ماذا كان رأي القرّاء برواية بنات الباشا؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
الكتاب الذى يجعلك تتوحد معه وقد تجد نفسك فى جزء من كل حكاية.
بالرغم من الالم و الحزن العميق و الاصيل فى الرواية الا أنها بديعة بشكل أو آخر تسحبك لقلبها دون أن تشعر... تضحك.تبكى.تشمئز.تتألم مع كل قصة لواحدة من بنات الباشا والذى استغل كل منهم لخدمة نفسه بشكل أو آخر
نشكر قلم المبدعة نورا ناجى الذى تحدث عن الم سيدات قد نجدهم بيننا دون أن نشعر
الروايه حلو قوي مجموعه قصص لي بنات شغلين في سنتر كوافير كل وحده ليها قصه بس بتعبر عن الي جواها من وجع حياتها
حلوه وعميقه
اسلوب الكاتبه حلو قوي سهل ويخليكي كانك فعلا بتتفرجي علي فيلم من كتر ما عشت الشخصيات بي مشكلهم
رووعه الكاتبه دي اسلوبها تحفه
"الناس ينسون، ينسون الانفجار الذي هز المدينة منذ أيام، ينسون موت أحبائهم، ينسون الحوادث المرعبة."
بنات الباشا، رواية في شكل مجموعة قصص لتسع نساء يربطهن المكان والزمان والباشا ونادية ببعضهن البعض ولكن تختلف قصصهم ومعاناتهم. والحقيقة أن كل قصة من القصص هي قصة مألوفة جداً لدرجة ستخمن الحبكة ومعاناة الفتاة قبل أن تبدأ، ولكن المميز هو أن نورا ناجي "حكائه" بدرجة قديرة بسرد ممتع ولغة بسيطة ستجذبك للحكاية، ستشعر بها. وهذا ما يميز الكاتب عن الشخص العادي قدرته على الحكي.
بنات الباشا من الكتب التي تلمس قلبك. وبالنسبة لي أكثر القصص التي لمست قلبي هي قصة لا أحد. وكقصة مستقلة عن الرواية سأعتبرها واحدة من أجمل القصص القصيرة التي قرأت.
بنات الباشا
رواية جميلة جدًا حقيقي اندمجت فيها لحد آخر صفحة لدرجة إنّي حاسّة إن عندي كلام كتير أوي يتقال عنها.
الكاتبة الجميلة نورا ناجي رسمت الشخصيات بطريقة خلتني أحس إنهم ناس حقيقيين وتعاطفت معاهم جدًا و خاصه ياسمين و ورد
الرواية إنسانيه بتحكي عن واقع مرير بتعيشه أغلب الستات كل يوم كل واحدة بطريقتها
وأكتر حاجة وجعتني إن أبسط أحلامهم كانت أنهم يعيشوا بسلام لكن للأسف الواقع كان دايمًا ليه رأي تاني.
عارفين النوع ده من الروايات اللي أول ما تخلصوها تقولوا يااااه بجد الدنيا مليانه
وأكتر حاجة فرحتني كمان إن الرواية هتتحوّل لعمل سينمائي ومتحمسة جدًا أشوف الشخصيات دي على الشاشة.
"لا أحد يدري بما يحدث في قصة الشخص المجاور له، نحن كُتبٌ مُغلقة خادعة الأغلفة"
يا ترى مين بنات الباشا و ايه حكايتهم!!
مجموعة ستات بظروف مختلفة بيجمعهم مكان واحد وهو "بيوتي سنتر الباشا"، و لكل واحدة حكاية مختلفة مليانة أسرار و وجع و مشاعر...
وبالرغم من اختلاف القصص لكن النهايات كلها بتنتهي عند حادثة موت نادية البنت السمرا الهادية الجميلة اللي محدش كان يعرف عنها حاجة!!
رواية جميلة و اسلوب نورا ناجي بسيط و سلس و كأنك قاعد تسمع كل بطلة و هي بتحكي حكايتها بنفسك..
و لكن محبتش النهاية!! حسيتها راوية مبتورة و ناقصها حكاية نادية نفسها!!
رواية من 200 صفحة
الاسلوب خفيف ولطيف
الرواية تقوم على سرد قصص فتيات يعملن في مركز تجميل
لم يعجبني موضع الشذوذ، وايضاً موضوع الفتاة التي تنقذ الجميع!!
الرواية لغتها جميلة، أتمنى لو كان في القصة عمق أكبر
نورا ناجي نورا ناجي، صحفية وروائية مصرية، من مواليد طنطا سنة 1987. تخرجت في كلية الفنون الجميلة قسم هندسة الديكور 2008، صدرت لها رواية "بانا" عن دار "ليلى"عام 2014، ورواية "الجدار" عن دار "الرواق" عام 2016، ورواية "بنات الباشا" عام 2017، عن دار "أجيال" التي وصلت إلى القائمة القصيرة لجائزة ساويرس فرع شباب الأدباء 2018. ورواية "أطياف كاميليا" عام 2020 عن دار الشروق. التي وصلت للقائمة القصيرة لجائزة ساويرس٢٠٢٠ والفائزة بجائزة يحيى حقي ٢٠٢٠. وكتاب الكاتبات والوحدة عن دار الشروق 2020. ومجموعة مثل الأفلام الساذجة عن دار الشروق ٢٠٢١. الحاصلة على جائزة الدولة التشجيعية ٢٠٢٣. ورواية "سنوات الجري في المكان" عن دار الشروق ٢٠٢٣.
