخلنا، تحوم في تجربتنا وتعوق هذا التحول، فهناك ما يمكننا أن نسميه (الذات الزائفة)، وهي تلك الذات التي اخترعناها حين لم نحصل على الحب، فاخترعناها بغية الحصول عليه وبغية تلمس رضا الآخرين، الذات الاجتماعية التي ❝

    مشاركة من Sahar Bal
  • ‫ "لا تبحث عن أشخاص، فالأشخاص يأتون كهدايا في طريق بحثك عن نفسك" 

    ‫ شمس التبريزي

    مشاركة من Sahar Saad
  • كيف يمكن للدنيا أن تمنح مَن لا يرى في نفسه استحقاقًا للمنحة؟ وكيف يمكن للفرصة أن تظهر أمام من هو في قرارة نفسه لا يرى ذاته أهلًا لاستغلالها؟ وكيف يمكن للأقدار أن تتفضل على أولئك الذين لا يرون لأنفسهم حقًّا في المزاحمة لنَيْلِ الفضل، ولا يرون لهم نصيبًا في غنائم الوجود؟

    مشاركة من Sahar Saad
  • ❞ إننا ننسى حقيقة كبرى وهي أن الفرد منا لا يمكن أن يحب ذاته حبًّا صحيًّا إلا إذا تلقَّى أولًا حبًّا صحيًّا ❝

    مشاركة من Sahar Saad
  • ❞ تعلمتُ ـ متأخرًا للغاية ـ أن النشأة تحت سطوة ذلك الأب المؤذي أو الأم المسيئة لا تجعل الأبناء يكبرون وهم يكرهون آباءهم، إنما يكبرون وهم يكرهون أنفسهم!

    ⁠‫يكبر كل من تربَّى في تربة الإساءة المالحة الصخرية لا يشعر أنه مستحقٌّ للحب، ❝

    مشاركة من Sahar Saad
  • ❞ (ينبغي أن أراكَ حتى أقبلك) (لا يمكنك أن تشترط ما يظهر منك باحثًا عن قبول غير مشروط)، فإنك حينها ستبقى تشعر أن شيئًا بهذا القبول ناقصًا، والحقيقة أن النقص في مساحات حكايتك وإفصاحك عن ذاتك لا في قبولي لك. ❝

    مشاركة من Safaa Taha
  • ❞ تمرُّ بنا تلك اللحظات من اللهاث وشعورنا بأننا نسابق الزمن دون أن ندري لماذا نلهث؟ وما الذي نسابقه حقًّا؟ ومن أي شيءٍ نهرب؟ ونحو أي شيءٍ نتجه؟! ❝

    مشاركة من Sahar Saad
  • الإساءة تسرق منا المعنى في الحياة، والشعور بالاتجاه نحو غاية ما، ويضيع منا شعور القصدية، وكأننا نحمل بوصلة معطوبة تدور حول نفسها ولا يمكنها أن تشير لنا إلى أي اتجاه نسير ونحو أي شيءٍ نقصد!

    مشاركة من Sahar Saad